منتديات بني بحير بلقرن - تحذير عاجل جداً جداً من الشامبوهات ..

الإمارات منعتها في اسواقها ونحن لا نزال نستخدمها
الرجاء اخبر كل معارفك عن هذه الشامبوهات
مجموعة الخليج البريديةwww.al5aleej.net
http://www.al5aleej.net/upload/uploa...0be8647804.jpg
مجموعة الخليج البريديةwww.al5aleej.net
الإمارات تمنع هذة الشامبوهات لانها
مضرة و خطيرة جداً

مجموعة الخليج البريديةwww.al5aleej.net

http://www.al5aleej.net/upload/uploa...7f76cc27da.jpg
مجموعة الخليج البريديةwww.al5aleej.net
http://www.al5aleej.net/upload/uploa...bd0ddceebb.jpg
مجموعة الخليج البريديةwww.al5aleej.net
http://www.al5aleej.net/upload/uploa...3f4d62c222.jpg
مجموعة الخليج البريديةwww.al5aleej.net
إن هذا لأمر خطير، لذلك يتوجب عليك بعد قراءة هذه النشرة إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس
إن هذا ليس من نوع الرسائل المسلسلة بل انه أمر هام يتعلق بأمر أسرتك وصحتك
ومن يقرأ هذا الخبر يعتبر مؤتمن لتوصيله لجميع من يحب هذا التحذير كتبه السكرتير التنفيذي في النظام الصحي بولاية بنسلفانيا

وهو كالتالي
افحص المكونات المكتوبة على قارورة الشامبو الذي تستخدمه وتأكد من

عدم
وجود مادة تدعي سلفاتلورييث الصوديوم
Sodium LaurethSulfate
أو قد تكتب اختصارا بالحروف الإنجليزية
SLS

حيث اتضح أن هذه المادة تدخل في تركيب أغلب أنواع الشامبو لأنها تنتج قدرا كبيرا من الرغوة إضافة إلى قلة تكلفتها ورخص ثمنها. لكن من الحقائق المذهلة عنها أنها تستخدم في شطف الجراجات والأرضيات، وهي مادة قوية المفعول ! كما اثبت بعض العلماء في الولايات المتحدة أنها يمكن أن تسبب مرض السرطان على المدى الطويل

بعض الشامبوهات الذين تأكدت منهم بنفسي انهم يحتوون على هذه المادة
CLEAR , FRUCTIS, Vo5, Palmolive, Paul Mitchell, L'Oreal, Body Shop
وكانت المادة الأولى في قائمة المكونات (وهي عادة المادة الرئيسية والأكثر كمية في العقار) في شامبو عصارة أعشاب كليرول هي سلفات لورييث الصوديوم

لذلك اتصلت بإحدى الشركات وأخبرتهم أن منتجهم يحتوى على مادة تتسبب في الإصابة بالسرطان، فردوا بـ.. نعم .. نعلم ذلك ولكن لا نستطيع أن نفعل شيئا لأننا نحتاج تلك المادة لإنتاج الرغوة - وبالمناسبة فان معجون كولوجيت لتنظيف الأسنان يحتوي على نفس المادة لإنتاج الرغو- ثم وعدوا أن يرسلوا لي بعض المعلومات ولم يرسلوا لي أي شيء الى هذه اللحظة

لقد أثبتت نتائج البحث العلمي في الثمانينات الميلادية أن نسبة الإصابة بالسرطان كانت واحد في كل ثمانية آلاف شخص، أما في التسعينات فصارت النسبة واحد إلى ثلاثة، وهي نسبة خطيرة جدا .

منقول