اين وصل بي الطريق..
الى اين وصل بي حالي ...
اتخبط على جسر عتيق،انتظر سقوطي في اي لحظه
احاول الوصول لنهاية هذا الجسر،شبه ممزق يتارجح
انخفض لأمشي على ركبتي خوفا من السقوط،
شعور لايوصف }.. خوف ممزوج بوحشه
المكان مظلم،
اقرا بعض السور لعل نفسي تهدأ الى ان أصل ف لم يعد الا القليل
اقـتربت من الوصول
ها قدوصلت !
وصلت بفرحه ممزوجه بالخوف والقلق،
ولكن اين انا ..؟
ف المكان يعمه السكون،
الى اين وصلت،
لااعرف؟؟؟
كلما اعرفه اني ظننت انني على الطريق الصحيح،
اتلفت حولي لا أشخاص ، ولالآفتات ، لااحد...
المكان شبه مرعب،لايوجد بشر،
شعور يسرب الخوف والقلق في عروقي ..
اصبحت اشعر بدقات قلبي تكاد تنفجرمن صدري
لا ارى الا بيوتآ مهشمه،واضائات أُتلفت
وحديقه معتمه،واشجار قدجفت وماتت،
صرخت ب اعلى صوتي،ولم اسمع سوا صدا صوتي
الذي دب الرعب بقلبي من جديد
اجهل طريقا لعوده !!
لم يعدقلبي يحتمل اكثر،
اشعر ب الاعياء،
لااريد السقوط،
اقاوم..
وها انا اجثوعلى ركبتي
على امل ان استيقظ على احدما
ينتشلني من هذا العالم المظلم
:
:
بقلمي
:
لاأحلل النقل الا بذكر المصدر