[أبو عماد]

و

كل عام و بني بحير بخير

اليوم جايب لكم تقرير مصور عن عادات و تقاليد رمضانية و هذ التقرير يصور حالة الفرد و المجتمع البحيري في الفائجة بصفتها عاصمة بني بحير و بصفتي أحد ساكنيها.
طبعاً ابتعدت كثيراً في هذا التقرير عن المفردة و أحللت مكانها الصور.. لعيونكم
نبدأ بسم الله

مع اشراقة يوم جديد

يذهب عمال الطريق لعملهم

الشوارع خالية

الحارات ايضاً


المتاجر مغلقة






كل الأماكن مغلقة



الا المساجد مفتوحة

قاطي نائم


و مروان في المسجد

و عند الظهر
الفائجة نائمة


و في العصر
يقرأ القرآن في المساجد

و تدب الحياة من جديد


و تنطلق الناس للتبضع

و ينتعش السوق


و يبيع الناس التمر و الفاكهة و السوبيا و الحلويات و السمبوسة

و قبل المغرب


يستعد الناس للافطار

فتفتح المساجد لتوزع الافطار


و تقفل المحلات استعداداً لسماع الاذان



و ينطلق الناس للمسجد لصلاة المغرب


و تخلى الشوارع مجدداً



و يعود عمال الطريق من عملهم



و في الليل


تفتح المتجر و المقاهي

و ينتشر الناس

و تقام صلا التهجد و التراويح

و قبل الفجر يكون الجميع في منزله استعداداً للسحور
ثم صلاة الفجر

في رمضان يكون الجو ممطراً





و الاجواء رائعة

أتمنى أن ينال رضاكم
الى اللقاء
محبكم: علي العاصمي