التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 【لا تكـن إمَّعـة】 (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " مهدي بن بلغيث ال سعيد القرني" والصلاة عليه عصر اليوم في مسجد العباس بالطائف (آخر رد :الرهيب)       :: دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا (آخر رد :الرهيب)       :: من هو المحظوظ ؟ (آخر رد :الرهيب)      



الخيمة الرمضانية 1444هـ قال تعالى / شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏لا تقلق و ربك الله، ولا تحزن وأمرك بِيد الله، ولا تيأس والأمل كله في الله."    

الإنفاق في رمضان ( خطبة جمعة )

الحمد لله رب العالمين ،، القائل في كتابه )) إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ)) نحمده سبحانه ،،

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 08-27-2010, 08:15 AM   #1
مستشار منتديات بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية م ح البحيري
 

م ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوق
افتراضي الإنفاق في رمضان ( خطبة جمعة )

الحمد لله رب العالمين ،، القائل في كتابه )) إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ))
نحمده سبحانه ،، على عظيم كرمه ومنه ،،،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ،، واسع فضله ،، وجزيل عطاؤه ،، وقريب رحمته وإحسانه .
وأشهد أن محمد عبده ورسوله ،، دلنا على الخير كله ،، وبين لنا سبيل الهدى والضلال دقه وجله ،،،
صلى الله عليه وعلى آله , وأصحابه ومن سار على هداه واتبع سنته إلى يوم الدين .
أما بعد عباد الله ,,,
اتقوا الله تعالى حق التقوى ،، وتمسكوا من الدين بالعروة الوثقى ،،، فقد أمركم الله تعالى بذلك فقال ،،،
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد ،،،
عباد الله ،،،
شهر رمضان ميدان للسباق ،، ومغنم لمن عرف قدره ،،، جعل الله تعالى فيه الأجور مضاعفة ،، ورغبنا الله تعالى للاجتهاد فيه ،، ويسر لنا سبل الخير ،،،فما بقي إلا أن نتسابق فيه لنيل رضا الله تعالى والفوز بما فيه من مغانم كثيرة ،
وليس المقام عباد الله مقام ،، ذكر فضائل الشهر وأعمال العظيمة ،، فقد علمتم من ذلك الشيء الكثير ،،
ولكن حديثنا في هذه الخطبة سيدور حول فضل الإنفاق والبذل في هذا الشهر العظيم ،،
أيها المسلمون ،،،
رغب الله تعالى عباده المؤمنين في البذل والإنفاق ووعدهم على ذلك أجراً عظيماً وبيّن لهم فضل عملهم هذا فقال تعالى: ]مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
وقال تعالى
]مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

ولقد ضرب سلفنا الصالح أروع الأمثلة في البذل والانفاق، ولا غرابة في ذلك، فقد كان قدوتهم أجود الناس وأبرهم عليه الصلاة والسلام، فهو القدوة الحسنة والمثل الأعلى في الجود وحب العطاء ،، كان أجود الناس صلى الله عليه وسلم ،، وكان أجود ما يكون في رمضان إذ كان فيه كالريح المرسلة وقد بلغ صلوات الله وسلامه عليه مرتبة الكمال الإنساني في حبه للعطاء، فكان يعطي عطاء من لا يخشى الفقر ثقة بعظيم فضل الله وإيماناً بأنه هو الرازق ذو الفضل العظيم.
روى البخاري عن أبي هريرة {لو كان لي مثل أحد ذهباً لسرّني أن لا يمر عليّ ثلاث ليال وعندي شيء منه إلا شي أرصده لدين }.
وروى البخاري ومسلم أيضاً عن جابر قال: ( ما سئل رسول الله شيئاً قط فقال لا ).
وعلى هذا الدرب سار أصحابه من بعده وكذلك السلف الصالح من التابعين ومن بعدهم فقد أنفق أبو بكر الصديق ماله كله في إحدى المناسبات، وأنفق عمر نصف ماله وجهّز عثمان جيش العسرة بأكمله.
وباع طلحة بن عبيد الله أرضاً له إلى عثمان بن عفان بسبعمائة ألف درهم فحملها إليه، فلما جاء بها قال: ( إن رجلاً تبيت هذه عنده في بيته فلا يدري ما يطرقه من أمر الله لضرير بالله )، فبات ورسله تختلف بها في سكك المدينة توزعها حتى أسحر وما عنده منها درهم.
وكان دخل الليث بن سعد في كل سنة ثمانين ألف دينار، فكان ينفقها قبل أن يحول عليها الحول.
وأتت ابن عمر اثنان وعشرون ألف دينار في مجلس فلم يقم حتى فرقها.
إن أولئك الرجال ،،، أدركوا أن الإنفاق في أوجه الخير هو تطهير
للنفس من العبودية لغير الله تعالى، وارتقاء لها واستعلاء ونجاة من البخل الذي يهبط بالعبد إلى مدارك العبودية للدينار والدرهم
إن أولئك الرجال علموا علم يقين ،، أن الإنفاق في سبيل الله هو في الحقيقة حفظ للمال وزيادة له وليس نقصاناً له واتلافاً كما قد يظن الممسكون ،، والله تعالى قد قال في محكم تنزيله : )[وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ]
ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
«مَا مِنْ يَوْمٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ فِيهِ إِلَّا مَلَكَانِ يَنْزِلَانِ فَيَقُولُ أَحَدُهُمَا اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا وَيَقُولُ الآخَرُ اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا»

ويقول كذلك : «مَنْ تَصَدَّقَ بِعَدْلِ تَمْرَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ وَلَا يَقْبَلُ اللَّهُ إِلَّا الطَّيِّبَ وَإِنَّ اللَّهَ يَتَقَبَّلُهَا بِيَمِينِهِ ثُمَّ يُرَبِّيهَا لِصَاحِبِهِ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ حَتَّى تَكُونَ مِثْلَ الْجَبَلِ»
المال عباد الله ،، لا تظهر فائدته إلا بالإنفاق في المصالح النافعة، أما كنزه وجمعه وعدّه فهو قتل له، وحرمان لثمراته من أن تظهر ، ولخيراته من أن تزهر، ولطاقاته من أن تتحرك وتنتج، والممسكون معطلون ومتلفون، ومحرومون وجمّاعون لغيرهم. روى البخاري ومسلم عن أبي ذر وهو جالس في ظل الكعبة فلما رآني قال: {هم الأخسرون ورب الكعبة }، فقلت: فداك أبي وأمي من هم؟ قال: {هم الأكثرون أموالاً إلا من قال هكذا وهكذا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله، وقليل ما هم }.
أنت للمال إذا أمسكته *** وإذا أنفقته فالمال لك


جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا قَالَ: «أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ تَخْشَى الْفَقْرَ وَتَأْمُلُ الْغِنَى وَلَا تُمْهِلُ حَتَّى إِذَا بَلَغَتْ الْحُلْقُومَ قُلْتَ لِفُلَانٍ كَذَا وَلِفُلَانٍ كَذَا وَقَدْ كَانَ لِفُلَانٍ»
فينبغي للمسلم أن ينفق ويتصدق ولا يمسك عن الإنفاق والبذل، وليحرص على أن يكون عمله هذا خالصاً لوجه الله تعالى لا رياءً ولا سمعةً أو طمعاً بمنافع دنيوية من سمعة وثناء،. لأن الإنسان لا ينفق لأحد إنما ينفق لنفسه ، فمن يبخل فإنما يبخل على نفسه وإن أنفق فعلى نفسه ]وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء [
إن الكثير من الناس اليوم عندهم المال الضائع والتالف أحب إليهم من المال الباقي، ومال وارثهم أحب إليهم من أموال أنفسهم وذلك لأن ما يبذلونه على شهواتهم إسرافاً وتبذيراً مال تالف وهم يحبون ذلك، وما ينفقونه في سبيل الله مال باق ونام، إذ ينميه الله حتى تكون الحبة كالجبل، وهم يكرهون ذلك ولا تندفع نفوسهم إلى إدخاره عند الله وتخليده في خزائن رحمته وفضله، والذين يبخلون عن الإنفاق في وجوه الخير إنما يكنزون أموالهم لوارثهم وهم يحبون ذلك، فمال وارثهم أحب إليهم من مالهم لأن ما يجمعونه بالكد والجهد سيأخذه الوارث بالراحة التامة من غير تعب ولا جهد، وهذا ما بينه النبي ]لأصحابه فقال لهم: {أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله؟ }قالوا: يا رسول الله ما منّا من أحد إلا ماله أحب إليه، قال: {فإن ماله ما قدم ومال وارثه ما أخر }.
عباد الله :
إننا الآن في رغد عيش ، ونعم عظيمة لا تعد ولا تحصى، فإذا لم ننفق الآن ونتوسع في ذلك ونحن على هذا الحال الطيبة - ولله الحمد - فمتى ننفق؟! إذا حل الفقر بساحتنا؟! أم إذا نزل الموت بأرواحنا؟
فأنفق أخي الكريم في سبيل الله ولا تتردد واحذر من وساوس الشيطان [الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ]
أنفق ولن تندم على الإنفاق أبداً بإذن الله فلربما درهم ينادي يوم القيامة: أنا صدقة فلان، والمؤمن تحت ظل صدقته في ذلك اليوم العظيم، يوم لا ظل إلا ظل العرش وظل الصدقة.
ولو راودتك نفسك وشحت عن الإنفاق ،،، فانظر لنفسك عند شراء الطعام والشراب واللباس ولعب الأطفال، بل عند شراء الصحف والمجلات؟ كم تنفق على نفسك وشهواتك؟ بل كم تنفق على شراء الكماليات!! وكم تنفق في سبيل الله لنصرة الدين وإعلاء كلمة الحق
جعلنا الله تعالى وإياكم ممن ينفقون أموالهم في سبيل الله ،، ابتغاء الأجر والمثوبة من عنده ،،
أقول ما تسمعون ، واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب ، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم .
Posted via Mobile Device



hgYkthr td vlqhk ( o'fm [lum ) [luj




م ح البحيري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2010, 03:35 PM   #2
 

شربندي سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: الإنفاق في رمضان ( خطبة جمعة )

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . Posted via Mobile Device



شربندي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2010, 06:20 PM   #3
 
الصورة الرمزية بنت الجنوب
افتراضي رد: الإنفاق في رمضان ( خطبة جمعة )

جزاك الله خير
Posted via Mobile Device



بنت الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-27-2010, 09:58 PM   #4
 
الصورة الرمزية أبو سراب
 

أبو سراب أصبح جوهري وانيقأبو سراب أصبح جوهري وانيقأبو سراب أصبح جوهري وانيق
افتراضي رد: الإنفاق في رمضان ( خطبة جمعة )

جزاك الله خير
Posted via Mobile Device



أبو سراب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-28-2010, 12:58 AM   #5
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي رد: الإنفاق في رمضان ( خطبة جمعة )

بارك الله فيك ونفع بك
Posted via Mobile Device



ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في أول جمعة في رمضان الرهيب المواضيع الاسلامية 12 07-18-2014 03:30 PM
مليونا مصل يشهدون آخر جمعة في رمضان بالمسجد الحرام محمــــد ملتقى الصحافه والاعلام 7 08-29-2011 09:27 AM
رمضان يا شباب ( خطبة جمعة ) م ح البحيري الخيمة الرمضانية 1444هـ 1 08-13-2010 02:02 PM
بن جمعة: السيولة ستعود إلى السوق في منتصف رمضان abuzeed المواضيع الاقتصادية 0 08-25-2009 01:28 AM
محللون: يرجحون زيادة الإنفاق في ميزانية 2009 ولتعزيز الثقة بالاقتصاد السعودي abuzeed المواضيع الاقتصادية 0 12-15-2008 09:23 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 03:59 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75