12-17-2009, 09:03 PM
|
#4
|
مستشار موقع بني بحير بلقرن
|
رد: متابعة اخبار الحدود السعودية مع الحوثيين ليوم الخميس 30/12/1430 هـ
الحوثيون "يجبرون اللاجئين الصوماليين على القتال في صفوفهم"
جازان نيوز - AFP ::
قال دبلوماسي صومالي في ميناء عدن اليمني الجنوبي لبي بي سي إن المتمردين الحوثيين في محافظة صعدة الشمالية يجبرون المئات من اللاجئين الصوماليين بقوة السلاح على الانضمام الى صفوفهم والقتال ضد القوات الحكومية.
وقال الدبلوماسي حسين حجي احمد إن الحوثيين يعترضون اللاجئين اثناء محاولتهم اجتياز جبال صعدة الوعرة في طريقهم الى المملكة العربية السعودية،
وقال الدبلوماسي الصومالي: "يقول اللاجئون إن الذين يرفضون الانضمام الى الصفوف الحوثية يكون مصيرهم الاعدام."
يذكر ان الحكومتين اليمنية والسعودية كانتا قد قالتا إن ثمة صوماليين يقاتلون الى جانب الحوثيين.
وكان اكثر من ستة عشر الف لاجئ صومالي قد فروا الى اليمن على متن سفن صيد في السنوات الاخيرة هربا من الحرب الاهلية الدائرة في بلادهم.
ويقول المراسلون إن بعضا من هؤلاء يحاولون التوجه الى السعودية سعيا وراء ظروف معيشية افضل.
وقال الدبلوماسي حجي احمد للخدمة الصومالية التابعة لبي بي سي إن اللاجئين الذين ينجحون في العبور الى السعودية قد يعادون احيانا من حيث اتوا من قبل قوات الامن السعودية مما يجعلهم صيدا سهلا للحوثيين.
ويسعى الحوثيون - وهم من اتباع المذهب الزيدي - الى الحصول على قدر اكبر من الحكم الذاتي لمناطقهم في محافظة صعدة، وما لبثوا يقاتلون الحكومة اليمنية منذ عام 2004.
وكانت صنعاء قد شنت هجوما جديدا على الحوثيين في اغسطس/آب الماضي، مما ادى الى اندلاع قتال عنيف في المنطقة.
وفي الشهر الماضي، انضمت القوات السعودية الى القتال ضد الحوثيين، حيث نفذت العديد من الغارات الجوية على اهداف باليمن بعد ان هاجم الحوثيون مخفرا حدوديا سعوديا وقتلوا احد افراد حرس الحدود السعودي.
الكشف عن لائحة اغتيالات أعدتها المخابرات الإيرانية لشخصيات عربية في طليعتها مساعد وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلطان..!
في موقف يكشف عن جبن السياسة الإيرانية وفشلها في تحقيق أي نجاحات إقليمية..
جازان نيوز - نادر إبراهيم:
ذكرت صحيفة السياسة الكويتية اليوم إن ناشطين في المعارضة الإيرانية في باريس كشفوا النقاب أمس عن أن الاستخبارات الإيرانية أنشأت بنك أهداف سياسية لاغتيال زعماء دوليين وعرب في طليعتهم الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز مساعد وزير الدفاع قائد الجيش السعودي المشرف على العمليات الحربية على حدود اليمن لدحر المعتدين الحوثيين.
ونقلت المعارضة الإيرانية عن مصادرها في طهران أن الاستخبارات الإيرانية التابعة للحرس الثوري وضعت أسماء شخصيات سعودية وكويتية وإماراتية على لائحة أهداف الاغتيالات العربية والخليجية, وهو ما يكشف عن جبن السياسة الإيرانية في مواجهة التحديات, وعجزها عن تحقيق أي نجاحات إقليمية في المنطقة.
