التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
قريبا
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: ليلة القدر تطلب ليلة الفرقان وليس يومها (آخر رد :الرهيب)       :: ✨ *برنامج آية وفائدة* ✨ (آخر رد :الرهيب)       :: دورة علمية في التجويد* (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " جابر علي احمد ال حسن البحيري"(سويد) ولم يحدد وقت ومكان الصلاة والدفن (آخر رد :abuzeed)       :: أثناء خروجك من البيت ستلقى صنفين من النساء (آخر رد :الرهيب)       :: هذا هو الرقم الموحد الذي دشنه أمس وزير الشؤون الإسلامية .. (آخر رد :الرهيب)       :: شرح مُبسط ومُختصر 🔷 مخارج الحروف 🔷 مخارج الحروف من أهم الأبواب في علم التجويد. ♦️ويجب على قارىء القرءان أن يتقن مخارج وصفات الحروف حتى لا يتغير مخرج الحرف وبالتالي يتغير مدلوله 🔷والمخرج هو: م (آخر رد :الرهيب)       :: الفتور في رمضان . (آخر رد :الرهيب)       :: دعاء القنوت جاهز ومرتب لصلاة التراويح والقيام (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: منصة وقفي (آخر رد :الرهيب)      



السيرة النبوية قسم يهتم بسيرة المصطفى علية افضل الصلاة والسلام من مولده حتى مماته

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ﴾‏الحياة ميدان سباق إلى الله‏..سابقوا بالخيرات..‏سابقوا بالطاعات.    

النهي عن الغلو والإطراء في مدح النبي صلى الله عليه وسلم

شرح كتاب التوحيد لفضيلة الشيخ صالح الفوزان - شرح فضيلة الشيخ د.وليد بن إدريس المنيسي من النهي عن الغلو والإطراء في مدح النبي صلى الله عليه وسلم إلى الفصل الثالث‏:‏

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 05-15-2020, 09:29 PM   #1
 
الصورة الرمزية عبق الورد
افتراضي النهي عن الغلو والإطراء في مدح النبي صلى الله عليه وسلم



شرح كتاب التوحيد لفضيلة الشيخ صالح الفوزان - شرح فضيلة الشيخ د.وليد بن إدريس المنيسي من النهي عن الغلو والإطراء في مدح النبي صلى الله عليه وسلم إلى الفصل الثالث‏:‏ في مشروعية الصلاة والسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم
2 ـ النهي عن الغُلوّ والإطراء في مدحه

الغلو

تجاوز الحد، يُقالُ‏:‏ غَلا غُلُوًّا، إذا تجاوز الحد في القدر، قال تعالى‏:‏ ‏{‏لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ‏}‏ ‏[‏النساء/171‏]‏ أي‏:‏ لا تجاوزوا الحد‏.‏

والإطراءُ

مجاوزة الحدِّ في المدح، والكذب فيه، والمرادُ بالغُلوِّ في حق النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ مجاوزة الحد في قدره؛ بأن يُرفع فوق مرتبة العبودية والرسالة، ويُجعلَ له شيء من خصائص الإلهية؛ بأن يُدعى ويُستغاثَ به من دون الله، ويُحلفَ به‏.‏

والمراد بالإطراء في حقه صلى الله عليه وسلم‏:‏ أن يُزادَ في مدحه، فقد نهى صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله‏:‏ ‏(‏لا تُطروني كما أطرتِ النَّصارى ابنَ مريم، إنما أنا عبد، فقولوا‏:‏ عبدُ الله ورسولُه‏)‏ ‏[‏متفق عليه‏]‏، أي‏:‏ لا تمدحوني بالباطل، ولا تجاوزوا الحدَّ في مدحي، كما غلت النَّصارى في عيسى - عليه السلام - فادَّعوا فيه الألوهية، وَصِفُوني بما وَصَفَني به ربّي، فقولوا‏:‏ عبدُ الله ورسوله‏.‏ ولما قال له بعض أصحابه‏:‏ أنت سيّدُنا، فقال‏:‏ ‏(‏السَّيّدُ الله تبارك وتعالى‏)، ولما قالوا‏:‏ أفضلنا وأعظمنا طَولًا، فقال‏:‏ ‏(‏قولوا بقولكم، أو بعض قولكم، ولا يستجرينكم الشيطان‏)‏[‏رواه أبو داود بسند جيد‏]‏‏.‏

وقال له ناس‏:‏ يا رسولَ الله، يا خيرَنا وابن خيرنا، وسيدنا وابن سيدنا، فقال‏:‏ ‏(‏يا أيها الناس، قولوا بقولكم، ولا يستهوينكم الشيطان، أنا محمدٌ عبدُ الله ورسولُه، ما أحبُّ أن ترفعوني فوقَ منزلتي التي أنزلني الله عزّ وجلّ‏)‏ ‏[‏رواه أحمد والنسائي‏]‏‏.‏

