أنا أحبك يا سيفا أسال دمي
يا قصة لست أدري ما أسميها
أنا أحبك حاول أن تساعدني
فإن من بدأ المأساة ينهيها
دائما عندما أتواجد في هذا المنتدى أقرأ هذه الأبيات ..
أقرائها بلساني إلا هذه المرة ,,
قرأتها بكل جوارحي ببصري بفؤادي..
بكل ما أملك من مشاعر و أحاسيس..
قرأتها و نظرت إلى جدار غرفتي و شاشة تلفازي ..
شخص بصري .. و سكت لساني .. فنطق قلبي ,, و كتب قلمي ..
نعم إني أحبه .. نعم إنه سيفا لأجله سيسيل دمي ..
نعم إنها قصة لم ترضى بأي عنوان .. نعم أحبك أرجوك ساعدني بحبك..
نعم إنها مأساة عاشق لا يتمنى نهايتها..
أو إن كنت ملكا ماذا عساني أن أصف الملوك ؟؟
و ماذا عساني أن أصف ممالك الملوك؟؟
بشر.. عظيم.. ملك.. خادم.. قنديل.. بحر .. ماذا أقول يا ملك القلوب و العقول..
فلست إلا واحدا من ملايين يحبونك ..
رأيتك بخير هي زادي.. و زاد كل فرد من شعبك..
هم يحبونك و أنا أكثر و أنت أكثر في حبك لهم..
كل المشاعر اختلطت ..
حتى القلم الذي بيدي امتزج ببعض من دمي و كتب ..
هذا ملكنا من يباهينا بملك ..
أعذرني طالما أعلم أني لو كتبت بكل الأقلام فهي لن تصف حبي ..