|
خاطرة ... خاطرة بعنوان يا صاحبي ... كتبت لأحد الأصدقاء والذي أصر أن أعود لكتابة الخواطر والتي انقطعت عن كتابتها منذ أكثر من 20 سنة ... حقيقة لم أجد ما اكتبه غير هذه العبارات والتي آمل أن ترتقي إلى ذائقتكم ... يا صاحبي .. ملّ الحزن من شراييني .. هلّ دمعي .. ملّ من عيني .. كتبته شعر في أول اسنيني .. نثرته فكر للمحبينِ واليوم .. ماني مثل أول كلمة تذوبني .. وكلمة تعنيني ... *** جفت مشاعر .. ماتت خواطر .. سال الحبر .. دمع من عيني *** ليت الزمان اللي مضى مضى .. وليت العمر ما مر يوم وأنقضى .. وبقيت أنا الأول .. [أبكي رضا .. وأضحك رضا ..] *** دورت للشعر دمعة .. في محجر عيوني دورت لليل شمعة .. في ظلمة همومي هنا ضحكت .. هنا شكيت .. هنا ذوبني الهم وبكيت ... *** ناديت من بين آهات السنين .. يا شعري الماضي الدفين .. يا عمري الساكن بوسط الحنين .. تعال نكتب آهات وأنين .. مالقيت إلا بقايا ذكريات .. وكلام متناثر فقد معنى الحياة .. *** يا صاحبي .. بالله تكفى لا تبكيني !! مات الشعر فيني ! مات الشعر فيني! انسان منكم |
رد: مسابقة القلم الخاص نشكر لكم التفاعل و نحيطكم علماً بأن استقبال المشاركات سيقفل يوم الثلاثاء 1431/3/30هـ |
رد: مسابقة القلم الخاص بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المشاركة بعنوان رجال الحد الجنوبي.....في ليله ساخنة..... رجال أبو متعب ... أول ما سمعوا بنداء أراضيهم جميع وحداتها وأفرادها وضباطها ومعداتها دائماً في استعداد .. الرجال تجدها عند الصعاب كل واحد منهم يريد أن يكون هو أول من يصل إلى ارض الحدث ويريد ان يكون اول شهيد وكأنهم واثقين من النصر هذا الأيمان بالله كان اسرع تواجد الكل انبهر من سرعة هؤلاء الرجال من صعوبة حركتهم ولكن إيمانهم وعزيمتهم كانت واضحة شباب اليوم هم فخر الأمة ... ومع ذالك كثرة المطالبات من الأفراد الذين لم يذهبوا إلى الحد الجنوبي بنزولهم إلى هناك والمشاركة في ارض الحدث مع زملائهم... استشهد شباب هناك وهم رافعي رأس الوطن والدفاع عن أراضيهم هذا هو المقصد من الذهاب إلى أرض الحدث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عينان لا تمسهما النار ، عين بكت من خشية الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله " وهذا مايدعونا للذهاب والدفاع عن الوطن الغالي على قلب كل إنسان وان نفديه بأرواحنا وان نقاتل في سبيل الله هذا هو الجيش أبناء أبو متعب إذا جاء وقت الجد تجدهم في غمضة عين... ساهرين على راحتكم وأمنكم .. كم تمنيت أجيك يالحد الجنوبي ... لا هزنـــــــــي الشــــــوق مع فكـــــري واحزم العدة على الشد و الجثري ... وأحرس الدخان لاجاك الحوثي وأقنص المخنز بطلقات ناريــــه ... وأقطعه نصين بالمدفع بيدينــي وعيار خمسين مع الرامي تباهيبه ... يهز الأرض من صوته تلاهيبـــي أبو عمار منقذ النفس البريئه ... لا أقبل يعادل دكتور ألمــــــــاني مع تحيات الحد الجنوبي |
