عرض مشاركة واحدة
قديم 12-02-2009, 03:16 PM   #1
ابورزان
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي متابعة اخبار الحدود السعودية مع الحوثيين ليوم الاربعاء 15/12/1430 هـ

محللون أمنيون: السعودية تسعى لكسر الحوثيين وحرمان إيران من موطئ قدم

تطهير المواقع القريبة من جبل الدود والقوات المسلحة تلحق خسائر بصفوف المتسللين

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أفراد القوات المسلحة يرصدون أية محاولات للتسلل على الشريط الحدودي

ألحقت القوات المسلحة السعودية أمس خسائر كبيرة بصفوف المتسللين على الشريط الحدودي عندما قامت بعملية تطهير لمواقع قريبة من جبل الدود داخل الأراضي السعودية.
وشاركت القوات المسلحة ممثلة في القوات البرية والجوية والمشاة وطائرات الأباتشي في مهمة بدأت بعد الثانية ظهراً تم خلالها دحر العدو وقصف عدة مواقع كان يتمركز فيها.
وواصلت القوات المسلحة تأمين الحدود الجنوبية في القرى المتاخمة لجبال الرميح والدخان والدود.
وتولت القوات البحرية من خلال دورياتها تمشيط السواحل البحرية من جازان وحتى "الموسم"، بمشاركة سفينتي جلالة الملك والفرقاطات المتمركزة في خليج عدن، إضافة إلى طائرات "سوبر بوما" التي تحلق فوق المياه الإقليمية السعودية لرصد أي محاولة للتسلل أو تهريب للأسلحة إلى الأراضي السعودية.
إلى ذلك أكد محللون أمنيون أن السعوديين يمسكون بزمام المبادرة في المواجهات الجارية مع المتسللين على حدود المملكة مع اليمن. وأضافوا "بعد شهر من بدء العمليات تمكنت الطائرات والمدفعية السعودية من القضاء على عمليات التسلل على طول جبهة المواجهة الحدودية". وأشاروا إلى أن المملكة تهدف من وراء هذه العمليات إلى "تأمين حدودها وعدم السماح لأي كائن بالحصول على موطئ قدم في أراضيها"، وفقا لتأكيدات النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز.
ولكن المحللين يتوقعون أن تستمر المواجهات لبعض الوقت، مشيرين إلى أن "الصراع بلور اثنين من الاهتمامات السعودية الكبيرة". وقالوا إن أول تلك الاهتمامات هو"حرمان إيران من إيجاد موطئ قدم لها في المنطقة لا سيما بعد ظهور أدلة على دعم طهران للحوثيين. وثانيا منع تنظيم القاعدة من استثمار ظروف الحرب والتسلل لتنفيذ أعمال ضد أهداف سعودية. وقال مدير الأبحاث والتطوير بمعهد التحليل العسكري للشرق الأدنى والخليج الكائن بدبي ثيودجور كاراسكي "الرياض هي التي تتحكم الآن في سير العمليات مع الحوثيين على امتداد منطقة المواجهات في الشريط الحدودي مع اليمن". ويرى المحللون أنه بدلا عن محاصرة الحوثيين، فإن القوات السعودية قامت بإغلاق الحدود والمنطقة البحرية مع اليمن لقطع الإمدادات عنهم. وقالوا إن القصف السعودي على معاقل المتسللين عزز الضغط عليهم وشل قدرتهم على التحرك. وأوضح المحللون أنه "لا توجد معلومات واضحة بشأن حجم قوة الحوثيين ولا أهدافهم". ويرى كاراسكي أن الحوثيين "تحركهم الغرائز القبلية ولذلك يرفضون الاستسلام.. إنه أمر يتعلق بالشرف والعائلة".


