التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
اختبار في سورة البقرة كاملة
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: اختبار في سورة البقرة كاملة (آخر رد :الرهيب)       :: رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري (آخر رد :الرهيب)       :: فضل صيام ستة أيام من شوال: (آخر رد :الرهيب)       :: المشروع عبارة عن ٣٨ صفة لنبي ﷺ للنساء فقط (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر (آخر رد :الرهيب)       :: إذاعه القرآن الكريم من السعودية في جوالك على مدى 24ساعة* (آخر رد :الرهيب)       :: 🍃*خاطرة..* (آخر رد :الرهيب)       :: ‏قصة : الصحابي كلاب بن أمية (آخر رد :الرهيب)      



الخيمة الرمضانية 1444هـ قال تعالى / شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏قال الشيخ عبدالكريم الخضير - حفظه الله - الذّنب إذا تِيبَ منه لا يكونُ له أثرٌ، بل قد يكون صاحبه بعده خيرًا منه قبله .    

رمضان أتاكم .. فاستبقوا الخيرات

بسم الله الرحمن الرحيم رمضان أتاكم .. فاستبقوا الخيرات يطيب للخطباء والوعاظ أن يتحدثوا في المناسبات الدينية على أنها مواسم للبر والطاعة والإنابة... وهذا من واجبهم. وتكتظ

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 06-17-2015, 08:30 AM   #1
 

محمد الجخبير مذهل  وصاحب ذوقمحمد الجخبير مذهل  وصاحب ذوق
افتراضي رمضان أتاكم .. فاستبقوا الخيرات

رمضان أتاكم فاستبقوا الخيرات 0d3e474c66f601.gif
بسم الله الرحمن الرحيم

رمضان أتاكم .. فاستبقوا الخيرات


يطيب للخطباء والوعاظ أن يتحدثوا في المناسبات الدينية على أنها مواسم للبر والطاعة والإنابة... وهذا من واجبهم. وتكتظ المساجد بالمصلين في الجمعة والعيدين وفي رمضان... فإذا ما انقضت هذه المناسبات، عاد كثير من الناس إلى ما كانوا عليه من تقصير في الطاعات، وانتهاك للحرمات، وانغماس في الشهوات، وغرق في ألوان الترف والفسوق والعصيان.
وإذا كنا نميز بين "المسلم العادي" الذي ينقصه الوعي العميق بدين الله، أو ينقصه الولاء العميق لهذا الدين... وبين "الداعية الإسلامي" الذي يفترض فيه أن يكون على مستوى طيب من الوعي والفهم والعلم والالتزام الأخلاقي والسلوكي والدعوي...
إذا كنا نميز بين هذين المستويين من المسلمين، فإن على كل مسلم، حيثما وضَع نفسه، أن يغتنم مواسم الخير، لا سيما شهر رمضان، ليكون محطة محاسبة وميثاق وتزوُّدٍ من الخير!. فمنذ رمضان السابق، ورمضان هذا، قد مضت سنة كاملة من عمرك، فهل كان ميزان أعمالك في السنة رابحاً، فاحمد الله واستزد من القربى إليه، أم كان خاسراً فاستدرك ما فات، واعزم على أن تعوّض عما قصّرت فيه.
"المسلم العادي" يقوم ببعض "الشعائر" ويتوانى عن بعضها، ويقع في بعض المنكرات، ويدَعَ بعضها... وهو راضٍ عن نفسه لا يُحسُّ بأن المطلوب منه أكبر بكثير مما يقوم به. و"الداعية الإسلامي" لا يخلو من سلبيات، وإن كان يستحيي أن يجاهر بها، وقد يهتم بالعمل العام وينسى العناية بقلبه وروحه، وبأهله وأولاده.
ورمضان محطة عظيمة يجدر بالمسلم، أيّاً كان، أن يجعلها نقطة تحوُّل في حياته، وأن يفتح بها صفحة جديدة مع ربه.
وقد روى مسلم عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات لما بينهن، إذا اجتنبت الكبائر)).
لقد منّ الله عليك أن كفّر عنك ما ارتكبت من سيئات خلال السنة الماضية، سوى الكبائر، فاستغفر الله وتب إليه من الكبائر والصغائر، واعزم على سلوك طريق الأبرار والمقرّبين لعلك تكون منهم!.
ومن فضول القولِ التذكيرُ بأن الامتناع عن الطعام والشراب والشهوة في نهار رمضان لا يقل أهمية عن الامتناع عن الكذب والغش والنميمة وأكل أموال الناس بالباطل... وأن المسلم العابد القانت المخبت لله... يستحيي من الله في خلواته أكثر مما يستحيي من الناس في جلواته، إن هو فعل فاحشة أو ما دونها!.
ولا بأس أن يضع كل مؤمن أمام عينيه، خلال هذا الشهر الكريم، صفحتين: صفحة سيئاته وصفحة حسناته.
أما صفحة سيئاته، فليكن صريحاً بينه وبين ربه، وليعترف بما ارتكبه من ظاهر الإثم وباطِنه، من اعتداء على حقوق الله، وحقوق عباد الله، بيده ولسانه وسلوكه كله... ومن رياء وعُجْب وكِبْر وحسد.
وليشعر أنه هالك إذا لم يتغمَّدْهُ الله برحمته، وأن ترك المعاصي مقدَّم على فعل الطاعات. ولئن لم تطاوعه نفسه أن يقلع عن المعاصي إقلاعاً كاملاً، فليستعن بالله على ذلك، وليعزم على الإقلاع قدر استطاعته، وإذا علم الله من عبده صدق توكُّله عليه، واستعانته به في ترك ما يسخطه، فإنه - سبحانه - لن يتخلى عنه، وسيُعينه، إنه هو البَرُّ الرحيم.
وفي هذه المناسبة نذكّر من ابتُلي "بالإدمان" على بعض المنهيات، كالتدخين، فإن رمضان فرصة رائعة للتخلص منها والإقلاع عنها.
ولا ننسى أن الشياطين في رمضان مصفَّدة، وأن أسباب الغواية فيه أقل منها في أي شهر آخر.
وأما صفحة الحسنات فليخُطَّ المسلم فيها خطوطاً جميلة تزيّن الصفحة وتثقل الميزان.
ليكتب فيها أنه سيحافظ على صلواته، وسيؤديها جماعة، ولن تفوته صلاة الضحى وصلاة التراويح، وسيكثر من الصدقات، فضلاً عن الزكاة، وسيُقبل على القرآن في شهر القرآن، سيقرؤه وسيثبت محفوظاته السابقة... وسيصل رحِمَه، ويسامح من آذاه، ويزور من جافاه، ويطيّب خاطر من أغضبه، ويتودد إلى إخوانه الذين قصَّر في حقهم أو قصَّروا في حقه.
وسيقوم ليلة القدر إيماناً واحتساباً.
وسيتأسى برسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما استطاع إلى ذلك سبيلاً.
فرسول الله -صلى الله عليه وسلم- "كان أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكون في رمضان، حين يلقاه جبريل. وكان جبريل يلقاه كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، فلرسول الله - صلى الله عليه وسلم - أجود بالخير من الريح المرسلة" [متفق عليه].
ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- "كان يجتهد في رمضان ما لا يجتهد في غيره، وفي العشر الأواخر منه ما لا يجتهد في غيره" [رواه مسلم].
ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- سطّر أروع صفحات الفخار في رمضان. ففي أول رمضان بعد الهجرة عقد أول لواء للجهاد في الإسلام، في سرية مقاتلة بقيادة أسد الله وأسد رسوله: حمزة بن عبد المطلب - رضي الله عنه -، وفي رمضان من السنة الثانية غزا غزوة بدر الكبرى، التي سمّاها الله - عز وجل -: يوم الفرقان.
وفي رمضان من السنة الثامنة كان له الفتح المبين فتح مكة المكرمة.
وأخيراً لا ينسى المؤمنُ التفرغَ إلى الله، والإكثارَ من دعائه في شهر رمضان لنفسه ولأهله وللإسلام والمسلمين، فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((ثلاثة لا تُردُّ دعوتهم: الإمام العادل، والصائم حتى يفطر، ودعوة المظلوم: يرفعها الله دون الغمام يوم القيامة، وتُفتَحُ لها أبواب السماء ويقول: بعزتي لأنصرنّك ولو بعد حين))[رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه].
وعن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إن للصائم عند فطره دعوة لا تُردّ))[رواه ابن ماجه].
اللهم تقبّل منا الصلاة والصيام والقيام، واجعلنا من عتقائك من النار، واجعلنا من عتقاء شهر رمضان، وأدخلنا الجنة بسلام من باب الريان، برحمتك يا أرحم الراحمين.

رمضان أتاكم فاستبقوا الخيرات 0d3e474c66f600.gif



vlqhk Hjh;l >> thsjfr,h hgodvhj




محمد الجخبير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-17-2015, 12:56 PM   #2
 
الصورة الرمزية هبة الرحمن
 

هبة الرحمن سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفايةهبة الرحمن سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: رمضان أتاكم .. فاستبقوا الخيرات

كل عام انتم بخير والى الله اقرب
شهركم مبارك



هبة الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-17-2015, 08:05 PM   #3
 
الصورة الرمزية علي بن قحمان القرني
افتراضي رد: رمضان أتاكم .. فاستبقوا الخيرات

جزاك الله خير وبارك الله فيك



علي بن قحمان القرني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-17-2015, 11:29 PM   #4
 

الدهسى سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: رمضان أتاكم .. فاستبقوا الخيرات

موضوع قيم ومفيد
جزاكم الله خيرا



الدهسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تمهل فأمامك الحجرات بنت غزة المواضيع الاسلامية 4 06-22-2016 09:35 PM
موسوعة شهر رمضان المعظم : رمضان من الألف إلى الياء طب طب الخيمة الرمضانية 1444هـ 11 07-31-2011 11:05 PM
حكاوي رمضان مع ( م ح البحيري ) اليوم الثالثالحمد لله الذي فرض علينا صيام شهر رمضان إيماناً واحتساباً ، والصلاة والسلام على خير من صام شهر رمضان نبينا محمد النبي المختار عليه وعلى آله وأصحابه الأخيار . وبعد : السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ، كن م ح البحيري الخيمة الرمضانية 1444هـ 5 08-14-2010 02:31 AM
المحفزات إلى عمل الخيرات عاشق الديار المواضيع الاسلامية 3 03-11-2010 12:30 AM
اقبل شهر الخيرات وفاح عطره ابورزان الخيمة الرمضانية 1444هـ 5 08-20-2009 04:47 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 01:10 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75