دار الخُلد قال الله عز وجل :

" واما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ"..!))

'سِدرة المُنتهى'

وهي شَجرة عَظيمة تحت عرش الرحمن ويُخرج من أصلِها أربعه أنهار ويغشاها نور الله والعَديد من الملائكة وهِي مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام ومعه أطفال المؤمنين الذيّن ماتوا وهُم صِغار يراعهُم كـ أب لهُم جميعًا ، وأروراقِها تحمل علم الخلائق ومَا لا يَعلمه إلا الله سُبحانه وتعالى وفِ الجنَّة أشجار من جَميع ألوان الفَواكه المعروفه في الدُّنيا ليس مِنها إلا أسماء أمّا الجَوهر فَ هو مالا يَعلمه إلا الله ..'))

في نهر اسمه بارق :

وهو نهر على باب الجنة يجلس عنده الشهداء فيأتيهم رزقهم من الجنة

اول ما ندخُلها هننسى كل التعب اللي تعبناه في الدنيا ..!

وهنسمع القُرآن والاذان بصوت النبي

مفيش ليل ولا نهار ، نور دائم

" متكئين فيها على الأرائك لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا"..!))

تتغير أشكالنا لـ تزيد جمالا كل يوم جمعة ، وتستمر الزيادة في الجمال والحُسن إلى ما لا نهاية