التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: ليلة القدر تطلب ليلة الفرقان وليس يومها (آخر رد :الرهيب)       :: ✨ *برنامج آية وفائدة* ✨ (آخر رد :الرهيب)       :: دورة علمية في التجويد* (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " جابر علي احمد ال حسن البحيري"(سويد) ولم يحدد وقت ومكان الصلاة والدفن (آخر رد :abuzeed)       :: أثناء خروجك من البيت ستلقى صنفين من النساء (آخر رد :الرهيب)       :: هذا هو الرقم الموحد الذي دشنه أمس وزير الشؤون الإسلامية .. (آخر رد :الرهيب)       :: شرح مُبسط ومُختصر 🔷 مخارج الحروف 🔷 مخارج الحروف من أهم الأبواب في علم التجويد. ♦️ويجب على قارىء القرءان أن يتقن مخارج وصفات الحروف حتى لا يتغير مخرج الحرف وبالتالي يتغير مدلوله 🔷والمخرج هو: م (آخر رد :الرهيب)       :: الفتور في رمضان . (آخر رد :الرهيب)       :: دعاء القنوت جاهز ومرتب لصلاة التراويح والقيام (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: منصة وقفي (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ﴾‏الحياة ميدان سباق إلى الله‏..سابقوا بالخيرات..‏سابقوا بالطاعات.    

النفس و الروح‏

في اللغة الدارجة نخلط دائماً بين النفس والروح، فنقول إن فلاناً طلعت روحه. . ونقول إن فلاناً روحه تشتهي كذا، أو أن روحه تتعذب أو أن روحه

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 09-07-2013, 07:08 AM   #1
افتراضي النفس و الروح‏




في اللغة الدارجة نخلط دائماً بين النفس والروح، فنقول إن فلاناً طلعت روحه.

. ونقول إن فلاناً روحه تشتهي

كذا،

أو أن روحه تتعذب أو أن روحه توسوس له، أو أن روحه زهقت، أو أن روحه اطمأنت، أو أن روحه تاقت

واشتاقت أو ضجرت وملت..
وكلها تعبيرات خاطئة!! .. وكلها أحوال تخص النفس وليس الروح.
فالتي تخرج من بدن الميت عند الحشرجة والموت هي نفسه وليست روحه.
تقول الملائكة في القرآن للمجرمين ساعة الموت:
(( أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون )) (93 – الأنعام)
والتي تذوق الموت هي النفس وليس الروح.
(( كل نفس ذائقة الموت )) (185 – آل عمران)
❀⊱╮والنفس تذوق الموت ولكن لا تموت.. فتذوقها الموت هو رحلة خروجها من البدن، والنفس موجودة قبل
الميلاد، وهي موجودة بطول الحياة، وهي باقية بعد الموت، وعن وجود الأنفس قبل ميلاد أصحابها يقول الله: إنه
أخذ الذرية من ظهور الآباء قبل أن تولد وأشهدها على ربوبيته حتى لا يتعلل أحد بأنه كفر لأنه وجد أباه على الكفر.
(( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم و أشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا

يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين، أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذريةً من بعدهم أفتهلكنا بما فعل

المبطلون، وكذلك نفصل الآيات و لعلهم يرجعون )) (172، 173، 174 – الأعراف)
فذلك مشهد أحضرت فيه الأنفس قبل أن تلابس أجسادها بالميلاد، وليس لأحد عذر بأن يكفر بعلة كفر أبيه، فقد

كان لكل نفس مشهد مستقل طالعت فيه الربوبية.. وبهذا استقرت حقيقة الربوبية فطرتنا جميعاً.
ثم إن الروح لا توسوس، ولا تشتهي ولا تهوى ولا تضجر ولا تمل ولا تتعذب، ولا تعاني هبوطاً ولا انتكاساً.

