منتديات بني بحير بلقرن

منتديات بني بحير بلقرن (http://www.binybohair.com/vb/)
-   المواضيع الاقتصادية (http://www.binybohair.com/vb/f34/)
-   -   26 ألف برميل وارداتنا من البنزين يوميا (http://www.binybohair.com/vb/binybohair10610/)

abuzeed 11-15-2009 10:18 PM

26 ألف برميل وارداتنا من البنزين يوميا
 
http://www.aleqt.com/a/301753_67088.jpg
يطرح الاستهلاك المتنامي للبنزين إلى معدلات مرتفعة تساؤلات حول علاقة هذا المعدل بأسعار السلعة في السوق المحلية.
إعداد: أحمد العبكي من الدمام
تواجه السعودية عجزا حقيقيا في البنزين من جراء ارتفاع الاستهلاك المحلي من جهة وتهريب المنتجات البترولية من جهة أخرى، بيد أن السعودية تعوض العجز من خلال الاستيراد، في ظل وجود سبع مصاف للنفط موزعة جغرافيا لتغطي كافة السوق المحلية بالمشتقات النفطية.
إلا أن استيراد السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، للبنزين تحديدا يثير عددا من التساؤلات، حول حقيقة استيراد البنزين وارتباطه بالعجز في المصافي, أم أن لهذه الخطوة منفعة وجدوى اقتصادية.
وتناقش ''الاقتصادية'' في ملف الشهر السؤال الكبير ''لماذا نستورد البنزين؟''، لتطرح على عدد من الخبراء والمحللين النفطيين قضية استيراد البنزين من الخارج، ومدى قدرة مصافي النفط السعودية على العمل بكامل طاقتها التكريرية، والجدوى الاقتصادية من الاستيراد.
ونستعرض في هذه الحلقة من حلقات الملف الشهري، الأسباب الحقيقية التي تقف خلف استيراد البنزين، ومدى أهمية الاستثمار المستقبلي في مشاريع التكرير، والموازنة بين تغطية الطلب المحلي والتصدير. . إلى التفاصيل:
في الحلقة الثانية من ملف الشهر (استهلاك البنزين) نعرض تفاصيل موسعة عن طاقات مصافي التكرير السعودية، والتي تعجز عن تلبية الطلب المحلي المتنامي على هذه السلعة، وهو استهلاك تمتد تأثيراته السلبية إلى منابع النفط.
وكما ورد في تقرير الأمس، فإن دعم الوقود بشكل عام يكبد الخزانة العامة للدولة سنويا 30 مليار ريال، وهذا المبلغ ربما يرتفع أعلى من هذا المستوى مع تزايد معدلات الاستيراد. وكما يتفق معظم الاقتصاديين فإن هناك قنوات اقتصادية ذات بعد اجتماعي أولى بهذا الدعم، ربما يتصدرها في المقام الأول توفير تملك المساكن.
http://www.aleqt.com/a/small/c6/c636..._w424_h200.jpg
الحلقات المقبلة من هذا الملف ستتناول الأبعاد الاقتصادية لهذا المبلغ الموجه لدعم الوقود وتحديدا أزمة السكن.
استقرت واردات السعودية خلال شهري أيلول (سبتمبر) الماضي وتشرين الأول (أكتوبر) الماضيين عند 26 ألف برميل يوميا من البنزين، بعدما كانت تستورد خلال فصل الصيف ما يفوق 51 ألف برميل يوميا.
ويبلغ حجم الإنتاج المحلي من البنزين قرابة 351 ألف برميل يوميا، في حين أن الطلب سجل 400.4 ألف برميل يوميا، وهذا يعني حدوث عجز بمقدار 49 ألف برميل يوميا تعوضه شركة أرامكو السعودية بالاستيراد من الخارج لضمان الحصول على تكلفة مثالية، خاصة أن السعودية تعد ثالث أرخص بلد في بيع منتجات البنزين بعد إيران وفنزويلا.
ويضع الاستهلاك المحلي للنفط والمشتقات النفطية، السعودية ضمن أكبر عشر دول مستهلكة للنفط في العالم بمعدل استهلاك بلغ في عام 2008 نحو 2.224 مليون برميل يوميا تمثل نحو 2.6 في المائة من حجم الاستهلاك العالمي.
لماذا نستورد؟