ونقلت أوساط المعارضة الإيرانية عن مصادرها في طهران قولها إن الاستخبارات الإيرانية التابعة للحرس الثوري وضعت خلاياها في الأماكن المطلوبة في الدول الغربية والعربية لاستخدامها في عمليات تخريب أخرى إلى جانب الأهداف البشرية لمنشآت داخلية اقتصادية وأمنية وشعبية في حال وقوع الهجوم على إيران.
وكشفت النقاب أيضا عن أن خلية حزب الله التي تم ضبطها في مصر قبل اشهر هي واحدة من خمس أو ست خلايا أخرى يديرها دبلوماسيون إيرانيون في القاهرة تابعون لاستخبارات الحرس الثوري، مهمتها شن موجة تخريب داخلية في مصر واغتيال شخصيات رفيعة المستوى بينها نجل الرئيس المصري جمال مبارك ورئيس الحكومة أحمد نظيف وعدد من قادة النظام الحاكم.
مصادر تؤكد إصابة الحوثي وفراره إلى أفريقيا والمداني يتولى القيادة
نبأ نيوز- صعده - أكدت مصادر محلية موثوقة بصعده تعرض عبد الملك الحوثي للإصابة بقصف جوي لمنطقة "مطره"، ومغادرته وعدد من القيادات البارزة للتمرد الأراضي اليمنية إلى جهة يرجح أن تكون إحدى دول القرن الإفريقي، وتولي أحد معاونيه المدعو يوسف المداني قيادة التمرد عوضاً عنه.
وتأتي هذه الأنباء في أعقاب معلومات نشرتها "نبأ نيوز" في خبر سابق أشارت إلى (احتمالية) فرار الحوثي مع عدد من معاونيه عبر دولة مجاورة، بعد تلقي الأجهزة الأمنية معلومات عن اتصالات تم رصدها، وترتيبات تم وضعها لتهريبه خارج اليمن، غير إن المصادر حينها لم تؤكد فراره، واكتفت بالحديث عن اختفائه، والكشف عن ترتيبات لفراره خارج اليمن.
المصادر المحلية أكدت هذه المرة أن عبد الملك الحوثي لم يكن قد تمكن من الفرار حينذاك، إلاّ أنه قبل يومين، وخلال عمليات القصف المكثف لمعاقله في "مطره"، ومحاولته الهروب من حمم الطائرات تعرضت السيارة التي كان يستقلها للقصف والتدمير في إحدى الغارات، فأصيب على أثرها بجراح.
وفيما تقول المصادر أن الحوثي أوكل القيادة لأحد معاونيه، ويدعى يوسف المداني، فإنها تشير أيضاً إلى فراره إلى خارج اليمن عن طريق البحر، بناء على معلومات كشفتها مصادر مقربة منه في وقت سابق- ونشرتها "نبأ نيوز" في حينها- والتي تفيد بأن هناك ترتيبات تم وضعها لهروبه مع أبرز معاونيه إلى خارج اليمن، وتحديداً إلى إحدى دول القرن الإفريقي التي يستخدم الحوثيون أراضيها كمحطة ترانزيت لتهريب الأسلحة وتنقلات بعض الخبراء الأجانب (من إيران وحزب الله اللبناني) والذين يتولون عمليات تدريب المتمردين الحوثيين وتقديم الدعم اللوجستي لهم.
هذا وكانت العديد من المصادر السياسية والعسكرية أكدت في تصريحات سابقة أن الحوثيين بدأوا يلفظون أنفاسهم الأخيرة بعد أن تم إحكام الخناق عليهم وقطع كل سبل وصول إمدادات السلاح والوقود، والتموين الغذائي والدوائي، في نفس الوقت الذي انتقلت القوات اليمنية إلى تكتيكات الحرب الشاملة التي تطول جميع المحاور والجبهات في آن واحد، وبنفس الشدة والحماس، وتزامن ذلك مع نشر القوات السعودية حزاماً أمنياً كثيفاً على امتداد شريطها الحدودي أسهم في الحد من عمليات التسلل وقطع سبل النجاة بالهروب إلى تلك الجهات التي تحولت الى إحدى مقابر الحوثيين الكبيرة.
|
|
|