إجابات أسئلة المسابقة الرمضانية

[ابورزان]

إجابات أسئلة المسابقة الرمضانية

السؤال الاول
قوله {وعلى الذين يطيقونه فدية} (184- البقرة)
نسخت بقوله {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} (175- البقرة)
لما في الصحيحين من حديث سلمة بن الأكوع أنه قال: "لما نزلت {وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين}
كان من أراد أن يفطر يفتدي، حتى نزلت الآية التي بعدها فنسختها".

الايه 185

اسم السورة سورة البقرة

قوله تعالى (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ
شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (البقرة:185)

-----------------------------


السؤال الثاني

قال تعالى : ( والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج فإن خرجن فلا جناح عليكم في ما فعلن في أنفسهن من معروف والله عزيز حكيم )

قال السعدي : الأزواج الذين يموتون ويتركون خلفهم أزواجا فعليهم أن يوصوا { وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج } أي: يوصون أن يلزمن بيوتهم مدة سنة لا يخرجن منها { فإن خرجن } من أنفسهن { فلا جناح عليكم } أيها الأولياء { فيما فعلن في أنفسهم من معروف والله عزيز حكيم } أي: من مراجعة الزينة والطيب ونحو ذلك ... انتهى كلامه رحمه الله .
وأكثر المفسرين على أن هذه الآية منسوخة ،،، بأن المرأة إذا مات عنها زوجها ،، تتربص بنفسها أربعة أشهر وعشرة أيام .. قبل أن تتزين وتعرض نفسها للخطاب .أذكر رقم الآية ، واسم السورة التي وردت فيها هذه الآية الناسخة ؟
مساعدة : الآية في الجزء الثاني

أجابه السؤال االثاني
الأجابه
الآية المنسوخة :
وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ (البقرة / 240 )
الآية الناسخة :
وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ (البقرة /234 )
رقم الايه :: 234
اسم السورةا ::: سورة البقرة 234
الأيه
{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ
فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} (البقرة 234)
----------------------------------

الثالث
السؤال الثالث
قال تعالى " واللاتي يأتين الفاحشة من نسآئكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا "
قال الإمام الطبري رحمه الله تعالى : يعني : أو يجعل الله لهن مخرجا وطريقا إلى النجاة مما أتين به من الفاحشة.
وقال ابن كثير : كان الحكم في ابتداء الإسلام أن المرأة إذا زنت فثبت زناها بالبينة العادلة، حُبست في بيت فلا تُمكن من الخروج منه إلى أن تموت؛ ولهذا قال: { واللاتي يأتين الفاحشة } يعني: الزنا { من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا } فالسبيل الذي جعله الله هو الناسخ لذلك. انتهى كلامه رحمه الله .
وعليه ، فالآية منسوخة بحكم آخر للزاني والزانية يقتضي إقامة الحد على من زنا أو زنت بالجلد .. أنزله الله تعالى في الجزء الثامن عشر من القرآن الكريم . وبين حد الزاني والزانية بحكم جديد ناسخ للحكم المتقدم المذكور في هذه الآية .
أذكر السورة ورقم الآية .
الأجابه ::

الآية المنسوخة :
وَاللاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ -إلى قوله :- إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا (النساء 15 -16 )
الآية الناسخة :
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا (النور /2 )

أذكر السورة ورقم الآية
اسم السورة :: سورة النور
ورقم الآية ::: 2

الايه

قوله تعالى : { الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين } .
------------------------

السؤال الرابع
قال الله تعالى " يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول "
اختلف المفسرون في تأويلهم لمعنى الأنفال في هذه الآية ...
قال صاحب أضواء البيان : (إنها الغنيمة كلها ، وهو قول الجمهور وممن قال به ابن عباس ، ومجاهد ، وعكرمة ، وعطاء ، والضحاك ، وقتادة ، وعطاء الخراساني ، ومقاتل بن حيان ، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم ، وغير واحد .. قاله ابن كثير ).
وقال القرطبي : إن الآية منسوخة ، ونسب ذلك إلى الجمهور .
أذكر السورة ورقم الآية التي نسخت هذه الآية .. على قول القرطبي رحمه الله .
مساعدة : الآية في الجزء العاشر ، فبعد أن ذكر الله تعالى في الآية السابقة أن الأنفال لله ولرسوله ، نزلت آية النسخ التي قسم الله فيها الغنائم بما تقتضيه حكمته وإرادته .

