‏متقلّب الود لا يؤتمن...

وفاضح السر لا يؤتمن...

وناكر الجميل لا يؤتمن...

وكاسر الخواطر لا يؤتمن...💧

ومن يأتيك وقت فراغه لا يؤتمن...🥀

وإن لم تأخذ الحذر مما سبق...

فأنت على نفسك لا تؤتمن... ! 💦💦

🥀🥀🥀

💌🕊️

{والله يعلم وأنتم لا تعلمون}

‏ثم تُدرك* بعد مُضيّ الزمان..
أن تلك الأسباب القاطعة لم تكن في حقيقتها إلا أسبابًا واصله ..
وأن ما ظننته شرًّا كان في حقيقته رحمة ..
وأن ذلك الطريق المكروه..
قد انتهى بك إلى غايةٍ ما خطرت
على قلبك لحظة..
وأن عطاء الكريم قد أنساك مرارة
التيه ولوعة الابتلاء ..!

إذا أحبك الله فلن يحبك أحد أكثر منه ، وإذا أعطاك فلن يعطيك أحد عطية أكرم منه ، وإذا غضب عليك فلن ينجيك أحد منه !
‏فلا تكن إلا مع الله

💌🕊️
‏{ ..إِلَّا أَن يَشَــــاءَ الله.. ‏}

ينعقد عليها قلبك ليطمئن،
ليثبت، ليرى الأشياء على حقيقتها..
لا برؤية البصر والمنطق،
بل برؤية الإيمان واليقين..
تصبح المستحيلات ممكنة، وتُفكّ الحبال المعقودة،
وتتجاوز العقبات، وتُيسّر الصعوبات، بإذن الله،
إذا شاء الله.

ما شق عبد ظلمات قلبه بأنوار ذكر الرحمن ،
إلا غشيت قلبه السكينة و الطمأنينة ،
و نال من السعادة ما لم يدركه من قبل ..
و ليس ذا بعجيب ..
فذكر الإله حياة القلوب !

اللي عايشين فيها

الرزق بيد الله وحده،
انت عليك السعي والأخذ بالأسباب فقط
لكن لو ربنا قدر عليك ضيق الرزق ف عبادتك هنا هي الصبر والسعي والإنفاق بالمتاح..
ف انت مش مقصر ولا غلطان عشان انت مش زي اللي حواليك من اللي ربنا قدر لهم سعة الرزق!

كل واحد له ورقة امتحان في الدنيا بيختبر بها والمُفلح من نجح في اختباره كما أراد الله عز وجل..
فلا تحمل نفسك ما لا تطيق وما لا تملك!

✍️ د.محمد الغليظ

"هوّن عليك!
لا تحسب الدُنيا ما ضاقت إلّا عليك، وما انتهت بثُقلِها إلّا إليك، هذا ديدنُها، ولكل إنسانٍ نصيبٌ من كبَدِها!

وطّن نفسك عليها،* وتمسّك بالرضا، والأمل وطمئن فؤادك.
عسى الكرب الذي أمسيت
فيه يكون وراءهُ فرج قريب"

لا تمتلئ المساجد إلّا بعد صعود الإمام للخطبة
بينما تمتلأ الملاعب قبل نزول الفريق للملعب بساعات..
(خذلان مابعده خذلان)
اللهم ردنا إليك ردا جميلا