أخي أحمد سعد
وجهة نظرك صحيحة في أنّ الشعبين
وجهين لعملة واحدة
أمّا التعقّل فكان السمة البارزة
على المستوى الرسمي
لكن من أشعل نار الفتنة كما أسلفت أشباه الإعلاميين
فعوض التركيز على المقابلة وتحليل نقاط قوة و ضعف
الفريقين راحو يستصغروننا و ينعتوننا بأوصاف
لامحل لها من الإعراب
و كان بإمكان المسؤوليين استدعاء الفريق الوطني
بعد حادثة الحافلة، لكن بحكم العلاقات بين الشعبين
لم يتم ذلك
ثم يشحن الجمهور ليعتدي علينا رغم فوزهم
فهذا ما لا ما لا يتقبله أحد
المهم لا خير في كرة تفرّق بدل أن تجمع
تحياتي