[أبو عماد]

صباح النرجس و و الورود العاطرة ...
مساء قطرات الندى التي تتلاعب على اوراق الزهور لتعطي للطبيعة جمالا و رونقا خاصا ...
مساءكم وصباحكم عاطر باجود انوع العود و البخور ...


اخواني الاعزاء ... اخواتي العزيزات .....

أهلا ومرحبا بكم احبتي ..


وهانحن من جديد على بساط من الاخوة الصادقة نلتقي ....



في إطلاله جديده من كرسي الأعتراف

ضيفنا لهذا الأسبوع ضيف غير اعتيادي

كلنا نريد

ان نغوص معه في عالمه ونبحر في سمائه

لـ نتعرف على تلك الشخصيه التي سحرتنا بـ أخلاقها

وحسن تعاملها وتميزها وبـ عصاميتها

مرحبا بك يا مدير المنتدى

ما سقى الكحل الطري سود العيون

مرحبا ترحيب قطرات الندى

لا سقى دمعه زهور الزيزفون

مرحبا من نجد لجبال الهدى

مرحبا ما عانق الرمش الجفون

لو ندس الشوق يفضحنا الصدى

كيف ينسى العشب هتّان المزون

يا عصافير السعد صوتك شدا

و النسيم أهتز من رقص الغصون

و يا نجوم الليل لو نورك بدا

كان عادي في تباريح الشجون

الله أكبر و الله أكبر يا عدا

ما يهز الصوت حراس الحصون

طلتك تجلي عن القلب الردى

و تبري المسحور من مس الجنون

.

.

الضيف بأقلامهم

عبد الله القرني

أشكرك أخي الحبيب أبو عماد لإتاحة
الفرصة لي كي أرحب بأخي وصديقي الأخ
علي بن قحمان
فعندما يصمت اللسان
ويطلق للقلم العنان
ليعبر عن خفايا النفس ومكنوناتها

نرى إبداع الخالق فينا

وعندما ينساب القلم ويريح في مرفأه
نرى قطرات الشهد تتساقط من بين الأنامل

عندما تكتبون نرى الإبداع الحق والمواهب
المصقولة نرى الفنون والجمال الذي تخطه
أياديكم هنا في مرفأ القلم نرى كل ذلك

فأملي أن يروي الكل فضولة وما يجول في
خاطرة فأنت سر الإبدع وأصل هذا الصرح
فأهلا بك أخي وصديقي قائداً شامخ يملئ بكل
أناقة وبكل هدوء ذلك الكرسي الذي يرجف
خجلاً منك
لا أدري ما حل بي فمفرداتي ذهبت وتلاشت
حين علمت بقدومك
فأهلا بك ضيف كريم وأخ عزيز

مـحـــمــد

بدايةً اشكرك أخي وصديقي أبو عماد على إتاحة الفرصة لي في هذه اللقاء الغير عادي كيف لا وهو مع مؤسس هذا الصرح المبارك

إن اللسان ليعجز وتتلعثم وتخجل الكلمات حينما تتحدث عن مثل هذه الشخصيه

علي قحمان شخصيةُُ نحتت نفسها في قلب كل بحيري وأصبحت حديث الكثيرين من أبناء القبيله على مستوى جميع المناطق والشواهد كثيره

علي قحمان استطاع أن يحقق ماعجز عن الأخرون استطاع أن يجمع أبناء بني بحير في بيت واحد , استطاع أن يجعل الأمة البحيريه مترابطه كما عهدناها

إنني ارفع القبعة احتراماً لمثل هذه الشخصيه التي ضحت وما زالت تضحي من أجلنا فلله درك

يقول جواهر لال نهرو ( أول رئيس وزراء هندي بعد الاستقلال ) : النجاح يكون من نصيب من تحلوا بالشجاعه ليفعلوا

شيئاً ,لكنه نادراً ما يكون من نصيب الخائفين من العواقب .

ويقول وينستون تشرشل :المتشائم يرى صعوبه في كل فرصه, والمتفائل يرى فرصةً في كل صعوبه .

اتمنى أن يكون قد وفقت ولو بشيء بسيط لوصف رجل بني بحير الالكتروني

قلم رصاص

قلم الرصاص ، ماله من مناص

لابد أن يخطَّ الورق ولابد أن يصيبه الأرق

كي يبدع فيما يكتب ، لأن المعني بذلك أبي أحمد

فامنح قلمي فرصة ليعبِّر عمَّا في داخله :

" ينشرالظلام بساطه ويُسدل الستار على يومٍ جميلٍ بما فيه

ويأتي موعد قهوة المساء على شطِّ بحر جدة

قهوة لها مذاق خاص محلَّاة بسكَّر إبداع غير

لأنَّ لقاؤُنا هذه المرَّة غير ، لأنَّ ضيفنا غير

اعذرني فأنا لا أستطيع أن أرتِّب الكلمات فقد تبعثرت منِّي فجأة

إنسان يجعل من المنتدى حالي المذاق

قهر المستحيل ، وشقَّ فيه نفق طويل

أناره بفكره ، وعطَّره باختياره

ليعبُر بنا من خلالِه إلى أرض الزُّهور والورود ، ياالله كم أنا مُمتنٌّ له

شخص عصاميِّ ، ليس للخوف مكانٌ في قلبه ، قرَّب البعيد ولملم المنكسر وجمع المتحطِّم

إنسان بسيط ومع ذلك فقد استوعب قلبه الجميع ، لأنَّه لم يعرف الأنانية ولاحبَّ الذَّات

بنى وشيَّد ولم يأبه بالعواصف أن تقتلع بنيانه ، لأنَّه واثق الخطوة

اسمح لقلمي أن يتوقَّف ، فهو عاجز عن المسير في درب وصفك فقد أعياه الصُّعود لقمَّةِ إبداعك

ولكن قبل ذلك دعه ينحني لمصافحتكم "

متعب البحيري

سألتُ (اللغة العربية) ما إذا ترغب في (الاعراب) عن سعادتها (برفع علامة) أبا أحمد، فنسجت أقوالها و(صرّفت) (أفعالها)، ومالت وقالت بأنه (فاعلٌ) لا نائب له، لا (مفعول) ولا (مجرور)، كان (مبتدأ) بين الناس، فصار (خبر) كل الناس، كان (مبني للمجهول) في (الماضي) فصار (مبني للمعلوم) في (المستقبل)، (فتح) لأشقائه منتدى و(نصب) لأصدقائه ملتقى و(رفع) بإحبائه مرتقى، (صرف) لمنتداه (الممنوع من الصرف)، و(قعّد) لأهدافه (قواعد) الكرف، و(ضم) كل صديق و(فتح) كل مضيق و(كسر) كل مُعيق>

كان (يجزم) بأدوات المنتديات وأخواتها بأن منتداه (فعل ناسخ لما قبله) وعلامة نسخه اعضائه الظاهرين في آخره، وقد صدق، فقد (أضاف) منتداه للجميع (ولم يُضاف إليه)، ولقد (جرّ) لهم ما هو بديع ولم (يُجر إليه)، صادق في القول و(الفعل)، ومنفذ (للأمر) و (النهي)، لقي من (الظروف) القاهرة ما لقي وحاول أعدائه جره (نحو) المشاكل فلازم البناء على (السكون)، حاله (حال) المحترمين وصفته (صفة) الواثقين، فكان في عمله (جازم)، (متعدي) بما هو (لازم)، هو بإختصار مميز بلا (تمييز).

.

.

.

.

رحبوا معي بـ ضيفنـا ...

على كرسي الأعتراف

رجل بني بحير الألكتروني

علي بن قحمان القرني

و تفضلوا بالأسئلة