أخي أبو عماد
انت معروف وليس فيك شك وشهادتي فيك مجروحة فانت أخ عزيز ونعرف نواياك ولا نشك ولو للحظة واحدة في توجهاتك ولكن هذه حال الدنيا ودائماً الناس لا ترمي الا الشجرة المثمرة فلا عليك ابداً الوضع تحت السيطرة والأمور لم تزل في نصابها والحمد لله على كل حال