لقنت القوات المسلحة السعودية أمس المتسللين على شريطها الحدودي درساً قاسياً جديداً عندما قامت بعملية تطهير لمواقع قريبة من جبل الدود في الأراضي السعودية.
وشاركت القوات المسلحة ممثلة في القوات البرية والجوية والمشاة وطائرات الأباتشي بمهمة بدأت بعد الثانية ظهراً من يوم أمس تم خلالها دحر العدو وقصف عدة مواقع كان العدو يتمركز بها مما ألحق به خسائر كبيرة.
وواصلت القوات المسلحة تأمين حدودنا الجنوبية متمثله في القرى المتاخمة لجبال الرميح والدخان والدود، فيما تحكم السيطرة على جبل الدود الذي تم تطهيره بالكامل.
فيما تواصل القوات البحرية دورياتها وتمشيطها للسواحل البحرية من جازان وحتى الموسم بمشاركة سفينتي جلالة الملك والفرقاطات المتمركزة في خليج عدن، إضافة إلى طائرات سوبر بوما التي تحلق فوق المياه الإقليمية السعودية لرصد أي محاولة للتسلل أو تهريب للأسلحة إلى الأراضي السعودية.
من جهة أخرى تواصل الجهات الأمنية التابعة للأمن العام إحكام سيطرتها على مداخل ومخارج مدن ومحافظات وقرى وهجر جازان لرصد وضبط أية ملاحظات أمنية قد تقع ، إضافة إلى ملاحقة المتسللين للقبض عليهم والذي لوحظ انحسار أعدادهم خلال هذه الأيام قياساً بالأيام الأولى من المواجهات مع المتسللين والتي كانت تشهد القبض على أعداد كبيرة من المقيمين بطرق غير شرعية.

حرس الحدود بنجران تتصدى لهجوم حوثي وتكبدهم خسائر فادحة

تصدت قوات حرس الحدود على الشريط الحدودي بمنطقة نجران يوم أمس الأثنين للعصابة المتمردة الحوثية بعد محاولة التسلل للقرى المتاخمة داخل الحدود السعودية بعد أن تم دحرها على حدود جازان .
وقالت مصادر لـ "جازان نيوز" أن قوات حرس الحدود السعودية تصدت لأفراد العصابة بقوة وقصفت المجاميع التي شكلها العصابة في الأودية والجبال التي حاول الحوثيون مهاجمة الحدود السعودية منها.

وذكرت "وكالة أخبار المجتمع السعودي" أن أهالي نجران سمعوا دوي القصف والانفجارات بعد أن تمكنت القوات السعودية من تفجير مستودعين للأسلحة كانت مجهزة لاستخدام الحوثيين في مركز عاكفة (شمال غرب نجران) تم كشفها ومراقبتها منذ أسبوع تقريباً


استمراراً للتعاون بين المواطن ورجال الأمن ..أبناء حبس يواصلون القاء القبض على المتسللين :: جابر الحبسي

استمراراً للتعاون بين المواطن ورجال الأمن و تجسيداً لمقولة (إن المواطن هو رجل الأمن الأول) واصل مجموعة من أبناء قبيلة حبس قبيل ظهر يوم الاثنين الموافق 13/12/1430 مراقبة مجموعة من المتسللين من الجنسية الإفريقية في منطقة يقال لها (نيد العرعرة ) وصل عددهم الى سبعة وقد حاولوا الفرار ولكن الأبطال قاموا بمطاردتهم والتمكن من
محاصرتهم وإلقاء القبض عليهم وتقييدهم ونقلهم في سيارة أحد المواطنين الى مركز حرس الحدود بنيد العقبة حيث تم تسليمهم هناك ، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على ارتفاع الوعي الأمني والمواطنة الصادقة لدى أبناء هذه المناطق الحدودية التي هي جزء لا يتجزء من وطننا الغالي .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


حطين وبدر تنضمان إلى السفن المقاتلة لدحر المتسللين

باشرت سفينتا حطين وبدر عمليتي التمشيط على الشريط البحري حتى الموسم وصولا إلى المياه الإقليمية، وتشارك السفينتان في عمليات التمشيط والبحث عدد من الفرقاطات والسفن البحرية في وقوة جازان. وذكرت لـ «عكاظ» مصادر عسكرية في القوات البحرية الملكية السعودية أن سفنا صاروخية مطاردة تستخدم في الحروب السطحية، وسرعتها ما بين 25 عقدة و 27 عقدة في الميل البحري، باشرت عملها وتحمل على متنها أسلحة متنوعة منها صواريخ الهاربون ومدفعية 75 ملم إلى جانب جهاز اشتباك “rboc” لتحديد الهدف المعادي. إضافة إلى أن السفينتين مزودتان بتوربيدات تنطلق من الماء إلى الهدف وفيها أسلحة عيار 50 ملي، وتتميز بالدقة في الرصد وتحديد الأهداف، ومكملة لمنظومة السليح في القوات البحرية الملكية السعودية.

