اليسر مطلوب دائماً ولكن ضمن الأطر المسموح بها شرعاً ولا يعني يسروا ولا تعسروا ان يترك الأمر هملاً بل يكون هناك خطوط حمراء لا نتجاوزها في تيسيرنا للأمور ولا يؤخذ الأمر على اطلاقه بل نعرض كل شيء على ديننا الحنيف فما وافقه ولم يخالفه اخذنا به وما خالفه نبذناه ولو كان يسيراً