http://www.aleqt.com/a/301753_67089.jpg
الحقيل
أرجع المهندس عبد العزيز الحقيل الخبير البترولي المعروف الاستيراد إلى معاناة السعودية من الإفراط في استخدام الوقود, وأن ذلك بسبب السعر المنخفض للمنتج، إضافة إلى تهريب المنتجات خارج البلاد لبيعها بأسعار أعلى لجهات أخرى, وهذا بالطبع يخلق نوعا من الطلب الإضافي على المنتج ناهيك عن أنه أمر مضر بالاقتصاد الوطني.
ويرى الحقيل، الذي شغل سابقا منصب نائب رئيس شركة أرامكو السعودية، أن استيراد البنزين قد توقف تقريبا مع بدء تشغيل مشروع بترو رابغ، مشيرا إلى أن عملية الاستيراد التي تمت بشكل عرضي ما هي إلا للتعويض عن الفترات التي تعطلت فيها بعض من وحدات تصنيع البنزين نتيجة لإجراء عمليات صيانة كان مخططا لها أو لإجراء صيانة طارئة لم يكن مخططا لها، ويضيف الحقيل أن استيراد البنزين هو نشاط تجاري عادي مستخدم على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم للوصول إلى الحد الأمثل في تكلفة النقل وكذلك من أجل تنوع الجودة، مبينا أن السعودية وبشكل تقليدي متوازنة في عملية الاستيراد وأحيانا أخرى مصدرة للبنزين مع الأخذ في الاعتبار إجمالي إنتاج البنزين من معامل تكرير الزيت المملوكة لـ ''أرامكو السعودية'' بمشاركة أجنبية أو ما يسمى (المشاريع المشتركة)،
http://www.aleqt.com/a/301753_67090.jpg
الغامدي
فيما يقول المهندس عبيد الله سعيد الغامدي رئيس المركز العربي لتقنية الوقود إن استيراد البنزين من الخارج يشكل حرجا كبيرا لأكبر دولة مصدرة للبترول، حيث لديها طاقة تصديرية من الزيت الخام تصل لنحو تسعة ملايين برميل يوميا حاليا وستبلغ قريبا 12 مليون برميل يوميا، بينما تعجز عن إنتاج أقل من نصف مليون برميل من وقود البنزين لتلبية الطلب والاستهلاك المحلي، مشيرا إلى أن مشاريع الزيت الخام في السنوات الماضية حظيت بأهمية وأولوية قصوى مقارنة بمشاريع المصافي والتوزيع والمنتجات البترولية، مما أحدث فجوة سنوية متراكمة وعجزا عن تلبية الطلب والاستهلاك المحلي، ودلل على ذلك باستغراق مشروع إنتاج نوعين من البنزين نحو عشر سنوات منذ دراسته، على الرغم من أن هذا المشروع وفر للمملكة نحو 30 ألف برميل يوميا من البنزين بنوعيه، ولكن عندما طرح البنزين بأسعار مخفضة بدأ الاستهلاك والطلب في الارتفاع، نظرا لعوامل كثيرة منها هدر البنزين الرخيص من قبل المستهلكين بسرعة المركبات التي كثيرا ما تضاعف نمط الاستهلاك، وكذلك زيادة حركة السيارات خلال الفترة الصيفية وزيادة تشغيل مكيفات المركبات خلال هذه الفترة.
وأضاف الغامدي أن هذا بالطبع يأتي متوازيا مع الزيادة الكبيرة في عدد السيارات الجديدة التي تسلك الطرق يوميا، التي قدرت بنحو ألف سيارة يوميا, وهي عوامل ساعدت على تفاقم المشكلة وأدت إلى اللجوء للاستيراد.
ويعتقد الغامدي أن استيراد السعودية البنزين حالة مؤقتة ومرحلية وأن المملكة قادرة ومؤهلة لتخطيها خلال عدة سنوات، ويتطلع إلى أن تقوم الدول الخليجية النفطية وفي مقدمتها المملكة، بتبني خطط جادة لرفع طاقتها التكريرية تدريجيا حتى تصل إلى 50 في المائة من طاقتها الإنتاجية من الزيت الخام، على أقل تقدير.
جدوى اقتصادية

