السلام عليكم
الذي أعتقده في هذا الموضوع أنه راجع للحرية الشخصية للمرأة نفسها
فهناك فتاة مثلاً ترفضه لشيءٍ في نفسها هو الحياء
ونعم الخلق الحياء وهو زينة المرأة وجمالها الحقيقي
والحياء لا يأتي إلا بخير
فلا يُعقل أن نأتي لمن تستحي من هكذا أمر .... ونقول لها يجب أن تضعي إسمك فهذا لا يُعقل ولا يُستساغ
فأين الحرية الشخصية هنا
ومن ناحية أخرى ....
من أحبت أن تضع إسمها في كرت الدعوة الخاصة أو العامة فهذا راجع لها هي
ولا يقال أنها أتت منكرا من الفعل
وأخلّت بركن أو واجب
فإسم المرأة ليس عيباً ولا عورة
إضاءة
شتان بين العدل والمساواة !
المساواة بين الذكر والأنثى غير ممكنة ولا عادلة (( وليس الذكر كالأنثى ... ))
ولكن العدل واجب متحتم (( اعدلوا هو أقرب للتقوى .... ))
ودمتم سالمين ،