رد: ضبط الانوثة
 

‏من أجمل ما قرأت:

"إذا كان ‎#التبرج والسفور يأتي بعريس" ، فإن الاحتشام والستر والحياء يأتي برجل.

رد: ضبط الانوثة
 

-
*"المَـرأة الصَّالحـة لا تُـرىٰ، ولَكـن يُـرىٰ أثَـر صَلاحِهـا".*

🤍🌹

رد: ضبط الانوثة
 

رحم الله فتاةً لم تُؤتَ من كيدِ النساءِ شيئا
بريئةً نقيةً صافيةَ الروحِ، لا تخدعُ ولا تُنافق، لا تكره ولا تتربّص، لا تحملُ ضغينةً ولا حِقدًا ولا حسدًا، لا تغتابُ ولا تنُمّ، و لا يشغلها من ترّاهات فتياتِ أهل عصرنا شيئا، تحملُ الخير للجميع، وتُجاهِدُ ألا تتركَ إلا أثرًا طيِّبا..

للهِ درُّ فتاةٍ أدّبها القرآن.

#لقائلها

رد: ضبط الانوثة
 

الأنثى تُولَد وفي داخلها بذرة أم، تكبر معها، تنضج بالحب، وتفيض بالعطاء قبل أن تحتضن طفلًا.

رد: ضبط الانوثة
 

الوقت الأنسب لزواج الرجل
ليس حين يُلحّ عليه المجتمع، ولا حين تمتلئ جيوبه…
بل حين يمتلئ قلبه بالنُبل، وروحه بالوعي.
حين يدرك أن الزواج ليس امتلاكًا، بل احتواء، وأن أخذ فتاة من بين أهلها، معناه أن يكون لها سندًا لا يميل، وأمانًا لا يُهدّد، وبيتًا لا يهتزّ.
حين يرى نفسه أهلًا لأن يكون كلّ شيء لها…
حينها فقط، يكون قد عرف معنى الزواج حقًا.

رد: ضبط الانوثة
 

*💭 أخطاء قبيحة تهدم الحياة الزوجية*

*قد لا تكون الخيانة أو الضرب هي وحدها من تهدم البيوت،*

*بل هناك أخطاء قبيحة في ظاهرها صغيرة، لكنها تنخر في جدار العلاقة:👇*

*1. الاستهزاء بالمشاعر أو التقليل منها*

*"كلها دمعة! ليه مكبرة الموضوع؟"*

*2. نشر أسرار البيت للناس أو على مواقع التواصل*
*قال ﷺ:*

*"إن من أشرّ الناس عند الله منزلة يوم القيامة: الرجل يُفضي إلى امرأته وتُفضي إليه، ثم ينشر سرّها"*

*(رواه مسلم)*

*3. المقارنة المستمرة بالآخرين*

*"شوف فلان كيف يعيش زوجته"…*

*تقتل القناعة وتُشعل الغيرة.*

*4. الصمت الطويل وتجاهل الطرف الآخر*

*ليس كل سكوت سلام… أحيانًا هو إهمال ملبّس بالصبر.*

*5. العتاب في لحظة الغضب*

*اختر وقتك، فالكلمات لا تُنسى.*

*6. الندية والتحدي بدل الرحمة والتغافل*

*العلاقة الزوجية مودة وسكن… لا حلبة صراع.*


*■ الزواج ليس ساحة إثبات ذات،*

*بل ميدان لزرع المحبة والرحمة.*

*فتجنّب ما يُفسد، وازرع ما يُصلح.*


💍✨

رد: ضبط الانوثة
 

‏المرأة سوِيّة الفِطرة تغارُ على نفسهَا،
لا تنتظرُ رجُلًا يشترِط عليها السّتر.

رد: ضبط الانوثة
 

«تحامَل قليلًا،
كابِد راحَتَك،
شُدَّ أزرَك،
هناك جَنَّة!»