http://www.aleqt.com/a/301753_67091.jpg
الصقير
ويؤكد طارق قيس الصقير محلل اقتصاديات الطاقة في ''تريس داتا إنترناشونال'' أن أي عجز نشهده في أي منتج بترولي لا يعود بالضرورة إلى مشكلات تقنية في مصافي البترول بقدر ما هي محاولة تلك المصافي لإنتاج منتجات بترولية أخرى يرتفع عليها الطلب في موسم معين، مشيرا إلى أن الطلب يرتفع على منتجات الديزل ووقود التدفئة في الشتاء مما يتطلب إنتاج تلك المواد على حساب البنزين، بحيث يتم استيراد البنزين لتعويض النقص الحاصل وعادة ما تكون تكلفة البنزين المستورد أقل من هامش الربحية لإنتاج المواد الأخرى، مبينا أن استيراد البنزين لا يشكل عائقا ماليا أمام المصافي إذا ما تزامن هذا مع إنتاج مواد أخرى ذات ربح ناتج عن طلب موسمي متكتل، إضافة إلى عدم توافر وحدات التكسير الحراري والتحفيزي في كل مصافي المملكة، مما يحد من قدرتها على تحويل برميل النفط الثقيل إلى المعدلات المطلوبة من البنزين, إذ إن مجمل النفط الخفيف يتم تصديره.
قدرة المصافي

شرعت ''أرامكو السعودية'' في إكمال التجهيزات النهائية لإطلاق مصفاتين مشتركتين في الجبيل بالشراكة مع ''توتال الفرنسية''، وينبع بالشراكة مع ''كونوكو فيليبس''، ومن المحتمل أن تقلل هاتان المصفاتان من الواردات السعودية، ويؤكد الحقيل أن المصفاتين الجديدتين واللتين تحت التطوير في إطار مشروع مشترك ستزيدان من حجم منتجات التصدير بما في ذلك البنزين، غير أن الصقير يرى أن احتمالية استيراد البنزين تبقى واردة ولكن بصورة أقل بكثير مقارنة بالسنوات الماضية في حال بدء إنتاج المصفاتين.
وحول قدرة مصافي النفط السعودية السبع (الرياض، رابغ، ينبع، جدة، رأس تنورة، سامرف، ساسرف) على تلبية الاستهلاك المحلي، يبين الحقيل أن مجمل إنتاج البنزين من مصافي المملكة بما فيها المشاريع المشتركة تزيد على حجم الاستهلاك المحلي من البنزين، مشيرا إلى أن القدرة الإنتاجية الحالية للمملكة من معامل تكرير الزيت المملوكة لـ ''أرامكو السعودية'' بمشاركة أجنبية أو ما يسمى (المشاريع المشتركة) فهي تقدر بنحو 400 ألف برميل يوميا.
وقال ''إذا ما نظرنا إلى عملية الاستهلاك نجد أن استهلاك المملكة من البنزين يقدر بنحو 390 ألف برميل يوميا، وقد زاد هذا الاستهلاك عند معدل 6 في المائة، حيث يعتبر هذا المعدل أعلى بكثير مما تستهلكه معظم البلدان النامية إذ لا يتعدى حدود استهلاكها 4 في المائة''، فيما يذهب الصقير إلى أن الأهمية في هذا الجانب تكمن في البرنامج السعودي للخزن الاستراتيجي لتخزين المشتقات البترولية وتوفيرها لجميع القطاعات بهدف استخدامها في أوقات الأزمات والطوارئ، مشيرا إلى أن المنتجات النفطية المخزنة يجري تدويرها عبر تداولها في الأسواق وتعويض الفاقد عبر خطوط الإمداد، وهو ما يسهم في رفع كفاءة إمدادات الطاقة وتوفير الوقود في أوقات الأزمات والذروة والذي عزز من قدرة المملكة على تلبية احتياجات السوق المحلية من هذه المنتجات في الظروف الموسمية والطارئة, وأتاح المخزون مرونة عالية في جدولة أعمال صيانة المصافي وتلافي أي نقص في إمداد المستهلكين بالمنتجات البترولية، إلا أن رئيس المركز العربي لتقنية الوقود يختلف معه في هذا الجانب، مؤكدا أن المصافي السعودية عاجزة عن تلبية الطلب والاستهلاك المحلي في الوقت الحاضر وإلا لما أجبرت على اللجوء إلى دول وشركات ليست بالقوة البترولية التي نتمتع بها، ويقول الغامدي ''إذا كنا عملاق الزيت الخام، إلا أننا أبعد ما نكون عن ذلك في مجال الإنتاج من المنتجات البترولية في الوقت الحالي على الأقل''، ويقدر الغامدي إنتاج البنزين بنحو نسبة تقل عن 30 في المائة تقريبا من الطاقة التكريرية، ويدعو إلى اتخاذ الإجراءات الضرورية لرفع الطاقة التكريرية من البنزين لكل مصفاة إلى ما لا يقل عن 50 في المائة من الطاقة الإنتاجية مثل المصافي العالمية.
وقف الاستيراد

وحول السبل لوقف استيراد البنزين من الخارج، يؤكد الصقير بأن وقف استيراد البنزين مرتبط بقدرة المصافي المحلية على الموازنة بين نمو الطلب المحلي على البنزين وبين رسم تطلعاتها للربحية عند إنتاج مواد أخرى من النفط، لاسيما أن استيراد البنزين لا يشكل قلقا في الصناعة النفطية، بل يعد خيارا مؤقتا لتحقيق ربحية أعلى في منتجات أخرى للمصافي البترولية، فيما يرى المهندس عبيد الله الغامدي أنه يمكن الحد من الاستهلاك المفرط للبنزين والذي يؤدي إلى الاستيراد من الخارج بعدة عوامل، منها التوعية التامة والمستمرة للمستهلكين بالأهمية الاقتصادية للمملكة، مشيرا إلى أن أكبر مجال لهدر الطاقة يكمن في المركبات وخاصة خلال فترة الصيف والسرعة المتهورة والاستخدام المفرط للمكيفات، وهو أمر يتطلب أن يغير المستهلكون من نمط القيادة والحد من السرعة والإقلال من استخدام المكيفات ـ حسب الغامدي، إضافة إلى أهمية تشجيع التوجه لشراء واستخدام السيارات الاقتصادية الصغيرة (من ذوات الأربعة سليندرات)، مع ضرورة إنشاء مصافي محلية حديثة تكون أقرب إلى مناطق الاستهلاك، وكذلك تحديث المنشآت الحالية وزيادة كفاءتها لإنتاج كميات من البنزين لا تقل عن 50 في المائة من طاقتها الإنتاجية.
الاستثمار في التكرير

ولا يرى الحقيل ضرورة قصوى لزيادة الاستثمارات في مشاريع التكرير، وقال في هذا الصدد إنه ليس هنالك في الوقت الحالي ما يستدعي إقامة استثمارات إضافية جديدة في هذا الإطار أكثر مما يجري حاليا في بناء مصفاتين جديدتين في كل من الجبيل وينبع، فكلتاهما وبلا شك ستكونان بمثابة إضافة جديدة ومهمة لتعزيز قدرة المملكة في عملية تكرير النفط، إلا أن الغامدي شدد على الحاجة الملحة في أوضاع المنشآت الحالية لتحديثها ورفع طاقتها الإنتاجية وزيادة كفاءتها، فيما أكد الصقير أن الدعم الحكومي للوقود المحلي يقارب 1.2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي أي نحو خمسة مليارات دولار أمريكي سنويا, وهذا يشكل دعما لاستثمارات المصافي السعودية ويحفز شركات البترول الأجنبية على دخول مضمار الاستثمار في مصافي البترول.
مبيعات البنزين

يستخدم في السعودية نوعان من البنزين، حيث بلغت نسبة المبيعات الإجمالية من وقود البنزين على مستوى المملكة وفق آخر إحصائية لـ ''أرامكو السعودية'' 69 في المائة للبنزين من نوع ممتاز 91، فيما بلغت 31 في المائة للبنزين من نوع ممتاز 95.
وسجلت المنطقة الشرقية نسبة المبيعات بلغت 70 في المائة للبنزين ممتاز 91، فيما بلغت 30 في المائة للممتاز 95، أما في المنطقة الوسطى فقد ارتفعت النسبة لصالح منتج البنزين ممتاز 91 لتصل إلى 75 في المائة مقابل 25 في المائة للنوع الآخر، أما في المنطقة الغربية فقد بلغت نسبة مبيعات بنزين 91 ممتاز 62 في المائة مقارنة بـ 38 في المائة لصالح بنزين 95.
http://www.aleqt.com/a/small/e9/e920..._w424_h200.jpg
http://www.aleqt.com/a/small/b9/b9e6..._w424_h200.jpg
المصافي بالأرقام

وأشارت دراسات إلى أن 85 في من سيارات الركاب في السعودية مصممة لاستخدام البنزين 91، وهو ما دعا شركة أرامكو السعودية إلى طرح المنتج خلال السنوات الأخيرة في الأسواق.
  • مصفاة الرياض بطاقة إنتاجية تصل إلى 120 ألف برميل يوميا تنتج النافثا والبنزين والأسفلت.
  • مصفاة رابغ بطاقة إنتاجية تصل إلى 400 ألف برميل يوميا وتنتج النافثا بنسبة 19.4 في المائة وزيت الوقود بنسبة 38.1 في المائة ووقود الطائرات بنسبة 9.3 في المائة.
  • مصفاة ينبع بطاقة إنتاجية تصل إلى 230 ألف برميل يوميا مع خطط لرفع الإنتاج إلى 330 ألف برميل بنهاية 2011 وتنتج البنزين ووقود الطائرات والديزل ووقود السفن.
  • مصفاة جدة بطاقة إنتاجية تصل إلى 100 ألف برميل يوميا وتنتج زيوت التشحيم والنافثا والبنزين والديزل والأسفلت وتكون نسب الإنتاج حسب ما تقتضيه عوامل الطلب محليا وخارجيا.
  • مصفاة رأس تنورة بطاقة إنتاجية تصل إلى 525 ألف برميل يوميا وهي أكثر مصافي المملكة تقدما في النواحي التقنية وامتلاكها وحدات التكسير الحراري لإنتاج المواد الخفيفة من مواد شديدة اللزوجة وتنتج تقريبا أغلب المنتجات النفطية إضافة إلى إنتاج 158 ميجاوات من الطاقة الكهربائية.
  • مصفاة سامرف في ينبع (شراكة بين أرامكو وإكسون موبيل) بطاقة إنتاجية تصل إلى 400 ألف برميل يوميا وتنتج مصفاة سامرف في ينبع البنزين والديزل ووقود السفن والبروبان ووقود الطائرات وتكون نسب الإنتاج: البنزين 35 في المائة والديزل 30 في المائة والبروبان 3 في المائة ووقود الطائرات 15 في المائة ووقود السفن 17 في المائة.
  • مصفاة ساسرف بالجبيل ( شراكة بين أرامكو وشل) بطاقة إنتاجية تصل إلى 305 ألف برميل يوميا وتنتج مصفاة ساسرف في الجبيل البنزين والنافثا ووقود الطائرات والكبريت وتتكون نسب الإنتاج حسب ما تقتضيه عوامل الطلب محليا وخارجيا مع الأخذ في الاعتبار عوامل الربحية في تحديد نسب الإنتاج.

عشق أبدوي 12-24-2011 11:38 PM

رد: 26 ألف برميل وارداتنا من البنزين يوميا
 
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . الله يعطيك العافيه تقبل مروري


الساعة الآن 04:04 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75