التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
اختبار في سورة البقرة كاملة
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: اختبار في سورة البقرة كاملة (آخر رد :الرهيب)       :: رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري (آخر رد :الرهيب)       :: فضل صيام ستة أيام من شوال: (آخر رد :الرهيب)       :: المشروع عبارة عن ٣٨ صفة لنبي ﷺ للنساء فقط (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر (آخر رد :الرهيب)       :: إذاعه القرآن الكريم من السعودية في جوالك على مدى 24ساعة* (آخر رد :الرهيب)       :: 🍃*خاطرة..* (آخر رد :الرهيب)       :: ‏قصة : الصحابي كلاب بن أمية (آخر رد :الرهيب)      



ملتقى الصحافه والاعلام قسم يهتم بما يدور في الصحافه والاعلام من حوادث واخبار بهذا العالم

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏قال الشيخ عبدالكريم الخضير - حفظه الله - الذّنب إذا تِيبَ منه لا يكونُ له أثرٌ، بل قد يكون صاحبه بعده خيرًا منه قبله .     الرهيب من الرياض : ‏جمالُ الحياة بالرضا بما قسمهُ لك الله والتوكل عليه،استمتع بما حولك من نعم وقُل الحمدُلله."من باب الأيام تمضي والصالحات تبقى:سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله،الله أكبر.    

الملالي يتجرعون سم إرهابهم

الملالي يتجرعون سم إرهابهم ما زالت التظاهرات المناهضة للنظام الإيراني مستمرة احتجاجاً

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 07-06-2018, 10:53 AM   #1
 

نورالدين سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي الملالي يتجرعون سم إرهابهم

الملالي يتجرعون سم إرهابهم

الملالي يتجرعون إرهابهم 800_a4ac552bcd.jpg



ما زالت التظاهرات المناهضة للنظام الإيراني مستمرة احتجاجاً على تردي الأوضاع الاقتصادية وسوء إدارة الموارد الاقتصادية من قبل النخبة الحاكمة والتي بدأت شرارتها في ديسمبر 2017، ثم ما برحت أن انتشرت وانضمت إليها طبقات جديدة ومؤثرة في مدن إيرانية عديدة مثل تبريز ومشهد وأراك وأصفهان.

يُذكر أن الأوضاع الاقتصادية الداخلية في إيران لم تتحسن على الرغم من توقيع طهران الاتفاق النووي والذي نص على الرفع التدريجي للعقوبات المفروضة على النظام الإيراني، حيث يعزى ذلك الأمر إلى المشكلات الهيكلية للاقتصاد الإيراني النابعة من سيطرة الحرس الثوري على المقدرات الاقتصادية للبلاد واستغلال عوائدها في تمويل الإرهاب داخل وخارج إيران.

وعلى الرغم من وجود ثقافة الاحتجاج في الثقافة السياسية للشارع الإيراني والتي تفسر تواتر الاحتجاجات والتظاهرات المناهضة للنظام واستمرارها في المشهد السياسي الداخلي، إلا أن الوضع الحالي له مميزاته ومستجداته التي تثير التساؤلات حول إمكانية احتواء التظاهرات من قبل النظام.

تتميز التظاهرات الأخيرة بمستجد مهم ومؤثر وهو تفاقم غضب طبقة التجار من لجوء الحرس الثوري إلى تهريب البضائع غير المتوفرة للداخل الإيراني وتحقيقه مكاسب مالية، في الوقت الذي يواجه فيه تجار البازار صعوبات بالغة في استيراد بضائعهم من الخارج على إثر تدهور سعر صرف الريال الإيراني أمام الدولار بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الإيراني.

فما زال يتذكر النظام الإيراني الدور المؤثر الذي لعبته حركة طبقة التجار ضد نظام الشاه في القرن الماضي والتي كان لها تأثير في شل الحركة الاقتصادية للبلاد وصولاً للإطاحة به، كما يتذكر النظام جيداً عدم معارضة التجار في ذلك الوقت لاستحواذ الملالي على السلطة وأن ضمان ولاء تلك الطبقة ضروري للبقاء في الحكم.

ولعل تحرك طبقة التجار جاء بعد شعورهم أن الإدارة الأميركية عازمة على إعادة العقوبات وتشديدها على النظام دون تردد ومخاوفهم من تعنت النظام الإيراني والحرس الثوري الذي يستفيد من مناخ العقوبات ويزيد من ثروته المالية على حساب إفقار طبقة التجار.

ويمكن إضافة ذلك المستجد إلى حالة عدم الرضا عن نظام الملالي التي وصلت إلى أعلى مستوياته لدى الطبقات الاجتماعية المختلفة خاصة فيما يتعلق بالسياسة الخارجية في الشرق الأوسط، فلقد اجتمعت التظاهرات ذات الأسباب الاقتصادية والسياسية ورفعت شعارات منددة بتوجيه الموارد المالية الإيرانية لدعم الإرهاب في سورية والعراق واليمن ولبنان على حساب تردي الأوضاع الداخلية.

وقد جاءت تلك الحالة في الوقت الذي تتجه فيه الملفات الإقليمية في تلك البلدان العربية إلى نمط ما من تسوية قد تضع ضوابط على الدور الإيراني فيها وتحد من النفوذ الذي اكتسبه هذا الدور في فترة ما قبل إدارة الرئيس ترمب.

وبين ضغوطات التظاهرات الداخلية والمساعي الدولية والإقليمية الجادة لتحجيم الدور الإيراني الإقليمي في الشرق الأوسط، يقوم كل من الجناح الإصلاحي بقيادة الرئيس الإيراني حسن روحاني والجناح المتشدد بقيادة الحرس الثوري بإلقاء اللوم على الآخر، فيما يخص العجز عن التعامل مع الضغوطات الداخلية والأوضاع الخارجية الجديدة.

حيث يسعى كل طرف لتسجيل نقاط على حساب الطرف الآخر في ظل تلك الأزمة، إلا أن الذاكرة السياسية للتاريخ الإيراني تعيد مشهد الحرب الإيرانية – العراقية والتي اضطرت المرشد السابق الخميني لتجرع السم وقبول وقف إطلاق النار بعد وصول الأوضاع الاقتصادية الداخلية إلى حالة كانت تهدد بقاء النظام.

وبالنظر إلى الجبهات المتعددة التي فتحها النظام الإيراني في منطقة الشرق الأوسط بالتزامن مع تردي الأوضاع الاقتصادية الداخلية والتي يُنتظر أن تزداد سوءاً، يقف النظام الإيراني أمام خيارين لا ثالث لهما وهو إما تجرع السم والتراجع عن سياساته الخارجية المكلفة أو المقامرة على بقاء نظامه في الحكم.



hglghgd dj[vu,k sl Yvihfil wg




نورالدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
«العرضيات في مذكرات معلم مغترب»الملامح الإيجابية لبراري الحمى علي بن قحمان القرني بني بحير بلقرن تاريخ وحضارة 0 05-29-2017 05:51 PM
السعودية تفتح ملف الإرهاب الإيراني على مصراعيه.. 57 فضيحة موثقة ضد نظام الملالي abuzeed ملتقى الصحافه والاعلام 3 01-21-2016 08:13 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 10:35 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75