التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: اختبار في سورة البقرة كاملة (آخر رد :الرهيب)       :: رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري (آخر رد :الرهيب)       :: فضل صيام ستة أيام من شوال: (آخر رد :الرهيب)       :: المشروع عبارة عن ٣٨ صفة لنبي ﷺ للنساء فقط (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر (آخر رد :الرهيب)       :: إذاعه القرآن الكريم من السعودية في جوالك على مدى 24ساعة* (آخر رد :الرهيب)       :: 🍃*خاطرة..* (آخر رد :الرهيب)       :: ‏قصة : الصحابي كلاب بن أمية (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع العامة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏قال الشيخ عبدالكريم الخضير - حفظه الله - الذّنب إذا تِيبَ منه لا يكونُ له أثرٌ، بل قد يكون صاحبه بعده خيرًا منه قبله .     الرهيب من الرياض : ‏جمالُ الحياة بالرضا بما قسمهُ لك الله والتوكل عليه،استمتع بما حولك من نعم وقُل الحمدُلله."من باب الأيام تمضي والصالحات تبقى:سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله،الله أكبر.    

مين يبغى يبكي (جريمة هزت مكة)

الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه ،وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن سيدنا ونبينا محمد عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 06-11-2009, 03:11 AM   #1
 
الصورة الرمزية شذى الجنوب
 

شذى الجنوب مذهل  وصاحب ذوقشذى الجنوب مذهل  وصاحب ذوقشذى الجنوب مذهل  وصاحب ذوق
مين يبغى يبكي (جريمة هزت مكة)

الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه ،وأشهد أن لا إله إلا الله وحده
لا شريك له وأشهد أن سيدنا ونبينا محمد عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وعلى سائر من اقتفى أثره واتبع منهجه بإحسان إلى يوم الدين ..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..


"" مقتل معلم تحفيظ بين طلابه على يد شاب في مكة ""



محمد العميري ـ مكة المكرمة ..


شهدت مدرسة أبي زيد الأنصاري المتوسطة والثانوية ظهر البارحة جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها المعلم . فايز الشنبري، بعد أن أصابته ثلاث عيارات نارية أطلقها رجل في العقد الثالث من عمره، وأشارت المعلومات المتوافرة إلى أن القاتل تسلل إلى المدرسة وهو يخفي سلاحه وصعد إلى استراحة المعلمين في الطابق الثاني وسألهم عن زميلهم الراحل فأشاروا إليه أنه غادر قبل لحظات إلى الفناء، وهبط الجاني إلى أسفل والتقى بالضحية في سلم المبنى وسدد إليه طلقة نارية، وحاول المعلم الراحل النجاة بحياته وسارع راكضا إلى أسفل ولحقت به رصاصتين أصابتاه في مقتل، وفوجئ المعلمون بدوي الرصاص وسارعوا إلى مصدره على عجل ليجدوا زميلهم فايز ملقى على الأرض وسط بركة من الدماء، وحاولوا إسعافه قبل نقله إلى مستشفى الملك عبد العزيز في حي الزاهر، لكن محاولات الأطباء لم تفلح في إنقاذ حياته ففارق الحياة متأثرا بجراحه البالغة.
السلطات الأمنية التي تلقت خبر الحادث انتقلت إلى الموقع وتحفظت على القاتل بعد تهدئته، وانتزع رجال الأمن السلاح الناري من يده واقتادوه إلى شرطة جرول وبدأ المحققون في استجواب القاتل لمعرفة دوافع وأسباب فعلته، وتولى فريق أمني من خبراء الأدلة الجنائية وضباط التحقيق معاينة مسرح الجريمة وتصويرها ورفع البصمات، كما استمع المحققون إلى أقوال الشهود من معلمي المدرسة والطلاب، كما تحفظوا على سلاح الجريمة وفوارغ الرصاص وذكر المتحدث في شرطة العاصمة المقدسة الرائد عبد المحسن الميمان، أن فريقا متخصصا من هيئة التحقيق والادعاء العام سيتولى التحري مع المتهم.
وروى طلاب شهود عيان تفاصيل ما حدث، وقال طلال الغامدي «خرجت من الفصل بعد نداء معلم التربية الرياضية وعند نزولي من الدرج الداخلي شاهدت رجلا يعانق المعلم فايز توقعت أن يكون أحد أقاربه، رجع الرجل قليلا إلى الوراء وأخرج من جيبه مسدسا وعبأه أمام القتيل وتمتم بكلمات وأطلق النار على قدمه ثم كبر، ظللت أتابع المشهد المروع بقلق، وتراجع المعلم مصابا إلى الخلف وهاج المتهم وسدد ثلاثة طلقات في جسده والرابعة اخترقت جدار المبنى، أما الطالب سعد المطرفي فيروي آخر لحظت المعلم القتيل ويقول: حضرنا أمس لتسميع القرآن الكريم
لدى المعلم فايز يرحمه الله، كان لزاما أن ننتهي من التسميع خلال الحصتين الثالثة وبينها الفسحة ثم الحصة الرابعة وطلب منا أن نسمع وننتهي قبل الرابعة ،
ثم أردف: لا نعلم ربما لا نعيش حتى الحصة الرابعة، وقبل خروجه قال أطلب منكم أن تسامحوني لو قسوت عليكم .
مشهد طالبين انخرطا في بكاء حاد أثار انتباه رجال الأمن أثناء التحقيق الميداني، واتضح أنهما أبناء للمعلم الراحل، أكبرهما أنس يدرس في ثالثة ثانوي قال لـ«عكاظ»: إنه فوجئ مثل رفاقه بدوي الرصاص ولم يتوقع أن يكون الضحيه والده وأضاف «صعقت عندما رأيته وسط بركة الدماء» وقال: إنه لا يعرف القاتل ولم يشاهده من قبل، مشيرا إلى أن والده عرف بالسعي إلى الخيرات ومعالجة الممسوسين والمرضى ولم تكن له خصومات أو عداوات مع أحد. إلى ذلك أشارت معلومات أن المعلم القتيل فايز الشنبري أشتهر بحسن السيرة والسلوك، وكان يقوم بالقراءة الشرعية على المرضى في مسجد الحي وكشفت مصادر أمنية لـ«عكاظ»
أن القاتل في العقد الثالث من عمره، وبيت نيته لارتكاب جريمته وخطط لها قبل ليلة الحادث، وأشار في أقواله أن القتيل عالجه من مس أصابه الأمر الذي حرمه من النوم وقرر أن يتخلص منه.
وأضافت مصادر «عكاظ» أن جهات التحقيق راجعت قوائم الاتصالات والرسائل النصية في هاتف المعلم الراحل، وتبين أن معظمها من زملائه المعلمين وأسرته ورسائل بعثها الراحل يدعو خلالها للتبرع لصالح جمعية تحفيظ القرآن في الليث .

رحم الله المعلم فايز الشنبري واسكنه فسيح جناته والهم اهله الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون .. لاحول ولاقوة إلا بالله ..

المـوت حـقٌّ والبـريّـة رُحّـلٌ تفـنـيـهم اللحـظـات والأيـامُ
فاجعـل بقاءك في البسيطة غـربة أو عابراً لسـبـيـلـه إلـمــامُ


عرفناه أسيف القلب, رقيق الطبع, إذا قرأ القرآن بكى وأبكى..
دمث الطباع, مكللاً بالوقار..



شيخنا: فايز الشنبري –رحمه الله-
أحد الدعاة المشهورين بمكة المكرمة!..
ومدرس التربية الإسلامية بمدرسة من مدارسها المتوسطة والثانوية!..


له زوجتان, وتسعة من الأبناء..
ومن العمر ثمانٌ وثلاثون سنة..


كان أول لقاء جمعني به قبل أربع سنوات, في معتكف جامع الهدى بالرصيفة, الجامع الذي كان يؤمه ويخطب فيه فضيلة الشيخ: فيصل بن جميل غزاوي _ إمام المسجد الحرام حالياً_..


كان يؤمنا في صلاة القيام أحيانا, والفجر أيضاً ..
فيهزّ بقراءته القلوب, ويحملها لعالم أخروي, بعيد عن سفاسف الدنيا وملهياتها ..


وفي آخر ليلة من ليالي رمضان ذلك العام وجدناه يراجع القرآن الكريم, فتوجهت إليه أنا وبرفقتي نزرٌ من الإخوة, وسلمنا عليه, ثم طلبنا منه بعض النصائح قبل أن نفارقه, ونفارق معه شهر رمضان!..
فطلب من كل منا أن يعرف بنفسه, ثم عرف بنفسه, وبدأ يوجه سؤالاً لنا عن شعورنا ونحن نفارق رمضان, شهر الخير والغفران.. وبعد أن انتهينا من كلامنا, صبّ علينا رضابا من معينه العذب, فخلب الألحاظ والقلوب, وأرسل للأفئدة أشعة من نور سماويّ, قربها من بارئها, وحواها بنميره العذب الزلال!..


كان رحمه الله دائم المراجعة والاستذكار للقرآن الكريم, حريصاً على تطبيق السنة في الصلاة.. لا يحيد عنها طرفة عين, ولا ينأى عنها لمح بصر -ما استطاع- !..


زرناه في بيته يوم عيد الفطر, فرحب بنا خير ترحيب, وآوانا بقلبه الواسع, وصدره الرحب, وابتسامته الدائمه, وانبساطه بنعم الله وفضله..
كلما رأيته ذكرني بالله, ونقلني من غيابات الدنيا الفانية, إلى سماءات العلا الباقية!..


ومرت الأيام تلو الأيام, وفي كل عام أقابله في المعكتف كعادته..



إلى أن حلّ عشاء يوم الأحد الموافق 14/6/1430هـ, حيث اتصل على أحد الإخوة طالباً منه اللقاء, فرحب بذلك, واقترح على الشيخ أن يذهبا لشرب شيء من لبن النوق التي للشيخ, لكنه أبى وأخبر هذا الأخ أنه يشعر بشيء من الضيق النفسي, وأنه يفضل الذهاب سوياً لشرب شيء من العصيرات..
خرجا سويّاً!.. وتقابلا مع أحد المشايخ الذين كانوا ملازمين له, حيث يراجعون القرآن الكريم سويّاً, ويتدراسون العلم.. ودار الحديث بينهم في أمور منها طلبه إكمال الدراسات العليا!.. ثم كان ختام اللقاء مراجعة للقرآن الكريم, حيث يوجه كل منهم سؤالاً ويجيب الآخر, كي يُعرف مقدار تثبته من حفظ القرآن الكريم..
ووصل الشيخ فايز –رحمه الله- آيات عن الموت, فصار يكررها بصوت خاشع, وكأنه يوحي بشيء!..
ثم دار الحديث بينهم عن الدنيا الفانية, والدار الباقية...
وسأل الأخ الشيخ عن علاقاته مع الناس, فحمد الله وأخبره أنه لا توجد بينه وبين أحد من الخلق أية مشاحنة!..
ثم انفض الاجتماع بينهم على أمل اللقاء!..
وقفل كل منهم راجعاً, وتوجه الشيخ –رحمه الله- إلى بيته حيث قابل ابنته الصغيره والتي لها من العمر خمس سنين, فصار يقبلها ويسلم عليها بعد كل هنيهة..
ثم أقبل اليوم , يوم الاثنين الموافق 15/6/1430هـ, حيث أصبح الشيخ صائماً.. وتوجه لمدرسته التي يدرس فيها بحيّ الزاهر بمكة.. وهو لا يعلم ماذا يخبئ له القدر!..
وحين بانت للكون غزالة الضحى, توجه الشيخ لمصلى المدرسة, وشرع في صلاة الضحى, وهو في صلاته .. يدخل المدرسة شاب ثلاثيني يسأل عن الشيخ فايز, فقيل له: ستجده في حجرة المدرسين, فتوجه لها؛ لكنه لم يجده, فقيل له: لعلك تجده في المصلى!,, وهو في طريقه للشيخ, كان الشيخ قد أنهى صلاته وبدأ في صعود الدرج, ففوجئ بهذا الرجل يقابله, ولم يكن أحد موجودا تلك اللحظة غيرهما, إلا أنه سُمع علوّ صوت في الكلام بينهما وهمهمة لم تُفهم!.. ثم أخرج هذا الشاب من جيبه سلاحاً (مسدسا), وأطلق على الشيخ ثلاث طلقات قُرب كُلاه.. ودوى الصوت أرجاء المدرسة!..
حيث اجتمع الطلاب والمدرسون, فرأوا الشيخ ينازع سكرات الموت, ووجدوا الشاب واقفاً..
فجاء أحدهم ولطم الشاب وهم في حالة ذهول, فصرخ الشاب وقال لهذا المعلم: تذهب وإلا ألحقتك به!..
وساد الصمت لحظة, ثم صعد الشاب لغرفة الوكيل, وجلس بها, والكل ينظر مذهولاً!..
ثم قال بعدها: اتصلوا على السلطات!..
فجاءت السلطات بعد أن تم البلاغ, وكان الشيخ رحمه الله قد فاضت روحه..
وتم القبض على الجاني, وهو من الذين يعانون من المس, حيث أن الشيخ كان يقرأ عليه دائماً, وهو أخ لصديق حميم للشيخ..
وكما أكدّ ذلك الشيخان: سعود بن بركي المسعودي, وعبد الله بن منيع العبدلي, في مهاتفة مع الشيخ: عبدالحفيظ بن عثمان القاضي [إمام وخطيب جامع المنشاوي بمكة بحي الرصيفة], أن سبب القتل كما يظهر تأثير المس على هذا الشاب, وتأجيج الشيطان على هذا الشيخ القارئ الذي يحاول إخراجه من هذا الشابّ..
ولا زالت التحقيقات من السلطات الأمنية جارية, ولا زالت جنازة الشيخ –رحمه الله- لم يصلى علها ولم تدفن بعد, حتى يتم الانتهاء من التحقيق..
وقد ذُهب به إلى مستشفى الزاهر بمكة, ثم حول لمستشفى الششة!..
وهو الآن يرقد في ثلاجة الموتى..


ومن الأمور العجيبة أن أخ القاتل وجماعته من محبي الشيخ, والمتواصلين معه..
وكان لهذه الحادثة أثرٌ كبيرٌ في نفوسهم ونفوس ذويهم!..
كذلك من الأمور أن اثنين من أبناء الشيخ أحدهما في الصف الثالث الثانوي, والآخر في المرحلة المتوسطة, من طلاب المدرسة التي يدرس فيها الشيخ!..








رحمه الله, فقد كان قدوة للمربي والمعلم والقارئ والداعية!..


كان دائماً يتمنى الشهادة, وهاهي قد بلغته –إن شاء الله- ..
إضافة:


يذكر أحد الطلاب الذين حضروا الحادثة, أن الشيخ لما أطلقت عليه الطلقة الأولى نزف دمه من فمه وأنفه وهو متشحط في دمه ,, فأراد القيام, لكن القاتل أطلق الطلقة الثانية!,, ثم أقبل عليه هذا الطالب وجلس يضع يده على أماكن نزف الدم , ولكن أنى له أن يوقفه!..
فقال القاتل لهذا الطالب: اذهب عنه وإلا لحقت به, لكن الطالب أبى ذلك, وجلس يحاول منع الدم من الدفق!..
وهذا بمشهد من الطلاب!..


وحضر هذا المشهد ابنه الأكبر -أعانه الله-..


رحمة الله عليك ياشيخ رحمة واسعة وربط الله على قلب اهلك وابنائك

منقول





ldk dfyn df;d ([vdlm i.j l;m) Hdk l;m [vdlm




شذى الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-11-2009, 10:15 AM   #2
 
الصورة الرمزية أغليكـ
 

أغليكـ مستهل الاصل ورائعأغليكـ مستهل الاصل ورائعأغليكـ مستهل الاصل ورائعأغليكـ مستهل الاصل ورائعأغليكـ مستهل الاصل ورائعأغليكـ مستهل الاصل ورائعأغليكـ مستهل الاصل ورائع
افتراضي رد: مين يبغى يبكي (جريمة هزت مكة)

قرأت هذه القصة في صحيفة شمس .. !



لا حول و لاقوة إلا بالله



+++






الف شكر لك .. ][ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ][ ..




مبدع دائما واصل نريد المزيد .. ][ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ][ ..




لا تحرمنا جديدك .. ][ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ][ ..





+++







أغليكـ



أغليكـ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-12-2009, 06:04 PM   #3
 
الصورة الرمزية شذى الجنوب
 

شذى الجنوب مذهل  وصاحب ذوقشذى الجنوب مذهل  وصاحب ذوقشذى الجنوب مذهل  وصاحب ذوق
افتراضي رد: مين يبغى يبكي (جريمة هزت مكة)

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



شذى الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 10:47 PM   #4
 

joodallah سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: مين يبغى يبكي (جريمة هزت مكة)

لا حول ولا قوة الا بالله , وإنا لله وإنا اليه لراجعون



joodallah غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حمار يبغى يغير اسمه شوعمل؟ برنسيسة الوادي فكاهة وفرفشة 9 11-14-2009 11:57 PM
الي يبغى حبوب الكبتاجون (الأبيض)!! عبدالله المواضيع العامة 6 10-03-2009 03:35 PM
كسر مضاعف يبعد الفريدي ثلاثة أشهر علي حسين منتدى الاستاذ/دخيل مسفر(رحمه الله) الرياضي 6 04-21-2009 08:49 AM
الي يبغى يتذكر ايام زمان شموخ انسان الاحتفالات والتصوير والغرائب 6 02-11-2009 10:04 PM
عضو جديد !! يعني وش يبغى حيان القرني مجلس الاعضاء الجدد 7 10-30-2008 12:28 AM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 07:25 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75