[الرهيب]

1. توقف الإنتاج والاقتصاد:
وقت الحرب تتعطل المصانع والمزارع والتجارة، فتصبح الدولة ما عندها صادرات تدخل عملة أجنبية، فيقلّ الطلب على عملتها.


2. هروب رؤوس الأموال:
الناس والمستثمرون يخافون، فيحوّلون أموالهم إلى دولار أو يورو أو يخرجونها من البلد، فيقلّ الطلب على العملة المحلية وينهار سعرها.


3. زيادة طباعة النقود:
الحكومة أحيانًا تطبع نقود كثيرة لتغطي المصاريف العسكرية والرواتب، لكن من غير إنتاج حقيقي، وهذا يسبب تضخمًا كبيرًا (ارتفاع الأسعار وانخفاض قيمة العملة).


4. العقوبات والحصار الاقتصادي:
عندما تُمنع الدولة من التعامل مع الخارج أو تُغلق مصارفها، تصير عملتها غير مرغوبة عالميًا.


5. فقدان الثقة:
الناس تفقد الثقة بالعملة، فيبدؤون يحتفظون بالدولار أو الذهب بدلها، فتنخفض قيمتها أكثر.



🔹 باختصار:
الحرب تدمّر الاقتصاد، والحكومة تطبع نقود بلا غطاء، والناس تهرب من العملة فينهار سعرها بسرعة.