منتديات بني بحير بلقرن - تخيل تدخل المنتدى بعد 10 سنووااات..

تخيل تدخل المنتدى بعد 10 سنوات

نعم

تخيل،،،،، . تخيل ،،،،،،،،. تخيل

انك تدخل المنتدى بعد عشر سنوات ماهو شعورك ؟؟؟؟؟

تخيل لظرووووووف لم تستطيع أن تدخل المنتدى

تخيل أنك سافرت الى مكان بعيد حيث انك لم تستطيع التواصل مع المنتدى

تخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ـــــــــيل !

تخـــــــــــــــــــــــــيل!!

تخـــــــــيل!!

وبعد عشر سنوات تذكرت هذا المنتدى الذي كنت فيه
عضو متميز

كتبت مواضيع و رديت على المواضيع

والكل يعرفك
و تسلم
على هذا
و تشكر
هذا و تضحك مع هذا

و
تسأل
عن اخبار هذا و تتذكر كل الايام التي مرت عليك

و فجأة فارقت المنتدى والآن فكرت انك تشغل الكمبيوتر و تفتح هذا المنتدى و فتحت

المنتدى ولكن للأسف الشديد
نسيت كلمة المرور
ثم حاولت و حاولت مرارا و تكرارا

حتى تذكرت كلمة المرور
وأخيرا فتحت المنتدى
و كل شيء فيه تغير لون الصفحة

و طريقة الكتابة و اسماء الاعضاء تتذكر كل الايام التي مرت عليك و تتذكر

مين أول واحد بيسلم وبيرحب فيك

تتذكر يوم كنت تروح و تشوف
المتواجدين حاليا
و تشوف اصدقاءك

موجودين ولا مايدخلون الحين

تتذكر كل موضوع كتبته و كل موضوع رديت عليه

تنظر في اسفل الصفحة ترى اسامي
غير معروفة
لديك حينها لا أعلم ماهو شعورك

و تقول اين الأصدقاء اين الاعضاء الذين كنت ارد على مواضيعهم اين

الاعضاء الذين كنت أتعاون معهم اين الاصدقاء الذين كانوا يساعدوني

في ترتيب المواضيع
؟؟

حينها تحس و تعلم معنى الصداقة و اجمل اللحظات التي عشتها معهم

بعدها

تذهب الى
ملفك الشخصي

تبحث حتى ترى فيه آخر موضوع كتبته و تقرأ ما كتبته و تقرأ الردود من

الاعضاء حتى
يقع نظرك
على الأعضاء الذين كنت معهم و تبحث عنهم في المنتدى

و لكن للاسف
لن تجدهم
كلن راح و ترك هذه المنتدى و ترك بصمة بيضاء له

حينها تتذكر كل شيء و تبدأ تغرق في عالم الذكرى

بعدها
ستفرح
اذا كان عندك موضوع افاد الجميع و
ستندم
اذا زعلت أحد في الردود

و المعاملة

وبعد أن
تسجل خروجك
من المنتدى

تقول اين الاصدقاء ليتني اتواصل معهم

مثل الايام التي مضت

تخيل

نعم انها آتيه تلك الايام

ولكن قبل أن تأتي

اجعل الكل يتكلم عنك بسيرة طيبة حتى بعد عشر سنوات

وأخيرا

أريد أن أعرف ماهو شعوركم في هذه اللحظة بعد
10
سنوات؟؟؟؟

لأنني لا أضمن أن أنتظركم بعد العشر سنوات القادمة
فالدنيا حياة أو ممات
وكل شيء بيد الله عز وجل