التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
تهنئة …للإستاذ الدكتور " محمد حامد البحيري" بمناسبة تعيينه وكيلاً للشؤون الإدارية في جامعة الملك خالد
بقلم : علي بن قحمان القرني
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: تهنئة …للإستاذ الدكتور " محمد حامد البحيري" بمناسبة تعيينه وكيلاً للشؤون الإدارية في جامعة الملك خالد (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 【لا تكـن إمَّعـة】 (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " مهدي بن بلغيث ال سعيد القرني" والصلاة عليه عصر اليوم في مسجد العباس بالطائف (آخر رد :الرهيب)       :: دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا (آخر رد :الرهيب)      



استراحة بني بحير بلقرن للاعضاء والمشرفين نتواصل و نتبادل و نتزاور و نتجالس لنرحب بقادم و نهني مسرور و نسأل عن غائب لتدوم بيننا أواصر المحبة في الله ..استمتع بوقتك هنا مع بقية الاعضاء

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏لا تقلق و ربك الله، ولا تحزن وأمرك بِيد الله، ولا تيأس والأمل كله في الله."    

مايعرف ياأستاذ

يسعد مساكم هذا موضوع أعجبني وأحببت أن أشارككم به "مرقة رقبة بقرة علي القرقبي" بقلم د/محمد بن أحمد الرشيد .. قال: بداية القصة كانت حين

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 10-16-2010, 02:27 AM   #1
 

ذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعة
Icon27 مايعرف ياأستاذ

يسعد مساكم هذا موضوع أعجبني وأحببت أن أشارككم به


"مرقة رقبة بقرة علي القرقبي"


بقلم د/محمد بن أحمد الرشيد ..





قال: بداية القصة كانت حين كلفت بتدريس مادة القرآن الكريم والتوحيد للصف الثالث الابتدائي قبل نهاية الفصل الدراسي الأول بشهر واحد، حينها طلبت من كل تلميذ أن يقرأ، حتى أعرف مستواهم، وبعدها أضع خطتي حسب المستوى الذي أجده عندهم.




فلما وصل الدور إلى أحد التلاميذ وكان قابعاً في آخر زاوية في الصف، قلت له اقرأ.. قال الجميع بصوت واحد (ما يعرف، ما يعرف يا أستاذ)؛ فآلمني الكلام،



وأوجعني منظر الطفل البريء الذي احمر وجهه، وأخذ العرق يتصبب منه، دق الجرس وخرج التلاميذ للفسحة، وبقيتُ مع هذا الطفل الذي آلمني وضعه، وتكلمت معه، أناقشه، لعلي أساعده ،





فاتضح لي أنه محبط، وغير واثق من قدراته، حتى هانت عليه نفسه؛ لأنه يرى أن جميع التلاميذ أحسن منه، وأنه لا يستطيع أن يقرأ مثلهم، ذهبت من فوري، وطلبت ملف هذا الطفل؛ لأطلع على حالته الأسرية، فوجدته من أسرة ميسورة، ويعيش مع أمه، وأبيه، وإخوته، وبيته مستقر، واستنتجت بعدها أن الدمار النفسي الذي يسيطر عليه ليس من البيت والأسرة،





بل إنه من المدرسة، ويرجع السبب حتماً إلى موقف محرج عرض له من معلم، أو زميل صده بعنف، أو تهكم على إجابته، أو قراءته، شعر بعدها بهوان النفس والإحباط، وأخذت المواقف المحرجة والإحباطات تتراكم عليه في كل حصة من المعلمين والزملاء، عندها فكرت جدياً في انتشال هذا الطفل مما هو فيه، خاصة وأنني أعرف بحكم الخبرة مع الأطفال أن كل ذكي حساس، وكل ذكي مرهف المشاعر، ولا يدافع عن نفسه، ولا يدخل في مهاترات قد يكون بعدها أكثرخسارة.




وبدأت معه خطتي، بأن غيرت مكان جلوسه، وأجلسته أمامي في الصف الأول، وقررت أن أعطي هذا التلميذ تميزاً لا يوجد إلا فيه وحده، ليتحدى به الجميع، وعندها تعود له ثقته بنفسه، ويشعر بقيمته وإنسانيته بين زملائه، خاصة بعد أن عرفت قوة ذكائه.




