تعليييييييييييييق الفارس وردها : على مقالة سوزان المشهدي التي ُمنعت من النشر في السعو
 

تابع مقال سوزان المشهدي ...

...

أنت الحلم الأول لكل أب حتى يتباهى بك بين أسرته و أصدقائه و أنا الحلم الثاني ..

أنت حب الأم الأول، لأن تشريفك قد يلغي زواج والدك الثاني بحثاً عنك،

و أنت سبب التباهي 'بأم الذكور' و أنا سبب نكد الأم،

لأن تشريفي قد يؤدي إلى زواج الأب بحثاً عنك، و أنا سبب معايرة أمي 'بأم البنات'

..

أنت تسمع اسمك كل يوم في زهو حين يكنون والديك 'أبو فلان' و 'أم فلان'

و أنا محرومة من سماع اسمي و كأنني غير موجودة أصلاً،

و إذا تساهل الأب و سمح للجميعبتسميته بأبي فلانة

فسرعان ما يختفي اسمي عند تشريفك !

أنت تتزوج ممن ترغب، و في أي وقت تعدد، و أبناؤك يحصلون 'اوتوماتيكياً'

على الجنسية التي تخصك، و حتى زوجتك إذا كانت غير سعودية,

و أنا لا أتزوج في أي وقت أرغب فيه بالزواج، فأمري كله بيد وليي '

أب – أخ – عم – جد'.

أما عن الاختيار فلا مجال 'نوع من الكماليات لا أحلم به حالياً

أنا إذا ما سمح لي لكبر سني مثلا بالزواج من غير سعودي

فلا يحصل زوجي و لا أبنائي على جنسيتي إلا بعد مرمطة،

و إذا قدر الحصول عليها فابني الذكر يحصل عليها عند سنالـ 18،

أما ابنتي الأنثى فتحصل عليها عند بلوغ الـ35 سنة و بشروط مغلظة !

و كأنه عقاب مجتمعي و جماعي ضد إبنائي أيضا على زواجي من غير سعودي!

أنت لك الحق في التطليق متى شئت من دون محاسبة و أحياناً تختفي من دون تطليق

و من دون احترام لحياة إنسانة مصيرها متعلق بيدك بعد الله،

بينما لا يحق لي طلب الطلاق،

و إذا ما تجرأت لسبب أو لآخر فأعرف مسبقاً أن سنوات عمري ستنقضي دون الحصول عليه،

لأنك لا تحضر الجلسة!و لأنني مطالبة بإثبات الضرر

'

الذي يكون غالباً داخل الجدران الأربعة و يصعب إثباته

تعليق الفارس : كلامك فيه جااانب كبييييييير من الصحة ....

ولكن معذرة كلّ الخلافات الزوجية في العالم ... بين أربع جدران ....!!!!

يعني ما تخيلت أننا سنصل في النهاية إلى أن تخرج المرأة لتختلف مع زوجها

على الأرصفة مثلا ...!!!! يعني أتوقع كسرنا الحرية فعلا ...

تابع مقال سوزان المشهدي

...

و علي أنأخلعك و أعوضك حتى لو كنت مدمناً أو فاسقاً أو مزواجاً

!

أنت تستطيع النزول في أي فندق و في أي وقت حتى لو كنت تقيم علاقة غير شرعية

'

مستغلاً إسمي المدون في كرت العائلة'

و أنا لأنني 'أسود' متهمة دائما، لا يحق لي النزول في فندق في المدينة أو في مكة

حتى لو في رحلة سياحية دينية سوى بخطاب من ولي أمري أو من الشرطة
!

أنت تستطيع أن تكتتب بأسماء أولادك و من دون استئذانهم،

و أنا غير مسموح لي بذلك إلا بموافقة والدهم ..

أنت 'ابيض' ديتك كاملة ، و أنا 'أسود' نصف ديتك!

..
تعليق الفارس : لست أفهم .... الأنظمة .. وقلنا لا بأس
...
أيضـًا تعدي على ما فرضه الله لحكمة عظيمة ...؟!!!

وما علاقة الأسود في مثل هذا الأمر ... يعني لابدّ أن نزج بالحجاب في كلّ شيء

الحجاب هو العائق ..؟!! هو السبب ..؟

لا تعليق ....

تابع المقال :

أنت تستطيع أن تتزوج بعد وفاتي مباشرة وبترغيب من المجتمع 'جدد الله فراشك'.

ما تقدم دعوة مناسبة لك و أنت تستقبل العزاء في!

أنا لأنني 'أسود' أتهم بقلة الأصل لو فكرت مجرد تفكير في الزواج بعد انتهاء العدة!

هذا غير احتقار و كره الأولاد لي 'لاعتقادهم أن هذا الزواج خيانة لذكرى والدهم'.

ما تقدم هو 'غيض من فيض' و هو بالطبع بعيد كل البعد عن الآيات الكريمة

التي لم تحتو على كلمة التفضيل (ثم)، بل (و) المساواة،

'

إن المسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات و القانتين و القانتات'

الآية

ألا يحتاج ولي الأمر إلى إعادة بناء لهذه الثقافة الذكوريةالتي شملت كل الجوانب

و أثرت تأثيراً سلبياً في طريقة تربيتنا و حتى على سمعتنا كمسلمين؟

تعليق الفارس : أنا ما أعرف مشكلة الثقافة الذكورية .... وما مفهومها ؟!!...

لنرفع شعارها بها ونرددها لأغراض نريدها ليس دفاعـًا عن الرجل

الذي يغيظني في كثير من الأمووور ...
...

ولكني أعتقد اننا نحتاج لأن نفهم ديننا.

وتاريخنا ... جيدًا لنفسر الثقافة الذكورية على حدّ زعمكم كما يجب ...

وليس كما ينعق بها أعداء الدين .... ... بصراحة ... عااااااااااااااااشت جريدة الحياة .... وعاش كلّ من يرفع راية الإسلام

و المسلمين ويدافع عن الحقّ ويرفض الانسلاخ من الهوية الإسلامية ...


على فكرة الردّ هذا والتعليق ... من فتاة تحب أن تلقب نفسها بالفارس ... :)

رد: تعليييييييييييييق الفارس وردها : على مقالة سوزان المشهدي التي ُمنعت من النشر في ا
 

رد: تعليييييييييييييق الفارس وردها : على مقالة سوزان المشهدي التي ُمنعت من النشر في ا
 

شكرآصاحبة العلم

والحقيقة ان العلم والايمان وحسن التربية منذو الصغر وامتثال قوله تعالى

سمعنا واطعنا
فيه النجاة من فتن الشهوات والشبهات ولك الشكر ثانية ياصاحبة العلم

رد: تعليييييييييييييق الفارس وردها : على مقالة سوزان المشهدي التي ُمنعت من النشر في ا
 

من أرادت دخول الأنترنت فلتكن صاحبة العلم قدوة لها