عرض مشاركة واحدة
قديم 01-09-2010, 08:27 PM   #1
ابورزان
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي متابعة اخبار الحدود السعودية مع الحوثيين ليوم السبت 23/1/1431هـ



جازان نيوز : خاص ::
علمت صحيفة منطقة جازان الإخبارية "جازان نيوز" من مصادرها الخاصة ، عن قيام مجاميع حوثية بإعادة تنظيم نفسها والتترس على الشريط الحدودي المحاذي لقطاع بني مالك وفي منطقة أخرى مجاورة لمركز دفا بوادي ضمد .

وأشارت تلك المصادر أن الوضع تحت السيطرة تماماً ، وكافة تحركات العناصر الحوثية مرصودة .

فيما رجحت مصادر أخرى مطلعة من أبناء بني مالك ودفا ، صحت تلك المعلومات ، نظراً لحروب الثأر التي حدثت في العقود الأخيرة بين قبائل آل ثابت اليمنية من جهة ، وقبائل آل خالد السعودية ببني مالك من جهة أخرى ، والتي انتهت بهدنة في العام1419 هـ وقبائل آل عياش اليمنية وقبائل آل يحيى وزيدان السعودية .

وأبدت تلك المصادر ، خشيتها من أن يستغل الحوثيون ،تلك الحروب بأثر رجعي وينجحون في إذكاء نار الفتنة مجدداً بين القبائل اليمنية في "جبال منبه " و"النظير" وبين القبائل السعودية المتاخمة للشريط الحدودي ، بحثاً عن أرض خصبة يستطيع فلول التنظيم المآفون ، من إعادة ترتيب أوراقهم والحصول على الدعم والمأوى من قبائل آل ثابت وآل عياش ، وفتح جبهة جديدة على الحدود الشمالية الشرقية بين البلدين .

تجدر الإشارة هنا إلى أن الحكومة السعودية حسب ذكر بعض المصادر ، كانت قد سمحت بتاريخ 21/12/ 1430هـ لمشائخ قبيلة آل ثابت من الدخول وآل عياش ، إلى أراضيها والدخول مجدداً للأراضي اليمنية ، عبر منفذ الطوال ـ حرض ، للالتقاء بالقيادة اليمنية لتجديد العهد والولاء والعون بمحاربة التنظيم الحوثي ، وعدم تمكينه من استخدام أراضيها للقيام بنشاطاته ، أو استخدامها للتموين بالعتاد والمؤن !!

تأتي هذه التحركات لفلول التنظيم الحوثي الإرهابي ، بعد الفشل الذريع الذي واجهته الشرذمة الحوثية ، حينما حاولت التوجه غرباً لمديرية "حرض" وتصدى لها الجيش اليمني مدعوماً من الجيش الشعبي من قبائل بني مروان ، وتكبد خلالها الحوثيون الخسارة في العتاد والأفراد .

وتجدر الإشارة أيضا، إلى أن العديد من وكالات الأنباء تحدثت مؤخراً ، عن قبول الحوثيون بالشروط الستة التي اشترطتها القيادة اليمنية لوقف القتال ، مضيفة شرط [ الحكومة اليمنية ] على أن تكون المفاوضات التي ترعاها جهة دولية خارجية ، مفاوضات استسلام ، بمعنى تنظيم عملية الاستسلام ،وليست مفاوضات بين طرفين ، وقد قبلت القيادات الحوثية بهكذا تفاوض من حيث المبدأ ، إلا أن التحركات الحوثية الأخيرة ، لربما قد أقفلت الباب أمام أي مساعٍ خارجية لإيقاف الحرب .



عاجل جداً :

تحديث أولي السبت 23/1/1431هـ [12:15]
ـ مصادر "جازان نيوز" أفادتنا الآن بحدوث إشتباكات بين عناصر التنظيم الحوثي ، وأفراد حرس الحدود وأبناء آل يحيى وزيدان ، تدور رحاها منذ السادسة من مغرب هذا اليوم وحتى وقت إعداد هذا الخبر ، على أمتداد الشريط الحدودي من العين الحارة إلى حدود آل يحيى وزيدان شرقاً .


تحديث وتصحيح [ 12:40]

ـ تحرت صحيفة منطقة جازان الإخبارية " جازان نيوز" عن حقيقة الإشتباكات التي حدثت على الحدود المتاخمة لقطاع بني مالك ومركز" دفا" وافادتنا مصادر مسؤولة [طلبت عدم نشر هويتها]
أن قواتنا الباسلة من أفراد حرس الحدود والمجاهدون سددوا ضربات إستباقية لتجمعات الحوثيون عصر هذا اليوم ،عند الخامسة مساءاً ، وحدثت إشتباكات لم تستمر أكثر من نصف ساعة ، حيث تمكنت قواتنا ولله الحمد والمنة من إسكات مصادر النيران بكل إقتدار وفي فترة وجيزة .

