والله ثم والله من خشع في صلاته وأطمأن ثم ربطها بالصبر سوف تكون خفيفة عليه لاثقيلة وسيجد حلاوتها في قلبه وسبب سعادتها في قلبه وحياته الدنيويه فلماذا بدأ عز من قائل (وأستعينوا بالصبر والصلاة) فقدم الصبرعلى الصلاة لماذا لأن الصبر أعم من الصلاة كما أنه يشملها ، فصلاة بلا صبر خالية من الخشوع فلنستعين به في جميع أمورنا الدينيه فمن صبر وجد حلاوة الإيمان ومن لم يصبر فسيجد صلاته ثقيله عليه ومجرد روتين يومي يقضيه لأنه ركن أو واجب حتمي عليه.
وفقك الله أخي يزن لما يحب ويرضى ونفع بك موضوع يستاهل التقييم.
وتحياتي.............................