وأشارت المصادر أنها بدأت في تسيير دوريات على الشريط الحدودي، لرصد ومنع المتسللين عبر الشريط البحري، ومنع وصول الإمدادات من أسلحة ومؤن، وعتاد وقوى العصابات المرتزقة.

وأوضح لـ «عكاظ» قائد القوة البحرية في جازان العميد معيض عبد الرحمن الشمراني أن السفينتين تنضمان إلى الزوارق البحرية وطائرات السوبر بوما لتمشيط المنطقة التي تعمل على مدار الساعة.

وكشف عن انضمام سفن حربية أخرى قادمة من الأسطول الغربي، ستعزز السفن الحربية المتواجدة في كل من البحر العربي وخليج عدن والبحر الأحمر.

وذكر العميد الشهراني أن القوات السعودية تواصل عمليات التمشيط والتطهير على الشريط الحدودي البري والبحري والجوي لرصد حالات تسلل العصابات المخربة، وتحديد مواقعها لقصفها، من قبل طائرات الأباتشي، أو المدفعية التي تقصف بعض الأهداف داخل الحدود السعودية.

وأكد قائد القوة البحرية في جازان أن القوات البحرية تفرض السيطرة الكاملة على الشريط الحدودي البحري للمملكة، وتقوم بعمليات تمشيط لفرض الحصار على المعتدين وقطع خطوط إمداداته من الواجهة البحرية، بعد عمليات التهريب للأسلحة التي تدعم بها، وتصل لهم عبر البحر.

وقال «القوات البحرية استطاعت أن تحبط الكثير من عمليات التسلل وتدمير وإغراق أربعة زوارق رفضت الاستجابة لنداءات رجال البحرية، واستدعى تدميرها بمن فيها في وسط البحر».

وأضاف أن عمليات المسح للشريط البحري متواصلة على مدار الساعة لرصد ومنع أي حالات تسلل أو وصول أي إمدادات للمتسللين، ونجحت القوة البحرية في الكشف عن محاولات عدة للتسلل من جهات عدة ومنها الأربعة زوارق التي تم تدميرها منذ بداية عمليات التسلل.

وزاد أن عمليات التمشيط والرصد ودك معاقل المتسللين على الشريط الحدودي التي تنفذها الزوارق تصل إلى مسافة 200 ميل بحري أي قرابة 320 كلم.

وأضاف «السفينتان حطين وبدر المزودتان بصواريخ ومدفعية وأسلحة خفيفة وأسلحة مضادة للغواصات وأجهزة استشعار ورادارات واتصالات وغيرها أسندت لها عمليات المسح والتمشيط بعد هذه المسافة، بما يضمن الكشف عن أي حالات تسلل أو تهريب أو اعتداء في عرض البحر، أو في المياه الإقليمية.



عدد من العناصر الباغية تنقلب على قيادتها وترفض «الانتحار الجماعي»

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
المتمردون في الجبال
جازان ماجد ضباح
ذكرت أنباء أن عدداً من عناصر الفساد نفذوا تمرداً على قيادتهم بعد خسائرهم الكبيرة في الأرواح نتيجة الهجوم الساحق الذي شنته عليهم القوات المسلحة والجيش السعودي.
وأكدت مصادر "الرياض" أن قيادات التمرد حاولت تجميع عدد من العناصر للزج بها في هجمات ضد أرض الحرمين في محاولات يائسة لاستعادة المواقع التي استعادت السيطرة عليها القوات السعودية إلا أن تلك العناصر رفضت الانصياع واعتبرتها أوامر للانتحار الجماعي بعد الفشل الذريع للمحاولات والهجمات السابقة.
وأشارت المصادر إلى أن عناصر التمرد تعيش حالة من الانهيار بعد سلسلة الضربات التي تلقتها على أيدي القوات المسلحة والجيش السعودي خلال الأيام القليلة الماضية، كما أنها تعاني من ضعف المؤن الغذائية وعدم الاستقرار النفسي والمعنوي.




ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس