لو بقى للهيل صبرن على فوح الدلال
ما بقى للقلب صبرن على شيّ يجيّه
عندما نفقدهم ونعلم ان لا سبيل لـ العوده
فـ لانملك إلا الحديث عنهم
أملاً منا ان البوح يرفع شيء من ذاك الوجع
وان لم يكونوا قُرباء في يوم لَما كُنّا نحياهم كُل يوم
ليس بـ وسعنا فعل شيء
أتوسّل إليك يا عينآي بإن تكفّي عن البكاء . . أمامهم
لا تُحدثي ضجيج أكثر !! . . . يكفيني ضجيج " حنين "
| وجد في قلبي ملجاءً له . . !
- و خوف من رحيل أبدي آتِ . . ! تنبأت بهِ . .
يَ / اللي تغطي شبيتك صبغة
الراس " [طلبتك] .. قول : وشلون
آصبغ القلب لو شاب
إن كان بوسعي أن أمنحك شيئاً
واحداً في هذه الحياة ..
سأختار منحك :
( القدرة على رؤية نفسك في عيوني )
ستدرك ما ذا تعني بالنسبة لي !
ي الله عفوك كل م ضاق " بالي "
و ي الله حلمك كل م اصبحت وامسيت
و ي الله صبرك من " ضيقات حالي " !
و ي رب قوه كل م ادبرت واقفييت
( وظني فيك يا ربي جميل َ
فحقق يا إلهي حسن ظني )
خويتي !! لو جتني من : الرفقة , طوابير ..
انتِ الوحيدة اللي : لها ( القلب ) يرتاح !
ربيّ اِنهآ ? اُمنيه
عجزتُ اَنّ اَصُوغهآ لتليق ? جلآلِك
? ربيّ اَنتَ اَعلمُ بمآ اُريد فيّ نفسيّ
?لآ تحرمنيّ تَحـقُيقهآ
ي َ اروّع هديه في عمري جآابهآا ربي~
أوقات يكون بداخلك حكايا وَ حكايا . .
لكن يَصعب علينَا ( البو و و و ح ) !
نحنُ نشفى حين نتذكر الجنة
وإن كناّ في أوج مصائبنا فكيف إذا رأينها ؟ * :”
أوتروا ، وتذوقوا جنة الدُنيا ..
رتبوا أمنياتكم في سَجدة *
إبْتِسَامةٌ مُشرقةً تَزيدُني أملًا وَ ثِقةً بِ أنَّ خالِقِي مَعِي ..
وَ كَمْ أُحبُّكَ يَا الله ..
ايـه يـ ذات العتب
أبي انساه بس بشويش
ضَجِيْجٌ صَآمِتٌ يَآئِسٌ عَنِ آلجُهُورِ ، وَ رَغْبَةٌ فِي آلصُّرَآخِ مِنْ قِمّةِ عآلِيةٍ ..
شَيءٌ مَا يَدْفَعُنِي إلى ذلِكَ ؟!!
وَ لَكِنْ .!
ذاكرتي مريضه لاتنسى ابدا ,
أحسدوني لعلها تخف بقوتها .. قليلاً
لستُ مُُتشائِمه..
وَ نظرتي لِـ الحياه ليست سوداويه ..
انا فقط م ك س و ر ه من الداخل
واليـوم ذكرانـا تغنـي لحـونـك"
اعزف مدام اوتارنـا مـن وجعنـا
أهلّي بـ الموآجع كل مآ أنسآقت من [ الأقدآر ]
............ و أقول يحلّها الليْ حطهآ لـ آلقلب / مكتوبه !
يآ عذري ( الأبكم ) , من يفهمك مثلي ؟
دآم الحديث عيون واللي سمع " أعمى " .!
[]