الأجابه
الآية المنسوخة :
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنْفَالِ قُلِ الأَنْفَالُ لِلَّهِ (الأنفال /1)
الآية الناسخة :
وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ (الأنفال /41)

أذكر السورة ورقم الآية التي نسخت هذه الآية .. على قول القرطبي رحمه الله .
أذكر السورة ::: سورة الانفال
ورقم الآية التي نسخت هذه الآية .. على قول القرطبي رحمه الله .
رقم السورة :: 41

الايه

واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين
وابن السبيل إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير

---------------------
السؤال الخامس
قال تعالى : (ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم إن الله كان على كل شيء شهيدا)
روى ابن جرير الطبري : عن عكرمة , والحسن البصري , في قوله : (والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم إن الله كان على كل شيء شهيدا) . قال : كان الرجل يحالف الرجل , ليس بينهما نسب , فيرث أحدهما الآخر , فنسخ الله ذلك بقوله تعالى ....... .....
وروى ابن كثير في تفسيره عن عطاء، عن ابن عباس قال: { والذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم } فكان الرجل قبل الإسلام يعاقد الرجل، يقول: ترثني وأرثك وكان الأحياء يتحالفون، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل حلف كان في الجاهلية أو عقد أدركه الإسلام، فلا يزيده الإسلام إلا شدة، ولا عقد ولا حلف في الإسلام". فنسختها.آية .............
قلت : الآية التي نسختها في الجزء العاشر وفيها :
أن الأقارب، قربوا أو بعدوا ، في حكم الله تعالى ، يرث بعضهم بعضًا، ويبر بعضهم بعضًا، فهم أولى من الحلف والنصرة.
أذكر رقم الآية ، واسم السورة .

الآية المنسوخة :
وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ (النساء /33 )
الآية الناسخة :
وَأُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ (الأنفال /75 )

أذكر رقم الآية ، واسم السورة .

رقم الآية ::75
واسم السورة ::سورة الانفال

الايه

وَالَّذِينَ آمَنُواْ مِن بَعْدُ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ مَعَكُمْ فَأُوْلَئِكَ مِنكُمْ
وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ


-----------------------------------

السؤال السادس
قال تعالى : { إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله }
قال ابن عطية : اختلف الناس في معنى هذه الآية ، فقال ابن عباس وعكرمة والشعبي هي في معنى الشهادة التي نهي عن كتمها ، ثم أعلم في هذه الآية أن الكاتم لها المخفي في نفسه محاسب ، وقال ابن عباس أيضاً وأبو هريرة والشعبي وجماعة من الصحابة والتابعين إن هذه الآية لما نزلت شق ذلك على أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وقالوا هلكنا يا رسول الله إن حوسبنا بخواطر نفوسنا ، وشق ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم لكنه قال لهم أتريدون أن تقولوا كما قالت بنو إسرائيل : سمعنا وعصينا؟! بل قولوا سمعنا وأطعنا ، فقالوها ، فأنزل الله بعد ذلك ....................... ، فكشف عنهم الكربة ونسخ الله بهذه الآية تلك .
قلت : فهذه الآية منسوخة بآية أخرى ، بين الله تعالى فيها أن الأنفس لا تكلف إلا ما تطاق ،، فيكون حديث النفس مما لا تطيقه الأنفس فلا يحاسب الله تعالى عليه . ولا يؤاخذ بالخطأ والنسيان .
الآية الناسخة في الجزء الثالث ...
الاجابه


الآية المنسوخة :
وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ (البقرة /284 )
الآية الناسخة :
لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا (البقرة /286)



أذكر اسم السورة ، ورقم الآية .

اسم السورة :: سورة البقرة
ورقم الآية :: 286
الايه

قال الله تعالى:
لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا
كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا
وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ [البقرة:286].
--------------------------------------

السؤال السابع
قال تعالى : (يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر )
قال أبو جعفر الطبري : نهوا عن مناجاة النبي صلى الله عليه وسلم حتى يتصدقوا ، فلم يناجه إلا علي بن أبي طالب رضي الله عنه قدم دينارا فتصدق به ، ثم أنزلت الرخصة في ذلك .
قال علي رضي الله عنه : إن في كتاب الله عز وجل لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل بها أحد بعدي : {يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة قال : فرضت ، ثم نسخت.
ومفهوم الآية كما ذكره الشوكاني :أنكم إذا أردتم مساررة الرسول في أمر من أموركم ، فقدّموا بين يدي مساررتكم له صدقة.
قلت : أنزل الله آية نسخت هذه الآية ... قال الشوكاني في معناها :
إذا وقع منكم التثاقل عن امتثال الأمر بتقديم الصدقة بين يدي النجوى ، فاثبتوا على إقامة الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وطاعة الله ورسوله ، فيما تؤمرون به وتنهون عنه.
الآية الناسخة أتت في الجزء الثامن والعشرين .
أذكر السورة ، ورقم الآية .


الاجابه


الآية المنسوخة :
إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً (المجادلة /12)
الآية الناسخة :
أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ (المجادلة /13)



أذكر السورة ، ورقم الآية .

السورة :: المجادله

ورقم الآية :: 13

الايه

( أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فإذ لم تفعلوا وتاب الله عليكم
فأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الله ورسوله والله خبير بما تعملون ( 13 )
----------------------------
السؤال الثامن

أيها الأحبة :
جاء في صلح الحديبية الذي وقع بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كفار قريش : "على ألا يأتيك منا رجل -وإن كان على دينك-إلا رددته إلينا".
وفي رواية: "على أنه لا يأتيك منا أحد -وإن كان على دينك-إلا رددته إلينا".
فعلى طريقة بعض السلف ، أن في كتاب الله تعالى آية نسخت هذه الشرط الذي كان بين المسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم ،
أمر الله عز وجل فيها عباده المؤمنين إذا جاءهم النساء مهاجرات أن يمتحنوهن، فإن علموهن مؤمنات فلا يرجعوهن إلى الكفار، لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن.
الآية في الجزء الثامن والعشرون ، أذكر اسم السورة ، ورقم الآية .


