التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري (آخر رد :الرهيب)       :: فضل صيام ستة أيام من شوال: (آخر رد :الرهيب)       :: المشروع عبارة عن ٣٨ صفة لنبي ﷺ للنساء فقط (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر (آخر رد :الرهيب)       :: إذاعه القرآن الكريم من السعودية في جوالك على مدى 24ساعة* (آخر رد :الرهيب)       :: 🍃*خاطرة..* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: ‏قصة : الصحابي كلاب بن أمية (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع العامة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏قال الشيخ عبدالكريم الخضير - حفظه الله - الذّنب إذا تِيبَ منه لا يكونُ له أثرٌ، بل قد يكون صاحبه بعده خيرًا منه قبله .     الرهيب من الرياض : ‏جمالُ الحياة بالرضا بما قسمهُ لك الله والتوكل عليه،استمتع بما حولك من نعم وقُل الحمدُلله."من باب الأيام تمضي والصالحات تبقى:سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله،الله أكبر.    

الإنسان وتحديات الحياة!

د. سلمان بن فهد العودة كم عانى في بيته الأول من صعوبات لم ولن يبوح بها.. لأنه لا يتذكرها.. ولا يتذكر الألم الذي لابد أنه عَصَره خلال مغادرته "الرحم"!

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 07-11-2012, 12:11 PM   #1
 
الصورة الرمزية صمتي مهابه
 

صمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهر
افتراضي الإنسان وتحديات الحياة!

الإنسان وتحديات الحياة! fiqh_20_05_2012_aa_01.jpg


د. سلمان بن فهد العودة

كم عانى في بيته الأول من صعوبات لم ولن يبوح بها.. لأنه لا يتذكرها.. ولا يتذكر الألم الذي لابد أنه عَصَره خلال مغادرته "الرحم"!
يعلم جيداً أن إرادة إلهية كانت تدفعه دفعاً باتجاه الطريق إلى الحياة الجديدة التي سيرى فيها نظراءه (ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ) (عبس:20).
الحياة فرصة جميلة.. والفرص الجميلة عادة ما تكون محوطة بالصعوبات والتحديات التي تحفز وتستحث الإرادة.
بكاء المولود ليس تعبيراً عن التشاؤم من الحياة، بل إيذان بأن عليه من أجل الحصول على المكاسب والإنجازات أن يتحمَّل المخاطر والصعاب!
عالم مزدحم بالفرص كما هو مزدحم بالناس، فيه التنافس الشريف، والتدافع القدري، والتحاسد والتحاقد المبني على البغي والظلم (وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ)(البقرة: من الآية251).
الخلاف بين الناس يُولِّد صراعات، ويُفجِّر حروباً قد تكون آلتها الكلمة، أو الطلقة، وربما كلما مشى انفجر به لغم أو شهر سلاح ولو كان لا يدري.. لماذا؟ وممن؟
هي الحياة مشحونة بالصراع ولا تتضح فيها الحقائق دائماً، وحين طلب موسى من ربه أن يكفيه ألسنة الناس، أجابه بأنه لم يجعل ذلك لنفسه -سبحانه- فكيف بغيره؟
عليك أن تنظر إلى المعوقات والعقبات التي تعترض طريقك على أنها محفزات ومحرضات لاستخراج المزيد من الطاقة والحيوية والفعل.
قد تجبرك على التقارب مع الآخرين الذين تجمعك بهم قواسم مشتركة، أو تفعِّل طاقاتك المكنونة المكبوتة، أو أن تستمتع بهذه التحديات وتقرأ وجهها الإيجابي العاجل أو الآجل.
شر التحديات أن ينشأ المرء وكل مطالبه متاحة، وحاجاته موفَّرة، إنه الترف الذي يقتل طموحه، ويئد خياله، ويستل روحه ليعيش جسداً خاوياً لا يعرف لذة الحصول على الأشياء؛ لأنه لم يقاس مرارة الحرمان.
أن يكبر دون أن يشعر بالحاجة إلى المقاومة أو الإبداع أو الكدح الذي هو طبع الحياة..
حين ناظر أبو الوليد الباجي ابنَ حزم قال الباجي: أنا أعظم منك همّة في طلب العلم؛ لأنك طلبته وأنت معان عليه، تسهر بمشكاة الذهب، وطلبتُه وأنا أسهر على قنديل حارس السوق!
فقال ابن حزم: هذا الكلام عليك وليس لك، لأنك طلبت العلم في تلك الحال الرثّة رجاء تبديلها بمثل حالي، وأنا طلبتُه في الحال التي تعلمُها من السّعة والغنى، فلم أرج به إلا علو القدر العلمي في الدنيا والآخرة.
حين تبرز الموهبة في مناخ الترف والاستهلاك فهي إذاً موهبة نادرة وعصيَّة على التذويب.
الحضارة التي بناها الإنسان هي استجابة للتحديات الملائمة لقدرته.
حين يحوّل المرء العائق الموجود في خارجه إلى طاقة تستفزّه من الداخل يصبح التحدي دعوة مفتوحة للنجاح والتفوق.
وحين تكون الإعاقة من داخل النفس فليس يفيد أن تكون العوامل الخارجية كلها في صالحك!
القارب المعطوب لا يصلحه أن تأتي الريح كما يشتهي!
غياب التحدي يقتل الكفاءة ويُضْعِف الإرادة ويُولِّد الاسترخاء والقعود، ويُثير أسئلة التشكيك في جدوى الحياة!
الطفل الأول تحدٍّ في التربية والاهتمام، وتقول تقارير أن 70% من رؤساء الولايات المتحدة كانوا يشكلون الطفل الأول في الأسرة.
والنابغون في الاقتصاد والإعلام والإدارة كذلك.
التنافس على حضن الأبوين تحدٍّ يخوضه الصغار بوسائلهم الفطرية الأزلية والفعَّالة في الوقت ذاته، ومنها الطاعة والبكاء والتمارض!
الأنوثة تحدٍّ يحمل الفتاة على التفوق في الدراسة والعمل والإحسان للأسرة.
وراء النجاح الذي تراه لفتى أو فتاة منظومات لا مرئية من المحاولات والفشل والإخفاق، ومن التجارب الصغيرة الناجحة والتي كانت فرصة لتذوق طعم النجاح.
حين تكون المهمة عسيرة يبدأ الاستعداد لها مبكراً، ويتحرك القلق الإيجابي من الأعماق، وحين تكون سهلة يستهين بها ويؤجلها حتى تفوت الفرصة!
النقد تحدٍّ والعقول المختلفة حين تتضافر على تكميل عمل ما؛ بحث، أو نظرية، أو كتاب، أو مقال، ستُلقِّحه وتُنقِّحه، وتُعرِّي جوانب الخلل فيه ليصاغ صياغة أجمل وأكمل، والنقد الهدَّام تحدٍّ يجعلك تتشبث أكثر بالمعالي، وتواصل السير بصبر وثقة، وتردِّد:

إِذا اعتادَ الفَتى خَوضَ المَنايا فَأَهوَنُ ما يَمُرُّ بِهِ الوُحولُ!
سر التفوق على التحدي أن تكفَّ عن توزيع المسؤوليات على الآخرين ونسبة الأمر إليهم، بدءاً من الاحتجاج بالقَدَر، أو بكيد الشيطان، أو بالأعداء التاريخيين، أو بالخصوم الصغار، أو بالبيئة، أو بالتاريخ، أو الظروف، أو الجن والعفاريت!
افرد صدرك وتحمَّل تبعاتك، ولا تكن قلقاً من تبعات تحملها وفي ظنك أن غيرك المسؤول عنها فما (نصاك) الناس إلا لجدارتك واستحقاقك!
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يضع أصول النجاح في مقاومة الصِّعاب حين يقول:
1- «احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ»
2- «وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ»
3- «وَلاَ تَعْجِزْ» (لا تمل من المحاولة)
4- «وَإِنْ أَصَابَكَ شَىْءٌ فَلاَ تَقُلْ: لَوْ أَنِّى فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا.. وَلَكِنْ قُلْ قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ»! (رواه مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ).


hgYkshk ,jp]dhj hgpdhm! hgp[hf




صمتي مهابه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2012, 12:53 PM   #2
vip
 
الصورة الرمزية الفجر البعيـد
افتراضي رد: الإنسان وتحديات الحياة!

بكاء المولود ليس تعبيراً عن التشاؤم من الحياة، بل إيذان بأن عليه من أجل الحصول على المكاسب والإنجازات أن يتحمَّل المخاطر والصعاب


_

بالفعل هذآ هو التعريف الحقيقي لَ بكآء المولود , ليس كمآآنتشر بين النآس
التشآؤم , وعدم الرضآء عن الحآل


+ شكرآ صمتي , موآضيعك طيبة



الفجر البعيـد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-11-2012, 02:56 PM   #3
 

ذكريات مذهل  وصاحب ذوقذكريات مذهل  وصاحب ذوق
افتراضي رد: الإنسان وتحديات الحياة!

بارك الله فيك



ذكريات غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2012, 03:22 AM   #4
vip
 
الصورة الرمزية المستحيلـ
افتراضي رد: الإنسان وتحديات الحياة!

ابدعت وتالقت شكرا لك



المستحيلـ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2012, 11:31 AM   #5
 
الصورة الرمزية صمتي مهابه
 

صمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهر
افتراضي رد: الإنسان وتحديات الحياة!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفجر البعيـد مشاهدة المشاركة
بكاء المولود ليس تعبيراً عن التشاؤم من الحياة، بل إيذان بأن عليه من أجل الحصول على المكاسب والإنجازات أن يتحمَّل المخاطر والصعاب


_

بالفعل هذآ هو التعريف الحقيقي لَ بكآء المولود , ليس كمآآنتشر بين النآس
التشآؤم , وعدم الرضآء عن الحآل


+ شكرآ صمتي , موآضيعك طيبة
مرورٌ كريم



صمتي مهابه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2012, 11:31 AM   #6
 
الصورة الرمزية صمتي مهابه
 

صمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهر
افتراضي رد: الإنسان وتحديات الحياة!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك
مرورٌ كريم



صمتي مهابه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-12-2012, 11:32 AM   #7
 
الصورة الرمزية صمتي مهابه
 

صمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهرصمتي مهابه له مستقبل باهر
افتراضي رد: الإنسان وتحديات الحياة!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستحيل مشاهدة المشاركة
ابدعت وتالقت شكرا لك
مرورٌ كريم



صمتي مهابه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-18-2012, 03:15 AM   #8
 

نبراس سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: الإنسان وتحديات الحياة!

بارك الله فيك



نبراس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرد على الهوشان الطارقي ملتقى بنى بحير بلقرن للشعر الشعبي 8 12-13-2014 02:49 AM
الإنسان أخو الإنسان؛ هاجوس مقطع الروس المواضيع العامة 3 03-29-2012 10:12 PM
الحياة معقدة لكنها جميلة الحياة صعبة لكن لابد من العيش أبو عبدالمحسن المواضيع الاسلامية 8 03-11-2010 02:22 PM
من عجائب الإنسان أبو عمار العلوم الطبيعية 5 02-22-2009 12:29 AM
أرقى مايتعلمه الإنسان في الحياة أبو حسام المواضيع العامة 2 11-07-2008 11:13 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 05:37 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75