التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري (آخر رد :الرهيب)       :: فضل صيام ستة أيام من شوال: (آخر رد :الرهيب)       :: المشروع عبارة عن ٣٨ صفة لنبي ﷺ للنساء فقط (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر (آخر رد :الرهيب)       :: إذاعه القرآن الكريم من السعودية في جوالك على مدى 24ساعة* (آخر رد :الرهيب)       :: 🍃*خاطرة..* (آخر رد :الرهيب)       :: ‏قصة : الصحابي كلاب بن أمية (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏قال الشيخ عبدالكريم الخضير - حفظه الله - الذّنب إذا تِيبَ منه لا يكونُ له أثرٌ، بل قد يكون صاحبه بعده خيرًا منه قبله .     الرهيب من الرياض : ‏جمالُ الحياة بالرضا بما قسمهُ لك الله والتوكل عليه،استمتع بما حولك من نعم وقُل الحمدُلله."من باب الأيام تمضي والصالحات تبقى:سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله،الله أكبر.    

خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

قال إنه بذكره وتلاوة كتابه وطاعته يجدّد الإيمان خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله واس- مكة المكرّمة، المدينة المنوّرة: أوصى إمام وخطيب المسجد

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 02-03-2012, 11:07 PM   #1
 
الصورة الرمزية علي بن قحمان القرني
افتراضي خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