ـ مصادر أخرى أفادت "جازان نيوز" بتواجد دعم كبير من أبناء بني مالك وآل يحيى وزيدان ، مسلحين بأسلحتهم الشخصية ، ويطلبون من القيادة العليا مدهم بالسلاح والذخيرة ، وسيتكفلون بمشيئة الله بسحق أي تسلل للأراضي السعودية من جهتهم .

ـ تم رفع حالة الإستنفار بين افراد القوات المسلحة المرابطة هناك إلى الدرجة القصوى .

تحديث 3 [2:00] صباحاً
ـ بدأت منذ لحظات الغارات الجوية بطلعتين جويتين .




جازان نيوز : خاص::
تناقلت بعض المواقع الإلكترونية "خبر" مفاده : سقوط صاروخ كتيوشا على مبنى الضيافة بأمارة منطقة جازان ـ وقد أستقصت "جازان نيوز " من مصادرها الموثوقة عن صحة الخبر ، فأفادتنا تلك المصادر بعدم صحية الخبر ، جملة وتفصيلا . وعليه فإن صحيفة منطقة جازان الإخبارية "جازان نيوز " تنفي خبر سقوط صاروخ كتيوشا على مبنى الضيافة نفياً قاطعاً .


اشتباكات بالجوف وجبهة السعودية تستعر بالمعارك وقصف عمق جازان

الجمعة, 08-يناير-2010 - 23:31:10
نبأ نيوز- خاص/ صعده، جازان -

تصاعدت حدة المواجهات في يومها الثامن بسلسلة اشتباكات شهدتها عدة مناطق من محافظة الجوف إثر هجمات انتقامية حوثية لانتفاضة أمس، تزامنت مع معارك عنيفة على الجبهة السعودية في هجومين على "الرميح" و"جبل الدخان"، في نفس الوقت الذي تواردت أنباء حول قصف حوثي بالكاتيوشا لعمق جازان استهدف مقرات حكومية فيها.


ففي محور الجوف، تؤكد مصادر "نبأ نيوز" قيام جماعات حوثية كبيرة بشن هجمات انتقامية في مديريتي "المطمة" و"الزاهر"، وتجدد اشتباكات عنيفة في منطقة "بركة مجلي" بين مجاميع من قبيلة "همدان" التي تقاتل الى جانب الحوثيينن وبين قبائل "الشولان" التي فقدت خلال مواجهات اليوم الشيخ محمد احمد ال صقره بجانب اثنين آخرين، فيما كبدت فلول الارهاب الحوثي أكثر من خمسة قتلى وعدد كبير من المصابين، بعد اشتباكات استخدم فيها الطرفان مختلف أنواع الأسلحة.


وأكدت المصادر: أن الحوثيين منيوا بهزيمة جديدة امام قبائل الشولان، كما أن القبائل في "الزاهر" و"المطمة" ألقت القبض على عدد أخر من العناصر الحوثية في مداهمات لأوكارهم استمراراً لعمليات التطهير التي بدأت أمس الخميس في أوسع انتفاضة شعبية.


وأشارت إلى أن الطيران الحربي اليمني قام اليوم الجمعة بقصف منطقة "المبنى" التي يواصل الحوثيون محاولاتهم لحشد فلولهم فيها، وقصف أوكاراً أخرى في "الزاهر" و"خبت والشعث".

وفي محور الملاحيظ، فإن المواجهات ما زالت على أشدها في هجمات متبادلة في محيط نفس المواقع "الخزان" و"ظهر الحمار" و"الجرائب"، وكذلك على جبهة "المنزالة" حيث انضمت وحدة عسكرية من الجيش السعودي الى قبائل "بني مروان" التي كانت تخوض المواجهات بمفردها.. فيما كانت المواجهات في محور صعده أخف حدة، ولم تشهد أي هجمات باستثناء الاشتباكات المتقطعة.


أما الجبهة السعودية، فقد اشتعلت فيها المعارك على نحو غير مسبوق.. ففي الوقت الذي ما زال الهجوم المشترك على مناطق جبل "الرميح" يواصل خوض المعارك، قامت وحدات عسكرية سعودية صباح اليوم بشن هجوم واسع على مناطق "جبل الدخان" ما زال مستمراً حتى هذه اللحظات، التي تشهد قصفاً مدفعياً وصاروخياً عنيفاً للمواقع الحوثية، وتقدماً ملحوظاً لوحدات الدروع بعدة اتجاهات من الجبل، فيما يبدو أن السعودية قررت خوض معركة فاصلة لتحرير الجبل.


وتؤكد المصادر: أن معركة "جبل الدخان" اتسعت الى جبهات أخرى في ظل محاولة فلول الارهاب الحوثي الدفع بمجاميع كبيرة باتجاهات مختلفة لتخفيف الضغط عن فلولها في الجبل.. فقد شهدت جبهة "الجابري" مواجهات أيضاً، واندلعت اشتباكات على مشارف "شدا" من نفس المحور، وأخرى حول جبل "الدود"، وكذلك في "وادي الموقد" و"الغوبة"، بجانب المعارك المحتدمة في "المنزالة".. وهي معارك ثانوية، وبعضها محدودة، يسعى من خلالها الحوثيون إلى تشتيت تركيز القوات السعودية، والحد من قوة الهجمة على "الدخان"، إذ يواجه الحوثيون يوماً عصيباً جداً في ظل المواجهات الشرسة من جميع الجبهات.


