التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا | تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) بقلم : علي بن قحمان القرني | الرهيب |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
المواضيع العامة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع |
07-16-2010, 02:10 PM | #1 |
| ممــيــــــــز ///// هَيْبَة مُلْك يَهْتَز لَه الْمِيْزَان ... مُدْخِل : يقول الله عز وجل : " إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى " " وإذا قلتم فاعدلوا ولو كانوا ذا قربى " " وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل " صدق الله العظيم [ هَيْبَة مُلْك يَهْتَز لَه الْمِيْزَان ] ... أَرَى الْدُّنْيَا قَد غَرَبَت شَمْسُهَا وَالْنَّاس جِيَاع كُل يَنْقُض عَلَى قُوَّت أَخِيْه .. كَمَا تُنْقَض الْصُقُوْر بِوَحْشِيَّة وَبِلَا رَحْمَة عَلَى ذَلِك الْعُصْفُوْر الْضَّعِيِف .. رَحَلَت لِأَبْحَث عَن الْأَمَان فَقَد سَأِمْت مِن حَيَاة الْظُّلْم وَمَر الْضَّيَاع وُالْحِرْمَان .. رَكَضَت إِلَى ذَلِك الْمَمَر لَعَلِّي أَجِد بِه الْمَنْفَذ إِلَى الْنُّوْر ............................................. .. الْمَنْفَذ إِلَى الْنُّوْر ............................................. ..... .... الْمَنْفَذ إِلَى الْنُّوْر كَان الْبَرْد الْقَارِص يُلْدَغ جَسَدِي كَمَا تَلْدَغ الْعَقَارِب بِسَمِيِّه مُمِيْتَة .. رَأَيْت تَكَاثَف بُخَار الْهَوَاء فِيَّ يَتَصَاعَد مِن فَمِي كُلَّمَا تَنَهَّدْت .. أَخَذْت نَفْسا عَمِيْق وَجَدْت الْأَمَل بِالْحَيَاة الْسَّعِيدَة وَقُلْت لَابُد لِلْخَيْر أَن يَضْوِي شَمْعَتَه يَوْمَا !! زِدْت بَاحْتِكَاك كْفَأي بِبَعْض لِأُشْعِل الِدِفْء لِقَلْبِي !! فَيَا قَلْبِي تَمَاسُك وَاصْبِر لَا تَتَجَمَّد اعْلَم إِن مَا يَحْدُث بِالْعَالِم يَتَطَلَّب لَنَا أَن نُجَمِّد قُلُوْبَنَا لَمُوَاصَلَة الْحَيَاة ؟! أَتَسَائَل دَوْمَا لِمَاذَا نَرَى تُراجع بُلْدَانِنَا إِلَى الْخَلْف ، أَيْن الْتَّقَدُّم ؟ ................... ، أَيْن الْتَّطَوُّر ؟ .......... ، أَيْن الْعِلْم وَالْتَّحَضُّر ؟ يَا أُمَّة الْإِسْلَام مَاذَا حَل بِكُم ؟!! يَا أُمَّة مُحَمَّد أَنْهِضُوا سَاعَدُوّا أَنْفُسَكُم مِّن الْضَّيَاع وَانْتَبِهُوْا مِن الانْجِرَاف إِلَى الْوَحْل وَالْهَلاك .............. الْوَحْل وَالْهَلاك الْوَحْل وَالْهَلاك أنْصِت وَاسْتَمِع مَرَّات عِدَّة كَرَّر هَذِه الْعِبَارَة : " وَمَا أَرْسَلْنَاك إِلَّا رَحْمَة لِّلْعَالَمِيْن " يَا حَبِيْبِي يَا رَسُوْل الْلَّه بَرِيْء أَنْت مِن مَا نَرَاه فَقَد أَتْمَمْت رِسَالَتَك وَخَيْر هَدِيَّة تَرَكْتُهَا لَنَا هَدِيَّة الْهُدَى وَهُو كِتَاب الْلَّه الْقُرْآَن الْكَرِيْم دُسْتُوْرَنا الْمُنِيْر لدْرُوبَنا دُسْتُوْرَنَا الْمُنِيْر لدْرُوبَنا دُسْتُوْرَنَا الْمُنِيْر لدْرُوبَنا فَمَن تَنَاسَاك فَهُو هَالِك نَجْد الْمُتَهَالِكِيْن تُقْض عُيُوْنِهِم الْحَاسِدّة عَلَى خَيْر وَرِزْق غَيْرِهِم مِن الْنَّاس فَيُلْقَوْن هُنَا وَهُنَاك مُخَلَّفَات حُطَام وَرَمَاد نِيْرَان حَسَدِهِم ...... نِيْرَان حَسَدِهِم ............. نِيْرَان حَسَدِهِم فَالْحَاسِد يَحْتَرِق بِنِيْرَان حَسَدَه !! رُفِعْت رَأْسِي لِلْسَّمَاء وَحَلَّقَت بِنَظَرِي هُنَا وَهُنَاك وَمَع نَفْحَة الْبَرَد فِي تِلْك الْمَغَارَة تَذَكَّرْت رَحْمَة رَب الْعَالَمِيْن وَإِن الْلَّه وَهَب لَنا أُنَاس يَمْتَازُون عَنَّا بِالنَبَاهَة وَحِكْمَة وَبَصِيْرَة فَتِلْك هِي فِرَاسَة الْمُؤْمِن هُم الْقُضَاة الَّذِيْن يَحْكُمُوْن بِالْعَدْل بَيْن الْنَّاس فَمِنْهَاجِهُم كَلَام الْلَّه وَسُنَّة نَبِيِّه أُنَاس مُنْصِفِيْن ، لِسَانَهُم الْحَق !! هُو الْفَاصِل بَيْن الْظُّلْم وَالْحَق يَسْتَدِلُّوْن عَلَى الْحَق بِالْبَيِّنَة وَالْحَقِيْقَة الْغَامِضَة لَا يُحَابُوْن أهْل أو قَرِيْب عِنْد الْحَكَم فِي الْقَضَايَا تَهْتَز لَهُم الْأَقْوَام وَتَصَدَّى الْأُذُن لَطُرْقة الْحَق فَلَا حُكْم بَعْد تِلْك الْضَّرْبَة الْجَازِمَة بِمِطْرَقَة الْمُحْكَمَة فَذَلِك صَوْت الْحَق وَالْبَيَان الْصَّادِر الَّذِي لَا رَجْعَة وَلَا تَرَدُّد فِيْه مِن ثِقَة وَيَقِيِن مَبْدَأ الْحِكَم الَّذِي أُصْدِر عَلَى بَيِّنَة فَتِلْك هُم وَاجِهَة الْأُمَم تَفْخَر بِهِم الْأَعْرَاب يُنَادَى بِأَسْمَائِهِم وَيَصِل صِيَتُهُم لأَرَّجَاء الْكَوْن يَا عِزَّتِي وَيَا فَخْرِي بِهِم فَهُم الْعِزَّة وَكُل الْفَخْر ............ فَهُم الْعِزَّة وَكُل الْفَخْر ....................... فَهُم الْعِزَّة وَكُل الْفَخْر تِلْك هِي هَيْبَتِهِم يَهَابَهُم الْجَمِيْع الْظَّالِم يَجْعَل لَهُم أَلْف حِسَاب فَيُحَذِّر مِنْهُم فَنَجِدُه يَقْذِف بِكَلِمَات مُرَتَّبَة يُزَيِّنُهَا الْتَّحَايُل وَالانْحِلال فَنْبْهر بِحُسْن الْكَلَام وَالْكَذِب الْمُصَفَّد وَلَكِن أَيْن الْمَفَر مِن هَذَا ؟؟ ...... أَيْن الْمَفَر مِن هَذَا ؟؟ ...... أَيْن الْمَفَر مِن هَذَا ؟؟ فَاللَّه يُمْهِل وَلَا يُهْمِل وَلَابُد لِلْحَق أَن يُظْهِر يَوْمَا أَلْمَمْت مِعْطَفِي وَتَحَسَّسْت الْفَرْو الْنَّاعِم وَسَرَّحْت بِفِكْرِي يَا رِقَة الِدِفْء عِنَدَمّا تُثَلِّج سَمَاء الْشِّتَاء وَتَجِد مِن يْلَمّك بِعَطْف وُحَنَان يَدَفْنِي وَيَرَوِّض قَلْبِي بِعَذْب الْكَلَام فَذَلِك هُو الْحُب الْرُّوْحَانِي الَّذِي نَسْتَمْدِه مِن الْمُعْجِزَة الْسَّمَاوِيَّة كِتَاب الْلَّه فَخَيْر جَلِيْس فِي الْزَّمَان كِتَاب وَيَا عَجَبا وَرَفَّعَتْه إِن كَان مِن كَلَام الْحَق كَلَام الْلَّه سُبْحَانَه عَلَا شَأْنُه وَعَظُم جَلَالُه ،، تَرَاجَعَت وَقُلْت لَن أَتَخَفَى بِظُلْمَة الْمَكَان فَالَّنُّوْر بَيْن يَدَأْي وَحُب الْلَّه هُو الْحُب الْأَبَدِي الْمُخَلِّص فَمَن كَان مَع الْلَّه كَان الْخَيْر بِدَرْبِه وَالْنُّوْر بِبَصِيْرَتِه .. رَكَضَت الَآحِق بِمَن سَبَقَنِي وَحَلَّق بِحُمَّى الْحَق تَحْت سَمَاء الْحَق مُتَمَسِّكا بِدَيْن الْلَّه الْلَّهُم ثَبِّت قَلْبِي عَلَى الْدِّيْن الْإِسْلَامِي وَتُثَبِّتَنِي عَلَى الْقَوْل الْصَّالِح وَالثَّابِت وَأُهْدِنِي وَأُهْدِي جَمِيْع الْمُسْلِمِيْن وَالْمُسْلِمَات وَبَارِك فِي أُمَّة مُحَمَّد عَلَيْه أَفَضَل الْصَّلاة وَالْسَّلام فَتِلْك هِي عِزَّتِي مُلْك يَحْكُمَه الْعَدْل وَيَعْلُوَه اسْم الْلَّه وَيَرْبُطُه مِيْثَاق اعْتَصَم بِحَبْل الْلَّه ............. وَاعْتَصَمُوا بِحَبْل الْلَّه وَاعْتَصَمُوا بِحَبْل الْلَّه فَاللَّه بَاق وَكَلِمَتُه الْأَصْدَق الْأَعْلَى فَوْق كُل شَي . بِصَوْت قَلَمِي : بَرِيْق أَلْمَاس مُخْرَج : العدلُ أساس الحكم قال تعالى : " وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى " صدق الله العظيم المصدر: منتديات بني بحير بلقرن llJJdJJJJJJJJ. LLLLL iQdXfQm lEgX; dQiXjQ. gQi hgXlAdX.Qhk >>> gsi or or or or or |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| |
Rss Rss 2.0 Html Xml Sitemap دليل المنتديات