[الرهيب]

* إن أهل الجنة إذا دخلوا الجنة




و لم يجدوا أصحابهم الذين كانوا معهم على خير بالدنيا فإنهم يشفعون لهم أمام رب العزة




ويقولون : ” يارب لنا إخوان كانوا يصلون معنا و يصومون معنا لم نرهم

فيقول الله جل و علا : ( اذهبوا للنار و أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان

قال الحسن البصري - رحمه الله -




: [ استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعة يوم القيامة ]





الصديق الوفي ؛ هو من يمشي بك إلى الجنة




اللهم نسألك رفقة خيرٍ تعيننا على طاعتك




، وأدِم اللهم تآخينا فيك إلى يوم لقاك




. صباح الرفقة الصالحة




و أحبة يأخوذون بأيديكم نحو الجنة

يقول ابن القيم

لم يأت (الحزن) في القرآن إلا منهيًا عنه، كقوله تعالى

:

(ولا تهنوا ولا تحزنوا).. أو منفيًا مثل

(فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)

وسر ذلك أن “الحزن”لا مصلحة فيه للقلب




وأحب شيء إلى الشيطان أن يحزن العبد




ليقطعه عن سيره ويوقفه عن سلوكه.




وقد استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم


..


“اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن”.









اغسلُوآ مَوآجعگمْ بَ آلآسْتِغفآرْ ˛


يقينآ ستتعآفى و يتحولْ ضِيقگم لـِ بَھجْہَ


لا تَستهن بِلحظہ استغفآر ، !!


ولو لـِ [ثانيتين] ,,, فلا تعلم . .


...گم من الخير سترزق ،


وكم مِن بلاء سوف يُرفع عنگ


استغفر اللہ واتوبَ اليہ

.كل على الله .

التوكل على الله ..

يُشبه إعتماد الأعمى على عصاه ..!


يستحيل أن يرزقك الله التوكل عليه وأنت أصلاً لم تَتعرّف عليه ..!



التوكل ثمرة العلم بالله ..





إذا أعلنتَ لله افتقارك إليه .. ورضاك عنه .. وتوكلك عليه



وخلا قلبك من كل البشر .. سيكون الله لك



نِعم المُدبّر ونعم المولى ونعم الوكيل ..!
















قال ابن الجوزى -رحمه الله-




( كلامك مكتوب وقولك محسوب وأنت يا هذا مطلوب




ولك ذنوب وما تتوب وشمس الحياة قد أخذت في الغروب




فما أقسى قلبك بين القلوب





الصلاة دائماً مقرونة بالفلاح فكيف يفلح من لا يصلي ؟