ولما رأيتُ الحيَّ عمرو بن عامر .. عـيونهمُ با بني أمــامه تذرِفُ
أنخنا فاصلحنا عليــها أداتنا .. وقلنا: ألا اجزوا مدلجًا ما تسلَّفوا
فبتنا نهزّ السّمــهريَّ إليهم .. وبئس الصبوح السمهريُّ المثقفُ
علونا قنونى بالخميس كما أتى .. سُهًا فبدا من آخر اللَّيـل أعرف
يعجبني انتقائك دأئما ذوق يا علي ويستاهل وأدينا ها الأبيات الرووعه
كنت هناء