أهلاً وسهلاً بك زلال! وأسأل الله أن يرينا الحق جميعاً. كنتَ تضحكني تارة وتضحكني أخرى، فلم تبكيني مرةً واحدةً، والسبب في عدم بكائي على هذه التطاولات هو أنني على إطلاع بما يحدث وراء الكواليس! لم أنفر من كلامك، فهو كلام مألوف وليس بمستبعد، ولم أتعجب من طريقة تفكيرك، فهي واضحة وجلية بلا غموض! وإن كُنتَ في ريبٍ من معرفتي لطريقة تفكيرك، فدونك كتاب "نقد العقل العربي لمحمد عابد الجابري"، اقرأهُ كاملاً عندها ستعرف كيف
كُنْتَ تفكر؟؟؟؟؟؟؟
إن فعلت، سأرد على كل ما ذكرت رغم أنها تأملات طاعنة في السن.
ملحوظة: لا زلت أقدر شخصك ونقدك، كما لا زلت أطمع في إحتوائك، فلم أنسى الصُحبة بعد!!!!
محبك
