عندما ينام الليل في حضن الرحيل
ويهرب القلم من أنات الألم
وتعشق الشمس ظل الأمل
حينها تقود الذكريات الأحاسيس للبحث عن الأمل ،
فبإطلالة فجـــــــر اليأس
وغروب شمس المصداقية
يكون غدي . . . قد ارتدى ثوب الحزن ، وأرتمى في حضن الألم ؛؛؛
قلبي أمسى أسيرآ للماضي
ورهينآ للمستقبل الذي ضاع بين رماد الذكريات وضجيج الآهات ؛؛
اغتيلت الإبتسامات
وامتنعت الأسطر من معانقة الكلمات ،،
أصبح الظل يتعالى النظر لخطواتي
وقلمي التائه يذوب بين أصابعي رافضة مجاراتي
فهل أحاكم القدر وأعاتب القمر ؟!! أم أحضن الألم لعله يعود !!..
(( " شقيق العمـــــــــــــر " ))
لم تعد مشاعري قادرة على مواصلة رحلة الهمــــــــــوم ولم أعد أقوى على الإنتظــــــــــــار . .
سأكتفي بالنوم على شاطىء الأمل ‘‘
لعل أمواجه الحنونة تقذف بكـ نحـــــــــــــــوي . . .