رد: مسابقة القلم الخاص بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صباح .. مساء .. الخير على جميع الأعضاء في الحقيقة أنا لم اشارك للفوز بالمسابقة وانما ردًَا على أحد الأعضاء الذي بدأ يرمي اتهاماته لي في كثير من الاقسام وكذلك في الرسائل الخاصة .. ولذلك أنا أقدم مشاركتي مع الانسحاب .. وأيضا نزولا لرغبة صديقي ذاكر بالمشاركة في هذه المسابقة }{ الصداقة }{ http://binybohair.com/up/upfiles/oO731904.jpg هل نحن من يختار أصدقاءنا؟ فتش بين أصدقائك، هل تذكر أن فيهم من بدأت صداقتك به بالذهاب إليه وطلب منه صداقتك؟ أو هو ذهب إليك وطلب منك صداقته؟ إن صداقة تبدأ بمثل هذه الطريقة أعتقد أنها لا تصل إلى الصداقة العميقة ، وإنما تبقى صداقة سطحية . بينما تجد صديقك الذي تربطك به علاقة قوية ، لا تعرف كيف بدأت صداقتك به، ربما تعرفت إليه في الدراسة ، أو في العمل ، أو في الملعب ، أو في أي مكان آخر، مع العديد من الأشخاص ، ولكن هو بالذات من وجدت نفسك قريباً منه , ووجد نفسه هو قريباً منك ، كيف ؟ لا أحد منكما يعلم بذلك . ربما حصلت العديد من الموقف العفوية التي تبين منها لكل منكما أن الآخر قريب منه، في أفكاره ، وثقافته ، وربما همومه !! http://farm3.static.flickr.com/2178/...99e353371f.jpg لكن عندما تبدأ الصداقة ، لا تجد أنك تثمن هذه الصداقة ، وتفكر في طريقة المحافظة عليها ، لآنها لا تأتي دائماً ، بل إنك لا تعرف أصلاً كيف بدأت، بل على العكس من ذلك ، تجد أنك تبدأ في البحث في هذا الشخص عن الوفاء، الصدق ، الإخلاص ، التفاني .... بينما لا تلزم نفسك أنت بذلك له، لأننا تعلمنا من موروثنا الثقافي أن نبحث عن هذه الصفات في أصدقائنا ، ولم نتعلم كيف نتصف بهذه الصفات لأصدقائنا ، وبسبب هذا نكتشف أن هذا الصديق ليس وفياً. لتنهي العلاقة معه بموقف واحد !!!! http://binybohair.com/up/upfiles/IDu32091.gif ثم تنتظر إلى تجمعك المواقف بصديق آخر ، لا تعرف أيضاً كيف بدأت صداقتك به، وتجد أنه أيضاً غير وفي ، ثم توقن أنه ليس هناك صديق وفي ، وتبدأ في نشر هذه القناعة بين من حولك ، دون أن تسال نفسك : هل كنت أنا وفياً لأصدقائي؟ وكلما عرضت لك صداقة ، تبدأ في هدمها حتى قبل أن تكتمل ، لأنك تعرف مسبقاً أنك لن تجد الصديق الذي يسخر حياته لك. فنجد أننا أصبحنا نعيش بلا اصدقاء!!! *** نحن لا نستطيع أن نختار الأصدقاء ، ولكننا نستطيع جيداً التخلص ممن أصبحوا أصدقاءنا . عــــــــــــــــــــــــــ القناص ــــــــــــــــــــــزوز |
رد: مسابقة القلم الخاص بسم الله الرحمن الرحيم إخوتي الكرام في الحقيقة أحب أن أبدأ سطوري هذه .. بشكر كبير وعظيم لجميع القائمين على هذه المسابقة الهادفة ... والتي أنجبت لنا وأبدعت الكثير من الأقلام الرائعة ... فشكر الله لكم سعيكم و جهودكم للرقي بهذه الأقلام وبهذا الصرح الكبير . أما عن مشاركتي البسيطة التي أضعها بين أيديكم اليوم وكلي أملٌ أن تحوز على ذائقتكم ورضا قريحتكم العالية .. ولكن رفقاً بصغيرتي فهي كثيرة التعثر والوقوف تارة والرجوع تارة .. صغيرة أبت إلا الخروج من مهدها لترى النور بين أيديكم .. صارخةًً بعنوانها ناثرةُ فواحتةٌ عطرها بين سطورها في تراتيل .. في عشية يوم من أيام الشتاء القارسه .. الموحشة.. اتكأتُ على شرفت حجرتي .. متأمله تلك النسمات والمشاعر الباردة .. والتي أحالت الوجود جليداً .. والأشجار هشيماً .. نسمات داعبت و تلاعبت بتلك الأغصان التي أمست وأصبحت تئن باكيتاً باحثتاً عن ذاك الإحسان .. راجيتاً رحمةً ذاك المنان .. كما ابتسمت ورقَ قلبي لتلك الورقة الصغيرة المتشبثة بذلك الغصن طالبه منه النجاة من السقوط .. لم يكتسح قلبها القنوط .. منتظرة رحمة رب عزيز يعلم الغيب وما تخفي الصدور .. مرتقبة ذلك الغد الذي تعود فيه لسابق قوتها وجمالها .. وهنا تأملت وتألمت محتضنة بين كفي ذلك الكوب البارد كبرودة مشاعري .. أين أنا من تلك الشجرة ؟؟ بغصونها !! وفروعها !! ووريقاتها !! الناضرة .. وعجبت لأمرها !!! فبرغم من هول ما تجد في مصابها وصراعها مع حربها إلا أنها تسلحت بصبرها ورجائها بربها .. وهنا انكسر نظري لأرض غرفتي عارفه وموقنة ومعترفة ببعدي عن ربي وفرجي وطريق سعادتي .. مندثرة بين همومي وأحزاني .. مسيرة وراء شيطاني .. فرفعت بصري لتلك الورقة ممتنة شاكرة .. تائبةٌ عائدةٌ لربي مستغفرة .. فبين تلك الأغصان وجدت الكثير والكثير رأيت الصبر والأمل .. فأيقنت أنه لا يأس مع الحياة ولا حياة بلا أمل وخاصة إذا كان هذا الأمل والرجاء خالصاً لوجهه تعالى .. كما رأيت وتعلمت من علاقة وتعلق تلك الورق بغصنها المعنى الحقيقي للصداقة والوفاء والانتماء .. كما تعلمت قصة حب فاقت كل الحكايات مهما حدث من خصومات واختلافات في أرضٍ أو تحت السموات .. إلا أن ذلك الغصن يبقى محتضنٌ ورقته تسامره وتؤنسه بجمالها وغنائِها وحبها .. مستمدتاً قوتها ودفئها وغذائها ونضارتها من غصنها .. وإن حدث وسقطت تلك الورقة تحت أي ظرف من الظروف نجد ونرى مدى تأثر غصنها بفقدها ولكنه لا ييأس .. يبقى يرويها من ماء حنانه وحكمته وخبرته .. ساهراً على راحتها راجيا قربها و عودتها لسابق أمرها .. بحلية أجمل وأبها من قبلها .. فهذا كان حال ورقتي الصغيرة مع حبها وأملها وعشيقها غصنها .. وهذا كان درسها قبل حكمها على من يستظل بظلها ويرتوي من جمالها . |
رد: مسابقة القلم الخاص السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أطيل عليكم قرأت عن هذه المسابقه فراقت لي فأردت أن يكون لقلمي بصمة بين أقلامكم فكتبت بقلمي وحبري دمع عيني عن والدي رحمة الله عليه وإليكم المشاركه: فقدك البيت وأركانه فقد خطواتك وصوتك وسط طيات جدرانك فقد مشيك وعكازك فقدك البيت وجيرانه أبكيك بكل ما فيني طلبتك ترجع لعيني... تنادي بإسمي بس وألبي دخيلك لهفتي فيني ...أملى عيني بشوفك وأداوي جرحك بيديني... حبيبي ظاقت الدنيا تعال وشوف وش فيني وتعال وشوفنا مره كيف إجتمع فيك المعزيني ... حسيت بظلم هالدنياأحرمت نورها عيني أخذت مني أغلى محبيني... لمستك ورجفت إيديني وشفت الطهر في نورك حبيبي عود لأيامي وعطر باقي سنيني... تعال وشوف أمي تكفكف دمعها إيديني... تعال وعزها لفقدك..وإجبر كسرة فراقك بيدينك تعال وشوف نواف غالينا دخيلك ما كبر بعده تعال وشوف (ح) كيف وحشها سؤالك وينها(ح)... وشوف أخو نواف ما يبغي يشوف دنيا ما بها جده تعال وشوف(ر)كيف طاحت ما بها شده تدور بين أغراظك تلاقي ريحتك لحظه... تعال وشوف(ف)تعال وشوف غصتها وإمسح دمعها بيدك... تعال وناد عبدالله فقدك وطاحت الهمه فقد عزوته بدنيا ما بها ذمه... وعلي يبكي ويسأل كيفها أمي... أدري صعب ترجع لي (أبوي) بس أطلب لك الرحمه... |
رد: مسابقة القلم الخاص السلام عليكم أولا أتقدم بالشكر على القائمين بهذه المسابقه والتي قد يكون هدفها أكبر من قيمتها ومن سيفوز بها فهي تعتبر بادره رائعه من أصحاب الفكره والقائمين عليها وأتمنى لهم دوام التوفيق وسأدلي بدلو فقط للمشاركه وتقديرا للفائمين على المسابقه والله من وراء القصد : بسم الله نبدأ: (عندما يطول الظلام) عندما تفتقد إنسان بمعنى كلمة إنسان منحك كل مايستطيع وترك في حياتك أجمل الذكرى التي لا تنسى كل ماحولك يذكرك به بأفضاله حتى بملامحه . ليس فقدا مؤقتا قد يعيده عذرا أو عتبا إنما كان الفراق للأبد واراه التراب وحجب ملامحه التي تمتد منها القوه لمواصلة المشوار تذكرك به, الطرقات والأماكن تذكرك به أسراب الطيور تذكرك به قطرات المطر وغياب الشمس عند الغروب لا تستطيع أن تقاوم ذكراه أو تبعدك عنها مرووور الأيام والشهووور والسنين, فماذا تفعل غير التزود بالصبر وقوة الإيمان ؟ |
رد: مسابقة القلم الخاص بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ..... أما بعد : ستكون مقالتي( إن شاء الله ) موجهةً للمهتمين بالتربية الإيمانية والسلوكية من مربين ومحفظين ودعاة والفئة المستهدفة هم الطلاب والطالبات وطلبة التحفيظ وحديثي الإلتزام ومن في حكمهم . وسأعرض المشكلة وشيئاً من مظاهرها والله المستعان وهو حسبي ونعم الوكيل . المشهد التربوي والمعاني الغائبة (محبة الله ...أنموذجاً ) إن المتأمل بعين الفاحص الخبير لا تكاد تخطئ عيناه ما أعنيه في مقالتي هذه من غيابٍ (مــٍر ) لمعانٍ تربوية مهمة وأساسية في العملية التربوية وخاصة ً الإيمانية والسلوكية. وبالرغم من أن الأخلاق والعمل التطوعي مثلاً يعتبران من أهم ما هو غائب أو مغّيب في التربية الإيمانية ، إلا أن ما سأعرض له الآن هو (( محبة الله )) فمن المعتاد والمشاهد أن يصرخ الأب بابنه - ياويلك من الله - أو -سيعذبك الله – أو سيدخلك الله النار ! مع أن هذا الابن المسكين لم يعرف بعد من هو الله جل جلاله ولم يحب الله بعد ولم يعرف أنعام الله وأفضاله عليه بعد ليس هذا وحسب ، بل الأدهى أن البعض يسمح لنفسه بإرتكاب المحرم بدون أدنى رادعٍ من دينٍ أو حياء ثم إذا بادر ابنه أو تلميذه لمثل ذلك العمل رأيته يسوق له المواعظ المؤثرة والتخويف المقّنط حتى قد يظن الطفل بالله ما لا يليق به سبحانه ! تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً. وفي خضم هذه التربية الحافلة بالتخويف من الله سبحانه لا يكاد يسمع الطفل شيئاً عن محبة الله أصلاً ولا عن كيفية محبته ولا عن تنمية محبته في القلوب أصدقوني القول .... هل سبق لأحدكم أن إستمع لمربيٍ فاضل أو معلم قدير يزرع في النشء محبة الله وكيفية تحقيقها....... إلا ما ندر إن محبة الله مقام عظيم وعمل كبير من أعمال القلوب بل هو الأساس لجميع أعمال القلوب من إخلاص وخوف ورجاء ... وغيرها قال تعالى {..يحبهم ويحبونه ..}الآية ((والعبد يسير إلى الله بالمحبة والخوف والرجاء ...المحبة هي الرأس ..والخوف والرجاء هما الجناحان ....)) ابن القيم إن من الأخطاء التي ترتكب في مسيرة الإلتزام بالصراط المستقبم والدين القويم أن يهتم المربون والدعاة بالمظهر والأعمال الظاهرة (( وهي مهمة بلا أدنى ريب )) أكثر من إهتمامهم بعبادات القلوب والتربية الإيمانية والسلوكية ومحبة الله ومعرفته حق المعرفة . ومما يزيد الحسرة حسرةً والعجب عجباً أن تجد هذه المعاني الإيمانية ذات حضور راسخ ومتين عند الصوفية ((على ما عندهم من بدع وخرافات )) وأن يزهد فيها أهل الحق مع أحقيتهم بها وإنها لدعوة (( جعل الله كاتبها أول من يتبناها في حياته )) لأن نحب الله وأن نقرأ عن محبته وأن نّعلم أبنائنا محبته وأن يكون الباعث للعمل محبة الله ولا يكون ذلك الإ بمعرفة الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى وختاماً ... فإن الموضوع أجّل وأعظم من أن أحيط به ولعل من هم خيرٌ مني يناقشون الموضوع تأصيلاً وتفصيلاً رزقنا الله حبه ورضاه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين التوقيع: جداوي |
| الساعة الآن 07:44 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن