(*الرَّحْمَٰنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ*)

[الرهيب]

☘️☘️☘️☘️

أول رحمة لعباده واعظمها التي لامنتهى لها هي .
* *تعلم وتعليم القرآن الكريم*
☘️☘️
( *الرَّحْمَٰنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ*)
☘️☘️☘️
🔹أعظم رحمة الاجتماع على مائدة القرآن الكريم.

🔸أعظم رحمة أن تستمعين لكلام الله عز وجل.

🔺أعظم رحمة أنك تقومين بالقرآن في صلاتك.

🔻أعظم رحمة أنك تعملين بالقرآن وتتدبريه .

🔹أعظم رحمة أنك تفهمين وتنشرين معاني القرآن الكريم.

🔸أعظم رحمة أن القرآن يأتي شافعًا لأصحابه يوم القيامة.

🔺أعظم رحمة أن القرآن يقف عند قبر حامله وحافظه في صدره والعامل به يشفّع هذاالقرآن في صاحبه.

🔻وأعظم نعمة تعليم القرآن وتعلّمه اجعلي حياتك مع كتاب الله عز وجل لاتتنازلي
عنه .
☘️☘️
أهداكِ الله هذه الرحمة فتمسكي بكتاب الله عز وجل.
مجرد سماعك للقرآن رحمة من عنده فكيف بالبقيه .

(*وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَىٰ*)
☘️☘️

📌 لو خرجتِ من بيتك تريدين حلقة لتحفيظ وفهم وسماع وتعلم كلام الله او عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي هذا أعظم نعمة.
☘️☘️
فلو رأى الله صدق أقبالك عليه وعلى كلامه أعطاكِ الله فوق ماترجين.

🔺*اصدقي مع الله*🔻

🍃طريق الخير والاستقامة بدايته لابد فيها ابتلاء لماذا؟
؟؟؟
ليمّحص الله فيها الصادق من الكاذب
فلا تظنين الطريق ممهدة لك ولن تواجهي أي صعوبات.
☘️☘️
تريدين حفظ القرآن وتعلمه وتعليمه الطرق ليست سهلة ابدًا .
☘️☘️
الله يبتلي عباده ليرى صدق أقبالهم على طاعته وفهم وتعلم وحفظ كتابه وتعاهدهم على القرآن لأن كتاب الله عزيز .
☘️☘️
الله عز وجل يثبت هذاالقرآن في قلب عبد مؤمن توجه الى الله عز وجل بكامل صدقه وإيمانه بالله.

*بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ*

مشروع (*القرآن علم وعمل*)🌹🌹

[الرهيب]

*سؤال مهم.. لماذا نحافظ على الورد القرآني*؟
⭐️⭐️⭐️

والجواب :

- لأنه يذكِّرك بحقيقة الدنيا كل يوم، فلا تجزع لمصيبة، ولا تحزن على فائت، ولا تبطر لنعمة، فكل ذلك زائل.
☘️☘️

- ويثبّت المفاهيم الشرعية في نفسك، فترى الكون والحياة بعين المؤمن.
☘️☘️
- ويدفع عن نفسك سيلًا من المعاني المغلوطة التي تحاول التسلل إليك كل ساعة.
☘️☘️
- وتبتعد قليلا عن ضجيج الحياة، لتملأ روحك بالوحي، فتنزل عليك الرحمة، وتغشاك السكينة.
☘️☘️
- ويجمع الله به ما تفرّق من همك في أمور دينية (عبادة أو علم) أو دنيوية؛ فذكر الله يجمع شتات القلوب.
☘️☘️
والمقصود بالورد هنا:

*مقدارٌ من كتاب الله قليلًا كان أو كثيرًا تقرأه بتفهُّم وتحرِّك به قلبك*.