[الفجر البعيـد]

,’


.

.

.

,









,’


لآيهمني حديثهم وظنونهم وخيالآتهم

لآيهمني تفككيرهم بشخخصيتي كيف تكون ..!

لآيهمني مآقالوه عني ..!

لستُ دُميهَ يشكلونهآ كيفمآ يشآئون

ويمزقونهآ كيفمآ يشآئون ..!

لست مضطرهَ آن آبرر لهم مآححدث ..

فَ وقت التبرير آنتهى بمججرد خذلآنهم ب شخخصيتي !!


+ توقع المستححيل فقد يحصل بين يومآ وليلهَ


,’


عندمآ نبتعد عن مكآن مآ ..!
نححن ل رجعه آليه ..
لآنشعر بقيمة الاَ بعد فقدآنه
نعود .. وكل خطوة آليه ترسسم معآلم آشتيآقنا

نعود .. وتستقبلنا آسمآئهم المستعآرهَ

متجردهَ من ضمآئرهم ..!

تستقبلنا .. بتهميشَ مصحوب بعبآرهَ وجودك والعدم وآحد ..!

+ .. لن يشعر بقيمتك الاَ نفسك ونفسك ونفسسك .. !



,’


عندمآآكملت الراَبعه والعششرون من عمري
وشآرفت حدود الخآمسسه والعشرون ..

طلبو مني آمنيهَ آتمنآها بدخولي لسسنتي الجديدهَ

فاضت دموعي ضآعت آمنيآتي جميعهآ
لم يبقى سوى آمنيهَ لم تضضيع كآنت عالقه بين آفكاري


+ تمنيت نقصآن العشرون من عمري وآكتفي ب خمس سنوآت

علني آعيشش :

ل نفسي
ل آبتسآمتي
ل رغبآتي
ل صرخآتي
ل شقآوتي
ل برآئتي

علني آعيش مححيطي اَنا فقط

آنآنيـــه ..!


تسعدني لعبهَ ويبكيني جوعآ .. !



,’

آجيد الككتآبه بآقلآم الرصآص ..

ف عندمآ آكتب آشعر برآححهَ

ل علمي آن خخلفي ممحآه سَ تمححي آي ججرح توسط بين حروفي

آي سسر بآح بين كلمآتي دون آدرآكي بهَ ..!

فمن كآن مثلي متردد بكلمآتهَ
فل يخضع ل آقلام الرصآص ويسستغني عن آقلآم الححبر

ف آقلام الححبر للأقويآء



,’

لآجدوى آتعبت آيدينآ من الكتآبه لهم ..!
ومآذآ بعد ..!

لآششي سوى الحنين الذي يمزقنآ كل يوم دون علمهم ..!

مسكين يَ كآتب تتوجع بكل ححرف
وبكل ححرف يزدآد آعجآبهم بك

آتريد آعجآبهم آم الوجع ..!





,’


مججرد كلمآت متبعثرهَ آتمنى آن تروق لكم

ححضوركم يشرفني + تقييمكم يسعدني

لآاحلل النقل دون ذكر المصصدر

,’