الاجابه
الآية الناسخة :
إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ (الممتحنة /10)

أذكر اسم السورة ، ورقم الآية
أذكر اسم السورة :: سورة الممتحنه
ورقم الآية ::10
الايه هي
( يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن
فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن وآتوهم ما أنفقوا
ولا جناح عليكم أن تنكحوهن إذا آتيتموهن أجورهن ولا تمسكوا بعصم الكوافر
واسألوا ما أنفقتم وليسألوا ما أنفقوا ذلكم حكم الله يحكم بينكم والله عليم حكيم ( 10 ) )


------------------------------------

السؤال التاسع
قال تعالى : (يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مئتين وإن يكن
منكم مئة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون )
قال البغوي في معالم التنزيل : هذا خبر بمعنى الأمر، وكان هذا يوم بدر ، فرض الله على الرجل الواحد من المؤمنين قتال عشرة من الكافرين، فثقلت على المؤمنين
وقال السيوطي في الدر المنثور : ثقلت هذه الآية على المسلمين فأعظموا أن يقاتل عشرون مائتين ومائة ألفا فخفف الله عنهم فنسخها.
وقد رجح الدكتور عبدالله بن محمد الأمين الشنقيطي في كتابه (الآيات المنسوخة في القرآن الكريم)
نسخ هذه الآية .
قلت : الآية الناسخة لهذه الآية هي في الجزء العاشر ،، وقد خفف الله فيها على المؤمنين ، بعد أن ثقل عليهم أن يقاتل رجل من المؤمنين عشرة من الكفار .
قال ابن عباس: كتب عليهم ألا يفر عشرون من مائتين، ثم خفف الله عنهم، فلا ينبغي لمائة أن يفروا من مائتين.
أذكر السورة ، ورقم الآية .\\


الاجابه

الآية المنسوخة :
إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ (الأنفال /65)
الآية الناسخة :
الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ (الأنفال /66)

أذكر السورة :: سورة الانفال 66

، ورقم الآية .66

الايه

الآية هي قوله تعالى { الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة
يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين). الأنفال .66

-------------------------------

السؤال العاشر ( السؤال الأخير )
قال تعالى ( يا أيها المزمل ، قم الليل إلا قليلا ، نصفه أو انقص منه قليلا ،
أو زد عليه ورتل القرآن ترتيلا .............. الآيات ) .
عن سعد بن هشام قال قلت لعائشة : يا أم المؤمنين أنبئيني عن خلق رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلم
قالت : ألست تقرأ القرآن؟ قلت : بلى قالت : فإن خلق نبي اللّه تعالى القرآن
قال : فهممت أن أقوم ولا أسأل أحدا عن شيء حتى أموت ثم بدا لي فقلت أنبئيني عن قيام رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلم
فقالت : ألست تقرأ يا أيها المزمل؟ قلت : بلى ،
قالت : فإن اللّه تعالى افترض قيام الليل في أول هذه السورة فقام نبي اللّه وأصحابه حولا.
قال أبو عبدالرحمن السلمي : لما نزلت : {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ}
قاموا حتى ورمت أقدامهم وسوقهم .
قلت : ثم خفف الله عن عباده ، وذكر سبحانه عذرهم بأن فيهم مرضى لا يطيقون قيام الليل ،
وآخرون يسافرون في الأرض ، للتجارة والأرباح يطلبون من رزق الله ما يحتاجون إليه في معاشهم فلا يطيقون قيام الليل ،
وآخرون يجاهدون ، فلا يطيقون قيام الليل . ذكر الله تعالى هذه الأسباب الثلاثة فرفع عنهم قيام الليل
فتكون الآية التي ذكر الله تعالى فيها هذه الأعذار ، ورخص فيها عن قيام الليل ناسخة للآيات الأول من سورة المزمل .
كما قال بعض العلماء .

أذكر اسم السورة التي وردت فيها الآية الناسخة !
ورقم الآية .

تجدون الإجابة في الجزء التاسع والعشرين .

الأجابه ::

الآية المنسوخة :
يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلا قَلِيلا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلا (المزمل /1-3)
الآية الناسخة :
إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ (المزمل /20)

أذكر اسم السورة :: سورة المزمل
ورقم الآية :: الايه رقم 20

الايه
قوله تعالى :
{ إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك
والله يقدر الليل والنهار علم أن لن تحصوه فتاب عليكم فاقرءوا ما تيسر من القرآن
علم أن سيكون منكم مرضى وآخرون يضربون في الأرض يبتغون من فضل الله
وآخرون يقاتلون في سبيل الله فاقرءوا ما تيسر منه وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة
وأقرضوا الله قرضا حسنا وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله
هو خيرا وأعظم أجرا واستغفروا الله إن الله غفور رحيم } (المزمل /20)

المصدر: منتديات بني بحير بلقرن

---

Y[hfhj Hszgm hglshfrm hgvlqhkdm