إنما تلك كلها من أحوال النفس وليس الروح.
يقول القرآن:
(( فطوعت له نفسه قتل أخيه)) (30 – المائدة)

(( و لقد خلقنا الإنسان و نعلم ما توسوس به نفسه)) (16 – ق)

(( و نفس و ما سواها، فألهمها فجورها و تقواها)) (7، 8 – الشمس)

(( بل سولت لكم أنفسكم أمراً فصبر جميل)) (18 – يوسف)

(( و ضاقت عليهم أنفسهم و ظنوا ألا ملجأ من الله إلا إليه)) (118 – التوبة)

(( إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا و تزهق أنفسهم)) (55 – التوبة)

(( و من يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه)) (130 – البقرة)

(( و من يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون)) (9 – الحشر)

(( و أحضرت الأنفس الشح) (128 – النساء)
(( و ما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء)) (53 – يوسف)
❀⊱╮فالنفس هي المتهمة في القرآن بالشح والوسواس والفجور والطبيعة الأمارة، وللنفس في القرآن ترق وعروج، فهي يمكن أن تتزكى وتتطهر، فتوصف بأنها لوامة و ملهمة و مطمئنة و راضية و مرضية.
(( يأيتها النفس المطمئنة، ارجعي إلى ربك راضية مرضية، فادخلي في عبادي، و ادخلي جنتي)) (27 – 30 الفجر)
❀⊱╮أما الروح في القرآن فتذكر دائما بدرجة عالية من التقديس والتنزيه والتشريف، ولا يذكر لها أحوال من عذاب أو هوى أو شهوة أو شوق أو تطهر أو تدنس أو رفعة أو هبوط أو ضجر أو ملل، ولا يذكر أنها تخرج من الجسد أو أنها تذوق الموت.. ولا تنسب إلى الإنسان وإنما تأتي دائماً منسوبة إلى الله.
يقول الله عن مريم:
(( فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا)) (17 – مريم)
و يقول عن آدم:
(( فإذا سويته و نفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين)) (29 – الحجر)
يقول (( روحي )) و لا يقول روح آدم
.
فينسب ربنا الروح لنفسه دائما.

(( و أيدهم بروح منه)) أي من الله (22 – المجادلة)
و يقول عن القرآن ونزوله على النبي عليه الصلاة والسلام:

(( و كذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا)) (52 – الشورى)
ويقصد بالروح هنا الكلم الإلهي القرآني.

(( يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق)) (15 - غافر)

(( ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء من عباده)) (2 – النحل)
والروح هنا هي الكلمة الإلهية و الأمر الإلهي.
❀⊱╮والروح دائما تنسب إلى الله، وهي دائما في حركة من الله وإلى الله ولا تجري عليها الأحوال الإنسانية ولا

الصفات البشرية.. ولا يمكن أن تكون محلاً لشهوة أو هوى أو شوق أو عذاب.

ولهذا توصف الروح بأوصاف عالية.
فيقول القرآن عن جبريل: إنه روح القدس.. و الروح الأمين
.
و يقول عن عيسى إنه (( رسول الله و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه)) أي روح من الله (171 – النساء)
❀⊱╮أما النفس فهي دائما تنسب إلى صاحبها.
(( و ما أصابك من سيئة فمن نفسك)) (79 – النساء)

(( و من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه)) (15 – الإسراء)

(( و ضاقت عليهم أنفسهم)) (118 – التوبة)

(( و ما أبرئ نفسي)) (54 – يوسف)

(( و كذلك سولت لي نفسي)) (96 – طه)

(( و من يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون)) (9 – الحشر)

(( و من يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه)) 130 – البقرة)
وحينما تنسب النفس إلى الله فتلك هي الذات الإلهية
.
(( و يحذركم الله نفسه)) (28 – آل عمران)
ذلك هو الله ليس كمثله شيئ و هو مما لا يستطيع الإنسان أن يتخيل له شبيها و لا يصح أن نقيس النفس الإلهية

على نفوسنا..

فالنفس الإلهية هي غيب الغيب.
يقول عيسى لربه يوم القيامة:

(( تعلم ما في نفسي و لا أعلم ما في نفسك)) (116 – المائدة)
فالنفس الإلهية لا تتشابه مع النفس الإنسانية إلا في اللفظ و لكنها شيء آخر البتة..
(( ليس كمثله شيء)) (11 – الشورى)

(( لم يكن له كفوا أحد)) (4 – الإخلاص)
❀⊱╮السؤال إذاً: ما نصيب كل منا من الروح؟

❀⊱╮ماذا نعني حينما نقول إن لنا روحاً و جسداً؟

❀⊱╮ثم ما علاقة نفس كل منا بروحه و جسده؟
أما نصيبنا من الروح فهو النفخة التي ذكرها القرآن في قصة خلق آدم.

(( إني خالق بشرا من طين، فإذا سويته و نفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين)) (71، 72 – ص)
وما حدث من أمر التسوية والتصوير والنفخ في صورة آدم يعود فيتكرر في داخل الرحم في الحياة الجنينية لكل

منا.. فيكون لكل منا تسوية وتصوير، ثم نفخة ربانية حتى تتهيأ الأنسجة ويستعد المحل لتلقي هذه النفخة،

وذلك يكون في الشهر الثالث من الحياة الجنينية، وينتقل الخلق بهذه النفخة من حال إلى حال!!..
يقول ربنا عن هذه المراحل:
(( ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر

فتبارك الله أحسن الخالقين)) (14 – المؤمنون)
فيقول عند النفخة: ((ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين)).. إشارة إلى نقلة هائلة نقل بها المضغة

المكسوة بالعظام إلى مستوى لا يبلغه ولا يقدر عليه إلا أحسن الخالقين.. وذلك بالنفخة الربانية.
ويتكلم عن هذا النفخ في الجنين بعد تسويته في آية أخرى عن نسل آدم.
(( ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين، ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة))

(8، 9 – السجدة)
ونفهم من هذا أن السمع والبصر والفؤاد هي من ثمار هذه النفخة الروحية.. وإنه بهذه المواهب ينقل الإنسان من

نشأة إلى نشأة ومن مستوى إلى مستوى، و هذا هو معنى.. ((ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين)).
إن نصيبنا من هذه الروح إذن هو نصيبنا من هذه النفخة.. وكل منا يأخذ من هذه النفخة على قدر استعداده.
وبفضل هذه النفخة يصبح للواحد منا خيال وضمير وقيم وعالم من المثل.. والجسد والروح فينا أشبه بأرض

الواقع وسماء المثال.

❀⊱╮وعلاقة نفس كل منا بروحه وجسده هي أشبه بعلاقة ذرة الحديد بالمجال المغناطيسي ذي القطبين.
والذي يحدث للنفس دائماً هو حالة استقطاب:

- إما انجذاب وهبوط إلى الجسد، إلى حمأة الواقع وطين الغرائز والشهوات، و هذا هو ما يحدث للنفس الجسدانية

الحيوانية حينما تشاكل الطين وتجانس التراب في كثافتها.
- وإما انجذاب وصعود إلى الروح، إلى سماوات المثال والقيم الأخلاق الربانية، وهو ما يحدث للنفس حينما

تشاكل الروح وتجانسها في لطفها وشفافيتها.
والنفس طوال الحياة في حركة وتذبذب واستقطاب بين القطب الروحي وبين القطب الجسدي.. مرة تطغى عليها

ناريتها وطينتها، ومرة تغلبها شفافيتها وطهارتها.
❀⊱╮ الجسد والروح هما مجال الامتحان والابتلاء، فتبتلى النفس وتمتحن بهاتين القوتين الجاذبتين إلى

أسفل و إلى أعلى لتخرج سرها، وتفصح عن حقيقتها ورتبتها وليظهر خيرها وشرها.

ومن هنا نفهم أن حقيقة الإنسان هي((نفسه))، والذي يولد ويبعث ويحاسب هو نفسه، والذي يمتحن ويبتلى هو

نفسه، وما يجري عليه من الأحوال والأحزان والأشواق هي نفسه.. أما جسده و روحه فهما مجرد {مجال} تماما

مثل الأرض و السماوات في كونهما مجال حركة بالنسبة للإنسان لإظهار مواهبه وملكاته.. فكما أعطى الله لهذه

النفس عضلات (جسداً) كذلك أعطاها روحاً لتحيا، وتعمل وتكشف عن سرها ومكنونها وتباشر خيرها وشرها.
وبهذا المعنى تكون كلمة ((تحضير الأرواح)) كلمة خاطئة، فالأرواح لا تستحضر، ولا يمكن لأي روح أن

تستحضر، لأن الروح نور منسوب إلى الله وحده، وهو ينفخ فينا هذا النور لنستنير به.. وهذا النور من الله وإلى

الله يعود ولا يمكن حشره أو استحضاره.. أما ما يحشر ويستحضر فهي الأنفس وليس الأرواح.. هذا إذا صح أن

هؤلاء الناس يستحضرون أنفسا في جلساتهم.. و أغلب الظن أن ما يحضر يكون من الجن المصاحب لهذه

الأنفس في حياتها (القرناء)، وكل منا له في حياته قرين من الجن يصاحبه، وهو بحكم هذه الصحبة الطويلة

يعرف أسراره ويستطيع أن يقلد صوته وإمضاءه، وهذا الجن هو الذي يلابس الوسيط في غرفة التحضير

المظلمة، ويدهش الموجودين بما يحسبونه خوارق.
أما الأرواح فلا يمكن استحضارها.
أما الأنفس فلا يحشرها ولا يحضرها إلا ربها.
والنفس لا يمكن أن تتحول إلى روح، وإنما هي في أحسن أحوالها ترتقي حتى تشاكل الروح وتجانسها بقدر ما

تتخلق بالأخلاق الربانية، وبقدر ما تقترب من المثال النوراني (الروح التي نفخها الله في الإنسان).
كذلك يمكن لهذه النفس أن تتدنى وتهبط حتى تشاكل الشياطين، وتجانس إبليس في ناريته.
والنفس التي تتطهر وتتزكى حتى تشاكل وتجانس الروح في لطفها هي التي يقربها الله من عرشه يوم القيامة،

وهي التي يقول عنها إنها ستكون (( في مقعد صدق عند مليك مقتدر)) (55 – القمر)
.. لأنها بهذا التطهر والترقي تصبح نفساً ربانية مكانها إلى جوار الله.
أما النفوس المظلمة التي تهبط بفجورها وغلظتها إلى الدرك الشيطاني فهم الذين يقول عنهم ربهم يوم القيامة:

(( إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون)) (15 – المطففين)
وهؤلاء سيكون مكانهم مع النفوس النارية السفلية في قاع الظلمة والجحيم.
أما الروح فلا مكان لها في جنة أو جحيم، وإنما هي نور من نور الله تنسب إليه، وهي منه ولايجري عليها ابتلاء

و لا محاسبة ولا معاقبة ولا مكافأة.. وإنما هي المثل الأعلى في الآية:
(( و له المثل الأعلى و هو العزيز الحكيم)) (60 – النحل)

(( وله المثل الأعلى في السماوات و الأرض و هو العزيز الحكيم)) (27 – الروم)
وذلك عالم المثال النوراني الذي يستمد قدسيته ونورانيته من كونه من الله ومن أمر الله
.
(( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)) (85 – الإسراء)
مقال: النفس و الروح للــرائع د. مصطفى محمود



hgkts , hgv,p‏




الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2013, 08:27 PM   #2
 
الصورة الرمزية abuzeed
افتراضي رد: النفس و الروح‏

بارك الله فيك وجزاك خيراً على هذه المعلومات القيمة



abuzeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-07-2013, 09:39 PM   #3
افتراضي رد: النفس و الروح‏

ابو زيد
مشكور على مرورك العطر
الذي انار متصفحي وزاده روعه وجمالا

فلك ودي واكاليل وردي



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وقفات مع النفس هاجوس مقطع الروس المواضيع العامة 5 11-20-2012 08:30 PM
نقاء النفس هزازي المواضيع العامة 12 12-25-2010 01:00 PM
ألم النفس علاعليازينة منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات 2 12-04-2010 11:34 PM
جهاد النفس أبو عبدالمحسن المواضيع الاسلامية 1 06-29-2009 03:51 AM
سمو النفس مجيدي9 المواضيع العامة 3 05-23-2009 02:46 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 12:17 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75