كتبت له جملة صعبة النطق، وأفهمته معاني كلماتها، حتى يتخيلها فيسهل عليه حفظها. كنا نرددها ونحن صغار، كتبتها على ورقة صغيرة، ووضعت عليها الحركات، وقلت له: احفظ هذه الجملة غيباً بسرعة، ولا يطَّلع عليها أحد من أسرتك، ولا من زملائك، وراجعتها معه خلسة عن أعين التلاميذ حين خرجوا إلى الفسحة، إذ لم يكن هو حريصاً على الفسحة، لأنه ليس له صاحب ولا رفيق، وكنت قد عودت تلاميذي على أن أروي لهم قصة في نهاية كل حصة شريطة أن يؤدوا كل ما أكلفهم به من حفظ وواجبات، وإذا تعثر بعضهم أو أحدهم في الحفظ أو الواجب منعت عنهم القصة، ليساعدوا زميلهم المتعثر في حفظه، أو واجبه، ويعاتبوه لأنه ضيَّع عليهم القصة. بعدها التزم الجميع بواجباتي لهم؛ حفاظاً على رضاي، وتشوقاً إلى استمرار القصة.




وفي أحد الأيام، وبعد أن قام الجميع بالتسميع طلبوا مني إكمال قصة الأمس، فقلت لهم: إلى أين وصلنا فيها؟ قالوا: وصلنا عند السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول - صلى الله عليه وسلم - في ديار بني سعد، ماذا حدث بعد ذلك؟ فقلت لهم: لن أكملها لكم اليوم، فتساءلوا جميعاً: لماذا يا أستاذ؟ كلنا أدينا التسميع والواجبات!




قلت لهم: عندي قصة جديدة، أرويها لكم اليوم فقط، وغداً نعود لإكمال قصة الرسول محمد - صلى الله عليه وسلم - قالوا وما هي؟ فسردت عليهم قصة من خيالي، من أجل أن أُدخل فيها الجملة الصعبة التي حفظها ذلك الطالب وفهمها سلفاً، وقلت لهم: إن هناك جماعة يسكنون قرية واحدة يقال لهم (القراقبة)، كانوا يحتفلون بعيد الأضحى، ويذبحون فيه البقر، ويتفاخرون بذبائحهم، حتى أن كل واحد منهم يربي بقرته من شهر الحج إلى شهر الحج سنة كاملة، يغذيها بأجود الأعلاف، حتى تكون سمينة، وكان عند (علي القرقبي) بقرة يربطها أمام باب بيته في القرية، وكانت أكبر وأسمن بقرة في القرية كلها، والكل يتمنون متى يأتي الحج، وتذبح هذه البقرة، ليشربوا من مرقها، ويأكلوا من لحمها.




ولكن المشكلة أن أهل القرية عندهم عادة هي أنهم إذا ذبحوا الأضاحي يطبخون رقابها، ويضعون المرق في أوانٍ، تجمع في المكان الذي يتعايدون فيه، فدخل الشباب وأخذوا يتذوقون المرق من كل إناء، فصاح أحدهم مفتخراً بذكائه: عرفتها، عرفتها، فقالوا له: ماذا عرفت؟




قال: (أنا عرفت مرقة رقبة بقرة علي القرقبي من بين مراق رقاب أبقار القراقبة )




وبعد هذه العبارة قلت لتلاميذي: من الذكي الذي يعيد هذه العبارة، فتفاجأوا جميعاً، وطلبوا مني إعادتها، فأعدتها لهم، وقلت: من الذكي الذي يعيدها؟ فحاول رائد الصف، والذين يشعرون في أنفسهم بالتميز، فلم يستطيعوا إعادة حتى ثلاث كلمات منها، فقلت لهم: هذه لا يستطيع أن يقولها إلا ذكي فهم معناها، أين الذكي فيكم؟ والذي يريد المشاركة أطلب منه الخروج عند السبورة ومواجهة زملائه، وأنا أنظر إلى هذا التلميذ، فإذا نظرت إليه يخفض يده؛ لأنه يخشى الإخفاق، فثقته بنفسه معدومة، خاصة أنه رأى فلاناً وفلاناً من الذين يشار إليهم بالبنان يتعثرون، وأين هو من هؤلاء الذين أخفقوا؟ وإذا أعرضت عنه ألمحُ أنه يرفع إصبعه عالياً. وبعد أن عجز الجميع طلبت من هذا الصبي:
1-

أن يقول الجملة وهو جالس في مكانه، وذلك لخوفي عليه إذا خرج ونظر إلى التلاميذ أن يصيبه البكم الاختياري، من شدة خجله وحساسيته، فقالها وهو جالس على كرسيه؛ فصفقت له، وإذا بي أنا الوحيد المصفق، وكأن التلاميذ لم يصدقوني، لأنه قالها بصوت خافت، علاوة على أن التلاميذ لم يلقوا له بالاً
2-
طلبت منه إعادتها مرة ثانية، ولكن أمرته بالوقوف في مكانه، مع رفع الصوت، وابتسمت في وجهه، وقلت له: أنت البطل، أنت أذكى من في الفصل، فقام وأعاد الجملة، ورفع صوته، فصفقت له أنا ومن حوله من التلاميذ، فقال الآخرون: قالها يا أستاذ! قلت نعم، لأنه ذكي
3-
الآن وثقت من هذا التلميذ العجيب بعد أن حمسته، وشجعته، وظهر لي ذلك في نبرات صوته. فقلت: أخرج أمام السبورة، وقلها مرة أخرى، وأخذت أشحذ همته وشجاعته، أنت الذكي، أنت البطل، فخرج وقالها والجميع منصتون، ويستمعون في ذهول
4-
ثم طلب مني التلاميذ أن آمره بأن يعيدها لهم.. فرفضت طلبهم، وقلت لهم: اطلبوا أنتم منه. وهدفي من ذلك أولاً: أن أشعرهم أنه أحسن منهم، وأنه ذكي، وثانياً: حتى يثق هو بنفسه، وأن التلاميذ يخطبون وده، وأنه مهم بينهم، وثالثاً: أن الفهم الذي عنده ليس عند غيره، وأن التلعثم وتقطيع الكلام الذي كان يصيبه أصاب جميع زملائه في هذا الموقف.
5-
وطلبوا منه الإعادة مرة أخرى، فأخذت بيده، وقلت لهم أتعبتموه وهو يعيد لكم وأنتم لا تحفظون، ولا تفهمون، لأنني على ثقة أنهم سيطلبون إعادتها منه مرات كثيرة، فتركت ذلك له حتى يزداد ثقة بنفسه
6-
دق جرس انتهاء الحصة، وجاء وقت النزول إلى فناء المدرسة للفسحة، فلم يخرجوا من الصف إلا بهذا الطالب معهم، وأخذوا ينادونه باسمه، وكوّنوا كوكبة تمشي وهو يمشي بينهم كأنه قائد، أو لاعب كرة يحمل الكأس، والفريق من حوله، فخرجت خلفهم، وشاهدت التلاميذ ينادون إخوانهم وأصدقاءهم في الصفوف العليا، ويجتمعون حول هذا الطالب النجيب وهو يعيد لهم، وهم يرددون خلفه، وهو يصحح لهم، وكثر أصدقاء هذا الولد وجلساؤه بعد أن كان نسياً منسياً، ووثق بنفسه، وفي هذا اليوم نفسه طلبت منه أن يعرض هذه الجملة على أبيه وأمه، وإخوته، وجميع معارفه، وأن يتحداهم بإعادتها، وما هو إلا أسبوع واحد وجاءت إجازة نصف العام، وهنا ينبغي التنويه إلى أن حفظ تلك العبارة جاء نتيجة الفهم لمعناها. إذ إن عدم إدراك مفهوم كل كلمة فيها سيجعل حفظها حفظاً ببغاوياً، وهو ما ليس ينشده التربويون.




وبعد الإجازة جاء والده إلى المدرسة، ولأول مرة أقابله، فقال: جزاك الله خيراً يا أستاذ، بارك الله لك في أولادك، جزاء ما فعلت مع ولدي، وقال: لقد سألني الأقارب الذين زارونا في الإجازة: من هو الطبيب الذي عالجت عنده ولدك، إذ كنا نعرفه يتهته في كلامه، خجولاً منطوياً على نفسه، والآن تحدى الكبار والصغار رجالاً ونساءً، وتحداهم بإعادة جملة صعبة، عجزنا نحن أن نرددها بعده، فقلت لهم إنه معلمه جزاه الله خيراً.




واستمرت علاقتي بالأب حتى الآن، وأخذ يخبرني عن ولده، وأنه انطلق بعد هذه القصة العلاجية وحقق ما لم يكن متوقعاً أبداً:


1-
حفظ القرآن الكريم حاملاً، وأصبح عضواً فاعلاً في نشاطات الجماعة ورحلاتها.
2-
تخرج في الثانوية العامة القسم العلمي بامتياز، حيث حقق 96% في المجموع الكلي للدرجات.
3-
التحق بالجامعة قسم الرياضيات، وفي كل سنة دراسية كان ينال الكثير من شهادات الشكر والثناء والتميز، حتى أنه تخرج بامتياز مع مرتبة شرف.
4-
عُين معيداً في إحدى الكليات بجامعاتنا.. وعلمت أنه حصل على قبول للدراسات العليا في واحدة من أعرق الجامعات العالمية، ولا يزال المستقبل الواعدباذن الله ينتظره بالكثير، خاصة أنه ذاق حلاوة تميزه.