كره صلى الله عليه وسلم أن يمدحوه بهذه الألفاظ‏:‏ أنت سيدنا - أنت خيرُنا - أنت أفضلُنا - أنت أعظمُنا، مع أنه أفضلُ الخلق وأشرفُهم على الإطلاق؛ لكنه نهاهم عن ذلك، ابتعادًا بهم عن الغُلُوِّ والإطراء في حقه، وحمايةً للتوحيد، وأرشدهم أن يصفون بصفتين؛ هما أعلى مراتب العبد، وليس فيهما غلو ولا خطر على العقيدة، وهما‏:‏ عبد الله ورسوله، ولم يُحب أن يرفعوه فوق ما أنزله الله عز وجل من المنزلة التي رضيها له، وقد خالف نهيَه صلى الله عليه وسلم كثيرٌ من الناس فصاروا يدعونه، ويستغيثون به، ويحلفونَ به، ويطلبون منها ما لا يُطلب إلا من الله، كما يُفعلُ في الموالد والقصائد والأناشيد، ولا يُميزون بين حق الله وحق الرسول‏.‏

يقول العلامةُ ابن القيم في النونية‏:‏

لله حق لا يكون لـــغيره ** ولعبده حـق هما حقـان

لا تجعلوا الحقين حقًّا واحدًا ** من غير تمييز ولا فرقان

3 ـ بيان منزلته صلى الله عليه وسلم

لا بأس ببيان منزلته بمدحه صلى الله عليه وسلم بما مدحه الله به، وذكر منزلته التي فضله الله بها واعتقاد ذلك، فله صلى الله عليه وسلم المنزلة العالية التي أنزله الله فيها، فهو عبد الله ورسوله، وخيرته من خلقه، وأفضل الخلق على الإطلاق، وهو رسول الله إلى الناس كافة، وإلى جميع الثقلين الجن والإنس، وهو أفضل الرسل، وخاتم النبيين، لا نبيَّ بعده، قد شرح الله له صدره، ورفع له ذكره، وجعل الذِّلَّة والصَّغار على من خالف أمره، وهو صاحب المقام المحمود الذي قال الله تعالى فيه‏:‏ ‏{‏عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا‏}‏ ‏[‏الإسراء/79‏]‏‏.‏

أي‏:‏ المقام الذي يُقيمه الله فيه للشفاعة للناس يوم القيامة؛ ليريحهم ربهم من شدة الموقف، وهو مقام خاص به صلى الله عليه وسلم دونَ غيره من النبيين‏.‏

وهو أخشى الخلق لله، وأتقاهم له، وقد نهى الله عن رفع الصوت بحضرته صلى الله عليه وسلم، وأثنى على الذين يَغُضّونَ أصواتهم عنده، فقال تعالى‏:‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ * إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِندَ رَسُولِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ * وَلَوْ أَنَّهُمْ صَبَرُوا حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ‏}‏ ‏[‏الحجرات/2-5‏]‏‏.‏

قال الإمام ابن كثير - رحمه الله -‏:‏ ‏(‏هذه آيات أدّب الله فيها عباده المؤمنين فيما يعاملون به النبي صلى الله عليه وسلم من التوقير والاحترام، والتبجيل والإعظام‏.‏‏.‏‏.‏ أن لا يرفعوا أصواتهم بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فوق صوته‏)‏‏.‏

ونهى سبحانه وتعالى أن يُدعى الرسول باسمه كما يُدعى سائرُ الناس، فيقال‏:‏ يا محمد، وإنما يُدعى بالرسالة والنبوة فيقال‏:‏ يا رسول الله، يا نبي الله، قال تعالى‏:‏ ‏{‏لا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُم بَعْضًا‏}‏ ‏[‏النور/63‏]‏‏.‏

كما أن الله سبحانه يناديه بـ يا أيها النبي، يا أيها الرسول‏.‏ وقد صلى الله وملائكته عليه، وأمر عباده بالصلاة والتسليم عليه، فقال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا‏}‏ ‏[‏الأحزاب/56‏]‏‏.‏

لكن لا يُخصص لمدحه صلى الله عليه وسلم وقتٌ ولا كيفية معينة إلا بدليلٍ صحيح من الكتاب والسُّنَّة، فما يفعله أصحابُ الموالد من تخصيص اليوم الذي يزعمون أنه يوم مولده لمدحه‏:‏ بدعة منكرة‏.‏

ومن تعظيمه صلى الله عليه وسلم‏:‏ تعظيم سنته، واعتقاد وجوب العمل بها، وأنها في المنزلة الثانية بعد القرآن الكريم في وجوب التعظيم والعمل؛ لأنها وحي من الله تعالى، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى‏}‏ ‏[‏النجم/3، 4‏]‏‏.‏

فلا يجوز التشكيك فيها، والتقليل من شأنها، أو الكلام فيها بتصحيح أو تضعيف لطرقها وأسانيدها أو شرح لمعانيها إلا بعلم وتحفُّظ، وقد كثر في هذا الزمان تطاول الجهَّالِ على سُنّة الرسول صلى الله عليه وسلم خصوصًا من بعض الشباب الناشئين؛ الذين لا يزالون في المراحل الأولى من التعليم، صاروا يصحِّحون ويُضعّفون في الأحاديث، ويجرحون في الرواة بغير علم سوى قراءة الكتب، وهذا خطرٌ عظيم عليهم وعلى الأمة، فيجب عليهم أن يتقوا الله، ويقفوا عند حدهم‏.‏

الفصل الثاني‏:‏ في وجوب طاعته صلى الله عليه وسلم والاقتداء به

تجب طاعة النبي صلى الله عليه وسلم بفعل ما أمره به، وترك ما نهى عنه، وهذا من مقتضى شهادة أنه رسول الله، وقد أمر الله تعالى بطاعته في آيات كثيرة، تارة مقرونة مع طاعة الله، كما في قوله‏:‏ ‏{‏يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ‏}‏ ‏[‏النساء/59‏]‏ وأمثالها من الآيات، وتارة يأمر بها منفردة، كما في قوله‏:‏ ‏{‏مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ‏}‏ ‏[‏النساء/80‏]‏، ‏{‏وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ‏}‏ ‏[‏النور/56‏]‏‏.‏

وتارة يتوعد من عصى رسوله صلى الله عليه وسلم، كما في قوله تعالى‏:‏ ‏{‏فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ‏}‏ ‏[‏النور/63‏]‏‏.‏

أي‏:‏ تصيبهم فتنة في قلوبهم من كفر أو نفاق أو بدعة، أو عذاب أليم في الدنيا؛ بقتل أو حَدٍّ أو حبس، أو غير ذلك من العقوبات العاجلة‏.‏

وقد جعل الله طاعته واتباعه سببًا لنيل محبة الله للعبد ومغفرة ذنوبه، قال تعالى‏:‏ ‏{‏قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ‏}‏ ‏[‏آل عمران/31‏]‏‏.‏

وجعل طاعته هداية، ومعصيته ضلالًا، قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا‏}‏ ‏[‏النور/54‏]‏‏.‏

وقال تعالى‏:‏ ‏{‏فَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ‏}‏ ‏[‏القصص/50‏]‏‏.‏

وأخبرَ سبحانه وتعالى أنَّ فيه القدوة الحسنة لأمته، فقال تعالى‏:‏ ‏{‏لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا‏}‏ ‏[‏الأحزاب/21‏]‏‏.‏

قال ابن كثير - رحمه الله تعالى -‏:‏ ‏(‏هذه الآية الكريمة أصل كبير في التأسي برسول الله صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله وأحواله، ولهذا أمر تبارك وتعالى الناس بالتأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب في صبره ومصابرته، ومرابطته ومجاهدته، وانتظاره الفرج من ربه - عز وجل - صلوات الله وسلامه عليه دائمًا، إلى يوم الدين‏)‏‏.‏

وقد ذكر الله طاعة الرسول واتباعه في نحو أربعين موضعًا من القرآن، فالنفوس أحوج على معرفة ما جاء به واتباعه منها إلى الطعام والشراب، فإنَّ الطعام والشراب إذا فات الحصول عليهما؛ حصل الموت في الدنيا، وطاعة الرسول واتباعه إذا فاتا؛ حصل العذاب والشقاء الدائم، وقد أمر صلى الله عليه وسلم بالاقتداء به في أداء العبادات، وأن تؤدى على الكيفية التي كان يؤديها بها، فقال تعالى‏:‏ ‏{‏لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ‏}‏ ‏[‏الأحزاب/21‏]‏، وقال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏صلوا كما رأيتموني أصلي‏)‏ ‏[‏الحديث رواه البخاري‏]‏، وقال‏:‏ ‏(‏خذوا عني مناسككم‏)‏ ‏[‏الحديث رواه مسلم‏]‏، وقال‏:‏ ‏(‏من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد‏)‏ ‏[‏الحديث متفق عليه‏]‏، وقال‏:‏ ‏(‏من رغب عن سنتي فليس مني‏)‏ ‏[‏متفق عليه‏]‏ إلى غير ذلك من النصوص؛ التي فيها الأمر بالاقتداء به، والنهي عن مخالفته‏







hgkid uk hgyg, ,hgY'vhx td l]p hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl




عبق الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-16-2020, 04:35 AM   #2
افتراضي رد: النهي عن الغلو والإطراء في مدح النبي صلى الله عليه وسلم

جزاكم الله خير وبارك الله في علمكم
وجعل ذلك في ميزان حسناتكم
واشكركم على حسن انتقاءكم
فلكم منا كل الشكر والتقدير



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصص رواها النبي صلى الله عليه وسلم - إنه شفيعُنا: صلى الله عليه وسلم – نسمة هدوء قصص الانبياء و سيرة الصحابة والتابعين 3 07-11-2016 06:11 PM
بعض ألفاظ الغلو في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم برنسيسة الوادي السيرة النبوية 7 06-04-2011 02:57 AM
من سنن النبي - صلى الله عليه وسلم . . . بقايا ليل السيرة النبوية 8 03-08-2010 05:19 PM
نبوءات بشرت بظهور النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الرسالات السماوية السابقة عليه ابورزان السيرة النبوية 9 07-11-2009 03:37 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 02:41 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75