وقفة مع الذات

**أبو عبدالمحسن** · 03-23-2011, 05:16 PM

كم هو مؤلم أن تجبرك الظروف على الإبتعاد عن من تحب وكم هو مؤلم كذالك أن تجبرك الظروف على تحمل الألم الصادر من من تحب لكن هذه هي سنة الحياة وتلك هي المعادلة التى يصعب حلها ويستحيل وضعها فى المجموعة الخالية.

عذرا أيها الإخوة والأخوات فليس هدفى من كتابة هذه الكلمات أن أتحدث لغة غير مفهومة لكن الحقيقة أحيانا تكون ليست فقط غامضة بل إن محاولة البحث عنها تدفعك إلى الصيد فى المياه العكرة ، أجل كنت دائما ذاك الشخص الذي يحب ويخلص ويتفانى في خدمة من يحب،لم أكن أتصور أن الحياة التى حرمتنا من أشياء كثيرة وضعت لنا السم فى اللحظات القليلة الحلوة التى منحت لنا ، وزرعت لنا الأشواك فى الطريق الضيق الذى شققناه بشق الأنفس بحثا عن بصيص أمل للهروب من طرق كلها ألم وحرمان وغدر وخيانة .

سأحاول أنلا أشرك من يقرأهذه الحرف فى تلك المعاناة وسأحاول أن أيعده عن السباحة فى بحر الألم والمعاناة لكنى فقط أريد ان أتساءل وبكل صراحة : هل لازال فى الدنيا من يحب؟ ويخلص حينما يحب؟ هل لازال فى الدنيا من يستحق ان يطلق عليه صديق أوحبيب؟ هل لازال فى الدنيا من يعيش دون ان يكتوي بموت حبيب أو بغدر صديق؟

أسئلة لم أكن أحب أن أبدأ بها مشوارى الجديد معكم لكنى كنت بحاجة أن أكتب فكتبت واتمنى أن أتمكن برفقتكم كما عودتمونى دائما من تجاوز موجات اليأس التى تنتابنى وأسبح فى ذالك الخيال المليء بالتحدى والإنعتاق.كنت دائما حينما أشعر بالضيق أفضل البقاء وحدي لكن وبعد ان تعرفت إليكم كنتم دائما من يتقاسم معى الهموم ويشترك معى فى البحث عن الحلول فلكم جزيل الشكر والإمتنان.

كتبهاالشنقيطى ، في 13 أغسطس 2009 الساعة: 13:27 م

كم هو مؤلم أن تجبرك الظروف على الإبتعاد عن من تحب وكم هو مؤلم كذالك أن تجبرك الظروف على تحمل الألم الصادر من من تحب لكن هذه هي سنة الحياة وتلك هي المعادلة التى يصعب حلها ويستحيل وضعها فى المجموعة الخالية.

عذرا أيها الإخوة والأخوات فليس هدفى من كتابة هذه الكلمات أن أتحدث لغة غير مفهومة لكن الحقيقة أحيانا تكون ليست فقط غامضة بل إن محاولة البحث عنها تدفعك إلى الصيد فى المياه العكرة ، أجل كنت دائما ذاك الشخص الذي يحب ويخلص ويتفانى في خدمة من يحب،لم أكن أتصور أن الحياة التى حرمتنا من أشياء كثيرة وضعت لنا السم فى اللحظات القليلة الحلوة التى منحت لنا ، وزرعت لنا الأشواك فى الطريق الضيق الذى شققناه بشق الأنفس بحثا عن بصيص أمل للهروب من طرق كلها ألم وحرمان وغدر وخيانة .

سأحاول أنلا أشرك من يقرأهذه الحرف فى تلك المعاناة وسأحاول أن أيعده عن السباحة فى بحر الألم والمعاناة لكنى فقط أريد ان أتساءل وبكل صراحة : هل لازال فى الدنيا من يحب؟ ويخلص حينما يحب؟ هل لازال فى الدنيا من يستحق ان يطلق عليه صديق أوحبيب؟ هل لازال فى الدنيا من يعيش دون ان يكتوي بموت حبيب أو بغدر صديق؟

أسئلة لم أكن أحب أن أبدأ بها مشوارى الجديد معكم لكنى كنت بحاجة أن أكتب فكتبت واتمنى أن أتمكن برفقتكم كما عودتمونى دائما من تجاوز موجات اليأس التى تنتابنى وأسبح فى ذالك الخيال المليء بالتحدى والإنعتاق.كنت دائما حينما أشعر بالضيق أفضل البقاء وحدي لكن وبعد ان تعرفت إليكم كنتم دائما من يتقاسم معى الهموم ويشترك معى فى البحث عن الحلول فلكم جزيل الشكر والإمتنان.

كم هو مؤلم أن تجبرك الظروف على الإبتعاد عن من تحب وكم هو مؤلم كذالك أن تجبرك الظروف على تحمل الألم الصادر من من تحب لكن هذه هي سنة الحياة وتلك هي المعادلة التى يصعب حلها ويستحيل وضعها فى المجموعة الخالية.

عذرا أيها الإخوة والأخوات فليس هدفى من كتابة هذه الكلمات أن أتحدث لغة غير مفهومة لكن الحقيقة أحيانا تكون ليست فقط غامضة بل إن محاولة البحث عنها تدفعك إلى الصيد فى المياه العكرة ، أجل كنت دائما ذاك الشخص الذي يحب ويخلص ويتفانى في خدمة من يحب،لم أكن أتصور أن الحياة التى حرمتنا من أشياء كثيرة وضعت لنا السم فى اللحظات القليلة الحلوة التى منحت لنا ، وزرعت لنا الأشواك فى الطريق الضيق الذى شققناه بشق الأنفس بحثا عن بصيص أمل للهروب من طرق كلها ألم وحرمان وغدر وخيانة .

سأحاول أنلا أشرك من يقرأهذه الحرف فى تلك المعاناة وسأحاول أن أيعده عن السباحة فى بحر الألم والمعاناة لكنى فقط أريد ان أتساءل وبكل صراحة : هل لازال فى الدنيا من يحب؟ ويخلص حينما يحب؟ هل لازال فى الدنيا من يستحق ان يطلق عليه صديق أوحبيب؟ هل لازال فى الدنيا من يعيش دون ان يكتوي بموت حبيب أو بغدر صديق؟

أسئلة لم أكن أحب أن أبدأ بها مشوارى الجديد معكم لكنى كنت بحاجة أن أكتب فكتبت واتمنى أن أتمكن برفقتكم كما عودتمونى دائما من تجاوز موجات اليأس التى تنتابنى وأسبح فى ذالك الخيال المليء بالتحدى والإنعتاق.كنت دائما حينما أشعر بالضيق أفضل البقاء وحدي لكن وبعد ان تعرفت إليكم كنتم دائما من يتقاسم معى الهموم ويشترك معى فى البحث عن الحلول فلكم جزيل الشكر والإمتنان.

المصدر: منتديات بني بحير بلقرن

,rtm lu hg`hj

**ح ـلــم** · 03-23-2011, 11:53 PM

وقفات جداً رائعهـ
نعم يوجد لكن القليل كل الشكرع طرحك الراقي..

التميز خلال 24 ساعة
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم	الموضوع النشط هذا اليوم	المشرف المميزلهذا اليوم
قريبا	تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) بقلم : علي بن قحمان القرني	الرهيب

03-23-2011, 11:53 PM	#2
ح ـلــم الاوسمة مجموع الاوسمة: 2	رد: وقفة مع الذات وقفات جداً رائعهـ نعم يوجد لكن القليل كل الشكرع طرحك الراقي..

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
رمزيات في تطوير الذات	مطر البحيري	المواضيع العامة	4	10-23-2010 01:51 AM
تحليل الذات	عـ القناص ـزوز	العلوم الطبيعية	0	01-17-2010 10:11 AM
أشباح الذات	ريح العبير	العلوم الطبيعية	0	07-14-2009 02:40 AM

03-23-2011, 05:16 PM	#1
أبو عبدالمحسن	وقفة مع الذات وقفة مع الذات كم هو مؤلم أن تجبرك الظروف على الإبتعاد عن من تحب وكم هو مؤلم كذالك أن تجبرك الظروف على تحمل الألم الصادر من من تحب لكن هذه هي سنة الحياة وتلك هي المعادلة التى يصعب حلها ويستحيل وضعها فى المجموعة الخالية. عذرا أيها الإخوة والأخوات فليس هدفى من كتابة هذه الكلمات أن أتحدث لغة غير مفهومة لكن الحقيقة أحيانا تكون ليست فقط غامضة بل إن محاولة البحث عنها تدفعك إلى الصيد فى المياه العكرة ، أجل كنت دائما ذاك الشخص الذي يحب ويخلص ويتفانى في خدمة من يحب،لم أكن أتصور أن الحياة التى حرمتنا من أشياء كثيرة وضعت لنا السم فى اللحظات القليلة الحلوة التى منحت لنا ، وزرعت لنا الأشواك فى الطريق الضيق الذى شققناه بشق الأنفس بحثا عن بصيص أمل للهروب من طرق كلها ألم وحرمان وغدر وخيانة . سأحاول أنلا أشرك من يقرأهذه الحرف فى تلك المعاناة وسأحاول أن أيعده عن السباحة فى بحر الألم والمعاناة لكنى فقط أريد ان أتساءل وبكل صراحة : هل لازال فى الدنيا من يحب؟ ويخلص حينما يحب؟ هل لازال فى الدنيا من يستحق ان يطلق عليه صديق أوحبيب؟ هل لازال فى الدنيا من يعيش دون ان يكتوي بموت حبيب أو بغدر صديق؟ أسئلة لم أكن أحب أن أبدأ بها مشوارى الجديد معكم لكنى كنت بحاجة أن أكتب فكتبت واتمنى أن أتمكن برفقتكم كما عودتمونى دائما من تجاوز موجات اليأس التى تنتابنى وأسبح فى ذالك الخيال المليء بالتحدى والإنعتاق.كنت دائما حينما أشعر بالضيق أفضل البقاء وحدي لكن وبعد ان تعرفت إليكم كنتم دائما من يتقاسم معى الهموم ويشترك معى فى البحث عن الحلول فلكم جزيل الشكر والإمتنان. كتبهاالشنقيطى ، في 13 أغسطس 2009 الساعة: 13:27 م كم هو مؤلم أن تجبرك الظروف على الإبتعاد عن من تحب وكم هو مؤلم كذالك أن تجبرك الظروف على تحمل الألم الصادر من من تحب لكن هذه هي سنة الحياة وتلك هي المعادلة التى يصعب حلها ويستحيل وضعها فى المجموعة الخالية. عذرا أيها الإخوة والأخوات فليس هدفى من كتابة هذه الكلمات أن أتحدث لغة غير مفهومة لكن الحقيقة أحيانا تكون ليست فقط غامضة بل إن محاولة البحث عنها تدفعك إلى الصيد فى المياه العكرة ، أجل كنت دائما ذاك الشخص الذي يحب ويخلص ويتفانى في خدمة من يحب،لم أكن أتصور أن الحياة التى حرمتنا من أشياء كثيرة وضعت لنا السم فى اللحظات القليلة الحلوة التى منحت لنا ، وزرعت لنا الأشواك فى الطريق الضيق الذى شققناه بشق الأنفس بحثا عن بصيص أمل للهروب من طرق كلها ألم وحرمان وغدر وخيانة . سأحاول أنلا أشرك من يقرأهذه الحرف فى تلك المعاناة وسأحاول أن أيعده عن السباحة فى بحر الألم والمعاناة لكنى فقط أريد ان أتساءل وبكل صراحة : هل لازال فى الدنيا من يحب؟ ويخلص حينما يحب؟ هل لازال فى الدنيا من يستحق ان يطلق عليه صديق أوحبيب؟ هل لازال فى الدنيا من يعيش دون ان يكتوي بموت حبيب أو بغدر صديق؟ أسئلة لم أكن أحب أن أبدأ بها مشوارى الجديد معكم لكنى كنت بحاجة أن أكتب فكتبت واتمنى أن أتمكن برفقتكم كما عودتمونى دائما من تجاوز موجات اليأس التى تنتابنى وأسبح فى ذالك الخيال المليء بالتحدى والإنعتاق.كنت دائما حينما أشعر بالضيق أفضل البقاء وحدي لكن وبعد ان تعرفت إليكم كنتم دائما من يتقاسم معى الهموم ويشترك معى فى البحث عن الحلول فلكم جزيل الشكر والإمتنان. كم هو مؤلم أن تجبرك الظروف على الإبتعاد عن من تحب وكم هو مؤلم كذالك أن تجبرك الظروف على تحمل الألم الصادر من من تحب لكن هذه هي سنة الحياة وتلك هي المعادلة التى يصعب حلها ويستحيل وضعها فى المجموعة الخالية. عذرا أيها الإخوة والأخوات فليس هدفى من كتابة هذه الكلمات أن أتحدث لغة غير مفهومة لكن الحقيقة أحيانا تكون ليست فقط غامضة بل إن محاولة البحث عنها تدفعك إلى الصيد فى المياه العكرة ، أجل كنت دائما ذاك الشخص الذي يحب ويخلص ويتفانى في خدمة من يحب،لم أكن أتصور أن الحياة التى حرمتنا من أشياء كثيرة وضعت لنا السم فى اللحظات القليلة الحلوة التى منحت لنا ، وزرعت لنا الأشواك فى الطريق الضيق الذى شققناه بشق الأنفس بحثا عن بصيص أمل للهروب من طرق كلها ألم وحرمان وغدر وخيانة . سأحاول أنلا أشرك من يقرأهذه الحرف فى تلك المعاناة وسأحاول أن أيعده عن السباحة فى بحر الألم والمعاناة لكنى فقط أريد ان أتساءل وبكل صراحة : هل لازال فى الدنيا من يحب؟ ويخلص حينما يحب؟ هل لازال فى الدنيا من يستحق ان يطلق عليه صديق أوحبيب؟ هل لازال فى الدنيا من يعيش دون ان يكتوي بموت حبيب أو بغدر صديق؟ أسئلة لم أكن أحب أن أبدأ بها مشوارى الجديد معكم لكنى كنت بحاجة أن أكتب فكتبت واتمنى أن أتمكن برفقتكم كما عودتمونى دائما من تجاوز موجات اليأس التى تنتابنى وأسبح فى ذالك الخيال المليء بالتحدى والإنعتاق.كنت دائما حينما أشعر بالضيق أفضل البقاء وحدي لكن وبعد ان تعرفت إليكم كنتم دائما من يتقاسم معى الهموم ويشترك معى فى البحث عن الحلول فلكم جزيل الشكر والإمتنان. المصدر: منتديات بني بحير بلقرن ,rtm lu hg`hj التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبدالمحسن ; 03-23-2011 الساعة 05:21 PM.

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏لا تقلق و ربك الله، ولا تحزن وأمرك بِيد الله، ولا تيأس والأمل كله في الله." إضافة إهداء - تعديل اهداء