هذا ... وإني لعلى يقين من أن أحداث هذه القصة الكبيرة جداً.. العظيمة أثراً لا تحتاج إلى تعليق، أو في حاجة إلى ثناء وتقدير للمعلم الذي هو بطلها، وفاعل حقيقي لأحداثها، وإني لأدعو الكتَّاب إلى تلمس مثل هذه النجاحات وإبرازها، وعدم الإقلال من شأنها؛ لأن لها مردودها العظيم على الأجيال كلها، كما عرفنا. هكذا تكون التربية الناجعة، وهكذا المربي المحلق الناجح




lhduvt dhHsjh` ghduvt




ذاكررر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2010, 11:15 AM   #2
 
الصورة الرمزية سيادة الرئيس
 

سيادة الرئيس جدا لطيف  ورائع الذوقسيادة الرئيس جدا لطيف  ورائع الذوقسيادة الرئيس جدا لطيف  ورائع الذوقسيادة الرئيس جدا لطيف  ورائع الذوقسيادة الرئيس جدا لطيف  ورائع الذوق
افتراضي رد: مايعرف ياأستاذ


مشكور اخي ذاكر على هذه القصة الرائعة ...

واتمنى ان يستفيد منها الجميع وخاصة المربين (المعلمين )..

فانا اعيش يوميا مع الطلاب ولكن لم يخطر ببالي ان افعل مثل هذا الاستاذ ..

ولكن باذن الله من الغد سابذل جهدي في ذلك لان هذا واجبنا اتجاه ابناءنا ...

شكرا لك اخي ذاكر شكرا شكرا شكرا ...



سيادة الرئيس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2010, 05:16 PM   #3
 
الصورة الرمزية أبو هيام
 

أبو هيام سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: مايعرف ياأستاذ

قصة رااآآئعة تقبل تحياتي..



أبو هيام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2010, 05:51 PM   #4
 
الصورة الرمزية ابو امل
 

ابو امل سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: مايعرف ياأستاذ

قصه عجيبه بارك الله فيك لك مني اجمل تحيه



ابو امل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2010, 06:30 PM   #5
 
الصورة الرمزية أبو سراب
 

أبو سراب أصبح جوهري وانيقأبو سراب أصبح جوهري وانيقأبو سراب أصبح جوهري وانيق
افتراضي رد: مايعرف ياأستاذ

اشكرك على القصة الرائعة



أبو سراب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2010, 11:19 PM   #6
 
الصورة الرمزية برنسيسة الوادي
 

برنسيسة الوادي مجيد و منارة للضوءبرنسيسة الوادي مجيد و منارة للضوءبرنسيسة الوادي مجيد و منارة للضوءبرنسيسة الوادي مجيد و منارة للضوءبرنسيسة الوادي مجيد و منارة للضوءبرنسيسة الوادي مجيد و منارة للضوء
افتراضي رد: مايعرف ياأستاذ

أعجبتني القصه وطريقة سردها جداً رائعه ..
تحمل الكثير من الفوائد ..
مشكوووور ع الموضوع




برنسيسة الوادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2010, 02:34 AM   #7
 

ذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعةذاكررر أفضل سمعة وراء  سمعة
افتراضي رد: مايعرف ياأستاذ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيادة الرئيس مشاهدة المشاركة

مشكور اخي ذاكر على هذه القصة الرائعة ...

واتمنى ان يستفيد منها الجميع وخاصة المربين (المعلمين )..

فانا اعيش يوميا مع الطلاب ولكن لم يخطر ببالي ان افعل مثل هذا الاستاذ ..

ولكن باذن الله من الغد سابذل جهدي في ذلك لان هذا واجبنا اتجاه ابناءنا ...

شكرا لك اخي ذاكر شكرا شكرا شكرا ...

الله يوفقك سيادة الرئيس

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هيام مشاهدة المشاركة
قصة رااآآئعة تقبل تحياتي..

مرورك الاروع ابوهيام
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو امل مشاهدة المشاركة
قصه عجيبه بارك الله فيك لك مني اجمل تحيه

شكرا ابو امل على المرور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سراب مشاهدة المشاركة
اشكرك على القصة الرائعة

عفواً ابو سراب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برنسيسة الوادي مشاهدة المشاركة
أعجبتني القصه وطريقة سردها جداً رائعه ..
تحمل الكثير من الفوائد ..
مشكوووور ع الموضوع

العفو أختي الكريمه



ذاكررر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-17-2010, 04:35 PM   #8
 

بــــــلا حــــــدود..... سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: مايعرف ياأستاذ


قصه في منتهى الروعه
واتمنى من جميع مربوا الاجيال وخاصه في( بني بحير)
ان يحذوا حذو هذا المعلم العظيم
الذي صنع شئ من لاشئ....



بــــــلا حــــــدود..... غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كلمه لايعرف معناهاالعالم.؟؟؟ عبرة الم استراحة بني بحير بلقرن للاعضاء والمشرفين 5 01-08-2012 12:36 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 05:09 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75