متى تكون الثقه مبصره وليست عمياء ؟؟؟

[الغريق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني و أخواتي ألأعضاء بينما كنت أتجول في حقول قوقل مررة بموضوع راق لي جدا فأحببت أن

نتشارك في الحوار ونتبادل ألأراء فيه :


وهو عن الثقه العمياء بالاخرين


كثيراً ما نستخدم عبارة أثق فيه أو فيها ..ثقة عمياء ..وهذا عندما نريد أن نصف مدى ثقتنا بالأخر
لكن كيف نصف ثقتنا في الأخرين بالعمياء ؟!
لماذا لا تكون مبصرة ؟!
هل من الممكن أن تكون ثقتنا بالأخرين مطلقة من غير حدود ..؟ وما هي هذه الحدود هل هي الشك أما الحذر ؟!
ثم هل يصح أن تكون ثقتنا في الأخرين عمياء أم الأفضل أن تكون مبصرة ؟! فلا ندري إلى أين سيقدوننا من وضعنا فيه ثقتنا العمياء هذه ؟!
هذه بعض تساؤلات مرت بخاطري وأنا أثق بأحدهم ثقة كما نصفها بالعمياء !!
ارجو قراءة الموضوع جيدا ومشارتكم وابدا رايكم فيه .. مع خا لص شكري للجميع

[ابو شزن]

شكرًا اخوي الغريق ع الموضوع
وانا عن نفسي
أثق في جميع أصدقاي جميعاً
قبل فتره من الزمن
كنت أثق في بعض الشباب ثقه عميئ واكتشفت انهم يتكلمون فيني أوكي
والآن ما اعطيهم وجه اصلاً صرت اشوفهم مجهولين
نصيحه
لا تعطي الواحد اكثر من حقه
هذا عن نفسي
شزوووني

[أوراق مبعثرة]

الثقه شيء مطلوب بين الناس
اشكرك ع الموضوع

[الرهيب]

كل شىء إذا زاد عن حده إنقلب لضده
ولكن الإنسان عليه أن يوفق بين حسن الظن با لآخرين
والثقة الزائدة عن الحد فيهم
حتى لايكتشف انه كان سا ذجاً