السهر دمار اللاعبين

أود أن أتواصل من جديد مع عشاق المستديرة من خلال مشكلة مهمة وهي السبب الرئيسي في انخفاض مستوى اللاعب أو ربما في عدم قدرته على مزاولة الكرة بشكل مستمر إنها مشكلة السهر..
تأكد تماما" يامن تريد أن تصبح نجما" إن السهر أسرع طريقة لأنهائك مهما كنته تمتلك من مقومات اللاعب الفذ.
.
بعض ممن يمارسون كرة القدم يسهر ويصلي الفجر ثم يفطر ويذهب للنوم حتى الساعة الرابعة عصرا" ثم يتناول شيء خفيف وينزل الملعب ويعتقد أن هذا يكفيه لأنه نام مايقارب التسع إلى العشر ساعات والجسم راحته ثمان ساعات وبأنه سيلعب بشكل جيد فأنا أحب أن أقول لأي لاعب مقتنع بهذا الكلام بأنك مخطئ وبأنك تنهي مسيرتك بيديك..
ياأصدقائي أريد إجابة على عدة أسئلة وبعدها سأكمل ما بدأت س/لماذا كثرت الأصابات في السنوات الأخيرة؟
س/لماذا نرى بعض المواهب الشابة تظهر وتختفي بسرعة؟
س/لماذا نرى بعض اللاعبين يمتلك بنية جسمانية جيدة ولياقة بدنية ضعيفة؟
س/لماذا انخفض مستوى التمرين في جميع الملاعب؟
س/لماذا أصبح بعض اللاعبين يسلم كرة ويقف بدلا" من المساندة؟
س/لماذا أصبح التمرين في أكثر الملاعب يبدأ متأخر وإذا بدأ بدري انتهى قبل موعده؟
هل تعرفون ماهو الجواب لهذه الأسئلة كلها إنه السهر..
الجسم لايرتاح إلا في ساعات الليل فأي لاعب عندما ينام ويصحى في الصباح يحس بنشاط ومع وجبة الأفطار التي تعتبر الوجبة الأساسية لتغذية جسم اللاعب حتى يكون جاهزا" بدنيا" يحس بنشاط وراحة وتركيزأكثر وبأنه قادرا" على اللعب بشكل ممتاز..
هذه حقيقة ومن يحب الكرة يجرب ماقلت..
*أضرار السهر على اللاعب:
¤يصبح معرض للأصابة بنسبة %90..
¤حركته تصبح ثقيلة داخل الملعب..
¤جسمه يفقد قوته للتحمل مما يجبره على الوقوف..
¤يصبح أكثر عصبية ولايستطيع التركيز..
¤يصبح ضعيفا" في الألتحامات..

نصيحة: السهر ليس فيه متعة مثل مافي كرة القدم.

---

hgsiv ]lhv hgghufdk hgaiv plhv

موضوع مميز بقدر مانت متميز مجيدي وكلامك عين الصواب
ولكن يجب ان تضع عندك هذه القاعدة وهي انا لعيبة الحواري ليسو كا لعيبة الاندية فهم لا يهتمون كثيرا في صحتهم حتى يبذلو مجهود داخل الملعب لانهم لا يتقاضون على ذلك اجرا فلديهم عدم مبالة ويلعبون الكرة من اجل الهواية والتسلية فقط00
مشكور وما قصرت واصل ابداعك00

لا جديد يامجيدي فدوماّ تبهرني بمواضيعك الرياضية
فلله درك فأنت تتمنى لغيرك من اللاعبين الخير والتقدم ولذلك دوماً مواضيعك لا تخلو من النصح والتوجيهات لأخوانك اللاعبين وهذا واجب النجوم أمثالك .....
وأتفق كثيراً مع كلام أخي بركات البحيري فمشكلة لاعبي الحواري نقص الثقافة الرياضية وعدم المبالاة فممارستهم للكرة غالباً من أجل التسلية ولكن أتمنى أن تتغير النظرة لديهم ......

أتفق مع الأخ بركات فهي هواية و تسلية و مايجده لاعب الحواري من مقابل و هو فقط فرحة الفوز لا يكفي بأن يضحي بوقت إجازته من أجل الكرة..

أما بخصوص السهر فهو دمار فعلا و خاصة أن الجيل الجديد متعودين على المواصلة منذ سن الثانية عشر و هذا خطر كبير على بنيتهم و تكوينهم فضلا عن إنقاص النشاط و القوة الطبيعية التي يفترض أن يتمتع بها الشاب مابين 14 سنة حتى 21 .

لكن في أسوأ الاحتمالات و هو مبدأ الكثير يفترض أن يغير اللاعب برنامجه قبل كل دورة بفترة مناسبة لينام و لو أربع ساعات قبل صلاة الفجر ثم يكمل بعد الصلاة..و دائما ما أداعب أخي أبا وسن بأن اللاعب وليد عبد ربه الكبير في نظره قد أعجبني فكره مرة واحدة و ليس تقليلا من شأنه لكن لأواصل الدعابة و هي المرة التي قال فيها بأن الشباب في السعودية يضطرون للسهر بسبب حرارة الجو في النهار فلا يستطيع الشاب الاستماع بوقته و لهذا ينتظر حتى يلطف المساء الجو و ينطلق للسهر..

أظن الأخ سرحان و الكابتن حمدان من أقل اللاعبين سهرا و لهذا نجدهم يواصلون الإبداع كلما تقدم بهم العمر( ما شاء الله عليهما)..

أخيرا السهر عادة و عند الكثير هواية و لكن بدون شعور بها فلا يوجد شيء يحمل هذه القيمة التي تجعلك تسهر ليليا للفجر لكنها عادة..و الأهم هو صلاة الفجر فبعد هذا السهر الطويل تجد من يثقل عليه الوقت عندما تقترب الصلاة و بهذا كان سهره سببا في عدم صلاته مع الجماعة..

تسلم يا مشرف على هذا الموضوع الرائع
ومشاكل السهر كثيره
لكن اتوقع 15% من اللاعبين في السعوديه الذين بحافظون على انفسهم ويبتعدون عن السهر
0,5 % في قبيلتنا لا يحبون السهر

أسعدني مروركم جميعا" وإنشاء الله أن يستفيد جميع لاعبي بني بحير وتقبلوا تحياتي.

السهر
ظاهرة سلبية منتشرة بكثرة
في الملاعب السعودية حتى
من النجوم الكبار
و هذا يدل على قلة الثقافة الرياضية

أما في مجتمعنا فهي معضلة مؤرقة
و خاصة اثناء مشاركات نادي الرعد
في الدورات
فنلاحظ أحيانا" انخفاض في مستوى
بعض اللاعبين أو تعرضهم للإجهاد السريع بسبب السهر
و لكن ولله الحمد فإن الكثير من لاعبي الرعد أدركوا هذه النقطة لذلك لا نشاهدهم كثيرا" ليالي المبارايات
في المقاهي
إلا اذا كانوا يسهرون سهرات برية
هروبا" من الأعين التي تراقبهم
ههههههه