كما أفرح الرعد ذلك الطفل
كبر الطفل.. وأصبح في الرعد شبل
ثم رجل.. أوقد للرعد بأصابعه شموع الأمل!
كل الحب له إن بقي.... أو رحل.
أخي ذاكر شكرأ
وكل التقدير لك أخي أبا عماد فأنت رجل يحمل هم قبيلة
إذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الأجساد

كم هو جميل كلام القلب عندما يخاطب القلب
واقعية ابوعماد وتواضعه وقوة كلمته
جعلت دموعنا تسبق تصفيقنا اعجاباً
لما سطرة على ارض الواقع ثم على الورق
وفي كلا الحالتين كم انت رائع يا اباعماد
واتعبت من خلفك

خطييييييييييره مرررررررره
هذه المفروض يكتبونها في كتب ويدرسونها
ومالها الا العمده

ألف مليون مبروك يا ذاكر لك ولكل من ساهم في نجاح الفريق
والبطوله مالها الا رجالها
وبالتوفيق في البطولات القادمه

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم