إن لم يكن القرآن الكريم اساسي في خطتك اليومية ؟ ... منزوع البركة🩵🌿

إنَّ التَّخلُّقَ بِحَقائق القُرآن الإيمانِيَّة سَماواتٌ ضَاربةٌ في البُعد، لا يُعْرَجُ إليها إلا على متن بُراق المُكابَدة المُستمرة، وهو طريقٌ لابُدَّ أن يَقصُر دونَ إتمامه العُمر؛ ولكنَّ التسديد والمقاربة بوّابتان في حيِّز الإمكان، وما لا يُدركُ كلُّه لا يُتركُ جُلُّه!

“أقبلت على القرآن تلاوة لا تنقطع، وتدبرا لا يمل ولا يكل! فلم أزل به معتصما، أستمد منه حقائق الإيمان، وأقرأ به أحوال الزمان والمكان، وأرقب من خلاله مشاهد صيرورة الكون والحياة والإنسان!”
"فريد الأنصاري"

*رسائل لأهل القرآن📬🌿:*

"ومجلسُ علمٍ تجلسهُ
خيرٌ لك من الدُّنيا وما فيها
وفائدةٌ تستفيدها وتنتفعُ بها
لا شيءَ يَزِنُها ويساويها".

*(كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ)*
أي: كثير البركات والخيرات، فمن تعلمه وعمل به، غمرته الخيرات في الدنيا والآخرة.

*وكان بعض علماء التفسير يقول:*
اشتغلنا بالقرآن فغمرتنا البركات والخيرات في الدنيا .

ونرجو أن يكون لنا مثل ذلك في الدنيا.

*الشنقيطي*
......
*قال ابن القيم:*
وَعَلَى قَدْرِ مَحبة اللَّه تكون محبة كلامهِ،
فمن أحب محبوبًا أحب حديثه.🌿🌸

‏*يارب هبّ لحفّاظِ القرآن و مُعلميهم فتحًا مُبينًا وبيانًا صادحًا وقولًا بليغًا ورزانةً حاذقة ، اللّهُمَّ متّعهم بالقرآن وأغنهم بالقرآن وبارك لهم فما أعطيتهم واجعلهم في غنًا وكفاية 💛🌸*

‏وردك يحتاج إلى تدبّر.🍃

‏وأنت تقرأ وردك..
لايكن همك أن تتمه، بل اقرأه كحال من يبحث عن كنز، وكحال العطشان الذي يريد أن يرتوي، وكحال التائه الذي يريد الطريق الصحيح.

وردكُن🩷.

* ‏أيقنت أن القرآن ليس مجرد أجور !

القرآن بمعنى الكلمة بركة ، بركة في عمرك وخُلقك ،
في عملك وفي غدوك ورواحك وفي الأشياء التي ربما لا تخطر على بالك ،
حتى في شتى الظروف ونزول المصائب ، تجد أن القرآن يُثبِّتك ، يُسلّيك ، يربط على قلبك
فتنزل عليه السكينة ، كأن لم يصيبك عارِض🩶.

*الأول من شعبان .. ١٤٤٥هـ*

*يسمّى شهر القراء، هو تهيئُة لشهر القرآن، كن ممن خطط له واستغلّه بختمة أو أكثر حتى يعتاد قراءة القرآن، فإذا دخل رمضان سهُل عليه الإكثار من تلاوة القرآن*

*أتدري أن الجزء لايأخذ من وقتك أكثر من نصف ساعة !*