[الرهيب]

🌿 #الفصل_الثانى
🌹 #شباب_يوسف

👌 ما زالنا فى المشهد الاول من هذا الفصل..
🌸يبدو ان يوسف عليه السلام اختار الانصراف متجها الى الباب هروبا من امرأة العزيز...
☘ لكن امراة العزيز لحقت به لتمسكه....
👈 لذلك فامسكت قميصه من الخلف فتمزق في يدها..

😳 وهنا تقطع المفاجاة فتح الباب زوجها العزيز ...
😒وهنا تجد الجواب عندها حاضرا على السؤال البديهي الذي يطرحه الموقف..
🔺 فتقول متهمة الفتى: 《قالت ما جزاء من اراد باهلك سوءا الا ان يسجن او عذاب اليم》

🍂واقترحت هذه المراة سريعا العقاب المأمون الواجب تنفيذه على يوسف خشية ان يفتك به العزيز من شدة غضبه...
👈 بينت للعزيز ان افضل عقاب له هو السجن بعد هذا الاتهام الباطل...

☘ جهر يوسف بالحقيقة ليدافع عن نفسه 《قال هي راودتني عن نفسي》
👌 تجاوز السياق القراني رد الزوج 👈لكنه بين كيفية تبرأة يوسف عليه السلام من هذه التهمة الباطلة..
《وشهد شاهد من اهلها ان كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين 26 وان كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين 27 فلما راى قميصه قد من دبر قال انه من كيدكن ان كيدكن عظيم》

⚡️الفصل الأول من هنا👈 #طفولة_يوسف