ومن القصص عبرة

[عصر المانوليا]

هجم مجموعة شباب على فتى وأوسعوه ضرباً , وأخوه واقفٌ لم يمدّ له يد العون.
نظر الفتى لأخيه الذي تسمّر في مكانه يريده أن يساعده, ولكنّ أخاه لم يحرّك ساكناً.
مرّ شيخ كبير وسأل هذا الشاب قائلاً:
من هذا الفتى الذي نزفت جراحه حتى عطّرت المكان بشذا شجاعته ومقاومته.
فطأطأ الشاب رأسه وردّ بخجل:
إنّه أخي..
ابن أمّي وأبي..
مسلمٌ مثلي يصلي..
لا يهاب المعتدي.

فقال الشيخ لماذا لا تساعده؟
فقال الشاب:
إنّه مُلْكٌ وكرسي..
علّماني كيف أُمْسِي..
ناسياً يومي وأَمْسي..
لا أُحِبُّ سوى نفسي.

فضحك الشيخ وقال:
قصّتك تذكرني بغزّة والعرب!!!
وما أشبه الليلة بالبارحة

[abuzeed]

اياك اعني واسمعي يا جاره

[عصر المانوليا]

أشكر لك مرورك أخي أبا زيد

[علي بن قحمان القرني]

قصة مؤلمة جدا تحكي مابين اسطرها امورا كثيرة
شكرا عصر المانوليا
اخرجتنا قليلا من الروتين المعتاد (اخبار فقط )
لاعدمناك

[الرهيب]

مشكور والله يعطيك العافيه ..
قصه تشكر عليها ..
فلك مني كل الشكر والتقدير ..

[عصر المانوليا]

أخي علي بن قحمان وأخي الرهيب...أشكر لكما مروركما وتعليقكما