وقد تواردت أنباء أيضاً عن قيام الحوثيين بقصف مناطق في جازان بصواريخ الكاتيوشا، وأن أحد الصواريخ طال مبنى "دار الضيافة" بجازان، غير أن هذا النبأ لم يتم تاكيده أو نفيه بعد.


هذا وما زالت الجبهة السعودية تشهد عدة معارك، في نفس الوقت الذي تم إعلان درجة الحذر القصوى في صفوف القطاعات العسكرية المرابطة على حدود نجران، وتتحالف معها العديد من القبائل، تأهباً لأحتمالات وصول متسللين إثر اتساع المواجهات في الجوف.



ضربات الجيش تشتد وتشل تدفق الحوثيين للجوف والمداني يؤجج التذمر

السبت, 09-يناير-2010 - 05:54:02
نبأ نيوز- صعده - اشتدت ضربات وحدات الجيش والأمن حدة بعمليات واسعة في مختلف محاور القتال، طالت عشرات الأوكار والآليات، وأسقطت عشرات الضحايا، وشلت خطوط التدفق الى الجوف، وقطعت قنوات الامداد بالملاحيظ، في نفس الوقت الذي احتدمت حالة الفوضى واشتد التذمر في أوساط المتمردين من قيادة يوسف المداني.

ففي محور الملاحيظ، أكد مصدر عسكري أن وحدات الجيش والأمن وجهت ضربات موجعة للمجاميع الحوثية خلال الاشتباكات التي شهدتها الساعات الماضية قرب "جبل الخزان" و"الجرايب" و"مثلث ذويب" و"غافرة"، ملحقة بها خسائراً كبيرة بالارواح، علاوة على تدمير سيارة مع رشاش 12.7ملم في منطقة "القفل"، وتدمير رشاش آخر قرب "التبة الحمراء".. كما نجحت وحدة عسكرية في الكشف عن طرق يحصل عبرها الحوثيون على الامدادات والمؤن المختلفة، وتم قطعها والسيطرة عليها.

وفي محور صعدة، فإن قوات حكومية وشعبية هاجمت أوكار التمرد في مناطق "المقاش" و"العند" و"المخزوم" في عمليات نوعية، امتدت الى منطقة "النقاب" التي قتل فيها خمسة حوثيين.. كما تم التصدي لهجوم حوثي باتجاه "جبل الصمع" تم خلاله قتل أربعة عناصر حوثية وإصابة آخرين بعد اشتباكات شرسة.

وامتدت عمليات محور صعدة الى منطقة "المهاذر" حيث تمت مهاجمة وتدمير العديد من الأوكار التابعة للإرهابيين (صالح هادي أبو دهل) و(فهد هادي أبو دهل), وتم ضرب أماكن تجمعات للعناصر الحوثية جنوبي شرق "الطلح"، وأخرى في منطقة "العند" بني معاذ، وفي جنوب "القصبة" التي دمرت فيها مركزاً يشرف على مدخل المجمع و"القشنة" على الخط الرئيسي.. وقد تكبد الحوثيون خلال تلك العمليات خسائراً بشرية ومادية فادحة.

وفي محور سفيان، قامت وحدات من الجيش والامن بشن صولات مدمرة على الخط المؤدي الى الجوف وتم شل تدفق عناصر الارهاب الحوثي الى الجوف، كما تم احباط هجمات قرب "تبة البركة" و"تبة شمسة" و"الزعلاء" و"العمشية"، والحاق خسائر كبيرة بالمجاميع المهاجمة، فضلاً عن تدمير العديد من الأوكار والسيارات المحملة بالعناصر الحوثية والذخائر والاسلحة شرق "مثلث برط" سفيان.

وعلى صعيد متصل، أكدت مصادر محلية أن حالة من الفوضى والارباك تسود صفوف الحوثيين على خلفية تعدد القيادات التي تصدر الأوامر منذ أن آلت قيادة التمرد إلى يد يوسف المداني، مشيرة إلى أن العديد من القيادات الميدانية أصبحت تتذمر من قيادة المداني بسبب صغر سنه وقلة خبرته من جهة، وأيضا بسبب انحيازه لعدد من القيادات على حساب أخرى, بالإضافة إلى الضربات الموجعة والمهلكة التي تلقتها الفلول الحوثية في ميدان المواجهات.

ونوهت المصادر إلى أن العديد من تلك القيادات والعناصر بدأت تستولي على الأسلحة التي بحوزتها، وأن عدداً منها فرت عائدة إلى قراها، إثر تنامي الشعور بالهزيمة الحتمية.







ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس