وآليٌوووم ضَآقَٺ .. بَسّ أنآ مَآٺِڪَلّمٺ
لآ دَمع فيٌ غِيٌآبِڪَ .. ولآ لِسَآن يٌحڪَيٌ !
بَعـدِڪَ .. إذآ ضَآقَٺ عَليٌّ دِنيٌٺيٌ ..
, نِـمـٺ ,
.
.
.
مَـ بين أحلامي و رغبة أبيك و أمنيات الـ طيش،
وصلت بـ لهفتي عندك و لا دقيت لك بابك !
أخاف إن لامست يدّي خشبه يصيح لي بـ شويش :
رحل ما عاد يفتحني ترى كله .. من أسبابك !
و أجمّع ما بقى مني «ضياعي ، دمعتي مع ليش» ؟!
و أقول اللي أخذ وصلك مصيره يتلف أعصابك ،
تعال: الحق قبل طيرك ينتّف ما بقى من ريش ،
تعال : انشر دفا صوتك سكينه و اعتق غيابك !
تعال: ابذرني بِـ يدينك وصال , و ضحكه , و تطنيش ،
كِسَت ْوجهي تجاعيد الـ حزن و أسرفت بـ عتابك ..
يحاصرني بَرِدْ بُعْدك و أحسّ بـ داخلي تشويش ..
ضياع , و فلسفة ضيقه , و صمْتٍ ملّ يغتابك !
تصدّق صاح لي بيتك : أردد إيش و الا إيش؟!
غبار الـ فقْد يخنقني مُصيبة هَجْر أحبابك ،
,
مودتي