قال إنه بذكره وتلاوة كتابه وطاعته يجدّد الإيمان



خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله



خطيب المسجد الحرام: "التوبة".. العبد 60193.jpg

واس- مكة المكرّمة، المدينة المنوّرة: أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور أسامة بن عبد الله خياط، المسلمين بتقوى الله -عزّ وجلّ. وقال في خطبة الجمعة اليوم في المسجد الحرام: "تزكية النفوس وتقويمها وإصلاح القلوب وتطهيرها أملٌ سعى إليه العقلاء في كل الثقافات والحضارات منذ أقدم العصور وسلكوا لبلوغه مسالك شتى وشرعوا لأنفسهم مناهج وطرائق قددا، وحسبوا أن في أخذهم أنفسهم بها إدراك المنى وبلوغ الآمال للحظوة بالحياة الطيبة والعيش الهانئ السعيد". وأضاف إن السعادة الحقة التي تطيب بها الدنيا وتطمئن بها القلوب وتزكوا النفوس هي تلك التي يبينها ويكشف عن حقيقتها الكتاب الحكيم والسُّنة الشريفة بأوضح العبارة وأدقها وأجمعها في الدلالة على المقصود، وقد أرسل الله رسله وأنزل كتبه ليرشد الناس إلى سبل تزكية أنفسهم وإصلاح قلوبهم، وليبين لهم أن ذلك الأمر لن يتحقق إلا حين يؤدى حق الله عليهم في إخلاص العبودية له، إذ هي الغاية من خلقه لهم (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين). وبيّن إمام وخطيب المسجد الحرام، أنه جاء في كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - بيان الطريق إلى هذه التزكية التي جعل الله فلاح المرء مرهونا بها، وجعل الخيبة والخسران مرهوناً بضدها وهو تلويث النفس وإفسادها بالخطايا.. وأن هذا الكتاب المبارك ليصرح أن أساس التزكية في الإسلام وروحها وعمادها ومحورها توحيد الله تعالى؛ وحقيقته أن يشهد العبد انفراد الرب - تبارك وتعالى - بالخلق والحكم، وأنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن، وأنه لا تتحرّك ذرة إلا بإذنه، وأن الخلق مقبوضون تحت قبضته، وأنه ما من قلبٍ إلا وهو بين أصبعين من أصابعه؛ إن شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن يزيغه أزاغه. فالقلوب بيده وهو مقلبها ومصرفها كيف شاء وكيف أراد وأنه هو الذي آتى نفوس المؤمنين تقواها وهو الذي هداها وزكاها وألهم نفوس الفجار فجورها وأشقاها.
وأفاد بأن أثر التوحيد في التزكية، بل في حياة المسلم ليبدو جلياً في توحيد الهدف والغاية واتفاق العلم والعمل حتى يكون فهم المسلم وعقيدته وعلمه وعمله وقصده واتجاهات قلبه ونشاطه منتظما في سلك واحد متوافق مؤتلف لا تعارض فيه ولا تضارب ويرتفع عن كاهل الإنسان ذلك الضيق الذي يستشعره حين تتعارض في نفسه الأهداف وتتناقض الأعمال.
وبيّن الدكتور أسامة خياط أن مما يزكي النفوس تجديد الإيمان فيها على الدوام وأن في ذكر الله تعالى وتلاوة كتابه وطاعته والازدلاف إليه أعظم ما يجدّد الإيمان في نفس المؤمن الذي يعلم أن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية؛ ومما يزكي النفوس ويصلح القلب أيضا دوام تذكر نعم الله التي أنعم بها على عباده، وإحصاؤها خارج عن مقدور البشر، فان هذا التذكر لهذه النعم يورث الذاكر لها كمال التعلق بربه وتمام التوجه إليه وخضوعاً وتذللاً له سبحانه، وأن تذكر النعم لا بد من اقترانه بالعمل الذي يرضاه الله ويحبه ويثيب عليه يوم القيامة وحقيقته فعل الخيرات وترك المنكرات على هدى من الله ومتابعة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع العناية الخاصة بالفرائض التي افترضها الله على عباده، إذ هي أحب ما يتقرب به العبد إلى ربه ومما يزكي النفس أعمال القلوب، فإن القلب ملك الجوارح تصلح بصلاحه وتفسد بفساده.
وقال إمام وخطيب المسجد الحرام إن النقص والتقصير والخطأ لا ينفك عنها إنسان ولا يسلم منها إلا مَن عصمه الله، ولذا جاء الأمر بالتوبة للناس جميعا والتوبة من أعظم أسباب التزكية للنفس والإصلاح للقلب، وأن عبودية التوبة من أحب العبوديات إلى الله وأكرمها عليه، فإنه -سبحانه - يحب التوابين ولو لم تكن التوبة أحب الأشياء إليه لما ابتلى بالذنب أكرم الخلق عليه، فلمحبته لتوبة عباده ابتلاه بالذنب الذي يوجب وقوع محبوبه من التوبة وزيادة محبته لعبده فإن للتوبة عنده – سبحانه - منزلة ليس لغيرها من الطاعات ولهذا يفرح – سبحانه - بتوبة عبده حين يتوب إليه أعظم فرح يقدر. وأن العبد ينال بالتوبة درجة المحبوبية فيصير حبيباً لله، فإن الله يحب التوابين ويحب العبد التواب، وأن عبودية التوبة فيها من الذل والانكسار والخضوع لله والتذلل له ما هو أحب إليه من كثير من الأعمال الظاهرة، وإن زادت بالقدر والكمية على عبودية التوبة، فإن الذل والانكسار روح العبودية ومخها ولبها". وأكد أن عماد التزكية التي تورث الحياة الطيبة في الدنيا والفوز بعيش السعداء في الآخرة وأساسها ولبها وروحها عبادة الله على بصيرة بألا يعبد – سبحانه - إلا بما شرعه في كتابه أو صح به الخبر عن رسوله عليه الصلاة والسلام، وهذا يستلزم الاستمساك بسنته - صلوات الله وسلامه عليه - والعض عليها بالنواجذ، محذراً من الابتداع في دين الله.
من جهته، أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي بالمدينة المنوّرة الشيخ حسين بن عبد العزيز آل الشيخ من جانبه المسلمين بتقوى الله - عزّ وجلّ.
وقال في خطبة الجمعة اليوم: إن مَن يتتبع بعض أحوال الناس في أروقة المحاكم يجد ما يأسى له المسلم من تصرفات بعض الآباء في إيجاد أسباب العداوة بين ورثتهم، فكم يحصل بسبب هذه التصرفات بين الورثة من الخصومة والتقاتل والتشاتم والمرافعات بسبب التصرفات المخالفة لشرع الله - جلّ وعلا - في وقف المال وفي الوصية، فمن ذلك أن بعض الناس يريد منع أولاده من التصرُّف في ماله بعد انتقاله إليهم من بعد موته يتجه حين إذن إلى حيلة الوقف قاصداً منع الورثة من التصرُّف في الموروث ببيع أو هبة أو تصرف الناقل في الملكية، وهذا مذمومٌ شرعا على لسان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما يقع بسببه من مفاسد وإضرار بالورثة، وقد ذكر شيخ الإسلام الإمام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - أن هذا الوقف وقفٌ غير مشروع. وبيّن أن من تلك التصرفات الخاطئة أن يفضل المُوقف بعض الأولاد على بعض في الوقف, وقال: فذلك مما حرّمه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقوله (اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم), ولكن لو أوقف على المحتاج من ذريته لوصفه لا لشخصه فلا بأس, وأن بعض الناس يُوقف على أولاد الظهور دون أولاد البطون أي أنه ينص على حرمان أولاد البنات، فالذي ينظر في هذا الوقف بتمعن يجد أنه أراد حرمان أولاد البنات في عاقبة الأمر، إنما تستغل البنت الغلة في حياتها، وإن ماتت انقطع ما كان لها، وهذا مما حرّمه الله - جلّ وعلا - والمحققون من أهل العلم الملتزمون بكتاب الله - جلّ وعلا - وبسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - دون تقليد مذهبي قد نصوا على أن هذا الوقف من أوقاف الجنف والإثم". وشدّد إمام وخطيب المسجد النبوي في ختام خطبته، على تقوى الله والحرص على تطبيق شرعه والقبول به في قسمة الأموال بما ارتضاه الله - جلّ وعلا؛ لكي يسعدوا ويفلحوا في الدنيا وفي الآخرة.





o'df hgls[] hgpvhl: fJ "hgj,fm">> hguf] dwdv pfdfhW ggi hgj,fm hgpvhl dsov




علي بن قحمان القرني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-03-2012, 11:58 PM   #2
 
الصورة الرمزية ملاك الروح
 

ملاك الروح أصبح جوهري وانيقملاك الروح أصبح جوهري وانيقملاك الروح أصبح جوهري وانيقملاك الروح أصبح جوهري وانيق
افتراضي رد: خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

وأضاف إن السعادة الحقة التي تطيب بها الدنيا وتطمئن بها القلوب وتزكوا النفوس هي تلك التي يبينها ويكشف عن حقيقتها الكتاب الحكيم والسُّنة الشريفة

جزاك الله خير..ويعطيك العافيه



ملاك الروح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-04-2012, 01:00 AM   #3
 
الصورة الرمزية abuzeed
افتراضي رد: خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .



abuzeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-04-2012, 01:55 AM   #4
 
الصورة الرمزية ح ـلــم
افتراضي رد: خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

جزاكم الله خير جزاء ونفع بكم وهدي الله ضال المسلمين..



ح ـلــم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 03:28 PM   #5
 
الصورة الرمزية علي بن قحمان القرني
افتراضي رد: خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

مشكورين اخواني واخواتي على مروركم
الذي عطر متصفحي وزادة طيبا
وبارك الله فيكم



علي بن قحمان القرني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 07:45 PM   #6
 
الصورة الرمزية دايم الشوق
 

دايم الشوق أصبح جوهري وانيقدايم الشوق أصبح جوهري وانيقدايم الشوق أصبح جوهري وانيقدايم الشوق أصبح جوهري وانيق
افتراضي رد: خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

شكرا يابواحمد



دايم الشوق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-05-2012, 08:59 PM   #7
افتراضي رد: خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

جزاك الله خير..ويعطيك العافيه



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-10-2012, 01:04 PM   #8
vip
 
الصورة الرمزية ابومرام
افتراضي رد: خطيب المسجد الحرام: بـ "التوبة".. العبد يصير حبيباً لله

نسأل الله التوبه النصوح
شكرا لك



ابومرام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" العبد الصالح جُرَيج " نسمة هدوء قصص الانبياء و سيرة الصحابة والتابعين 2 07-11-2016 06:10 PM
بالصور.. روحانية" المسجد الحرام في رمضان من "الأجواء" لعام1435هـ علي بن قحمان القرني الخيمة الرمضانية 1444هـ 4 07-12-2014 05:30 AM
شركة "العبد اللطيف" تعتذر عن تلقي طلبات فرش المساجد علي بن قحمان القرني ملتقى الصحافه والاعلام 2 06-10-2012 07:21 PM
طالبة تزين كتبها بعبارات "أحب البابا".."أحبك أيها المسيح الأباتشي مواضيع التربية و التعليم 0 11-06-2009 06:48 AM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 01:53 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75