التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
اختبار في سورة البقرة كاملة
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: اختبار في سورة البقرة كاملة (آخر رد :الرهيب)       :: رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري (آخر رد :الرهيب)       :: فضل صيام ستة أيام من شوال: (آخر رد :الرهيب)       :: المشروع عبارة عن ٣٨ صفة لنبي ﷺ للنساء فقط (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر (آخر رد :الرهيب)       :: إذاعه القرآن الكريم من السعودية في جوالك على مدى 24ساعة* (آخر رد :الرهيب)       :: 🍃*خاطرة..* (آخر رد :الرهيب)       :: ‏قصة : الصحابي كلاب بن أمية (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏قال الشيخ عبدالكريم الخضير - حفظه الله - الذّنب إذا تِيبَ منه لا يكونُ له أثرٌ، بل قد يكون صاحبه بعده خيرًا منه قبله .     الرهيب من الرياض : ‏جمالُ الحياة بالرضا بما قسمهُ لك الله والتوكل عليه،استمتع بما حولك من نعم وقُل الحمدُلله."من باب الأيام تمضي والصالحات تبقى:سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله،الله أكبر.    

الحيآء!.!

الحــياء مِن أعْظمِ وَ أجُلِّّ نِعَمَِّ اللهِ-تَعَالَى- عَلََّى عَبْدِهِ: الإِيمَآنُ. وَ قَدْ جَعَلَ اللهُ-عَزَّ وَ جَلَّ- الإِيمَآنَ شُعَبَأًَ تَزِيّدُ مِنْ إيمآنِ آلَمَُؤمِنِ بِفَعَلََهَا ،

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 06-14-2017, 08:43 AM   #1
 
الصورة الرمزية سلطانةة
 

سلطانةة سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي الحيآء!.!

الحــياء




مِن أعْظمِ وَ أجُلِّّ نِعَمَِّ اللهِ-تَعَالَى- عَلََّى عَبْدِهِ: الإِيمَآنُ.
وَ قَدْ جَعَلَ اللهُ-عَزَّ وَ جَلَّ- الإِيمَآنَ شُعَبَأًَ تَزِيّدُ مِنْ إيمآنِ آلَمَُؤمِنِ بِفَعَلََهَا ،
وَتَنْقُصُ مِن إيمآنه بِترْكِهَا. وَ مِنْ شُعَبَِّ الإِيمَآن الَّتِي حَثََّّ عَلَّيهآ الشَّرْعُ ،
وّبيَّنَ فَضَِّيلتَهَا: شُعْبَةُ الحَيَاءِ .


.


مَعَنَى الحَيَاءِ:-
مُجآهَدََّةُ الَنَّْفْسِ لـِ/حَبَسَ اضْطرآبٍ سَآدَهَا،
سَبَبُهُ: وَصَفَُّ هَذهِ الَنَّْفْسِ بِصِفَةٍ ذَمِيمَةٍ أَوْ نآقِصَةٍ.
فَالِصِّفَّةُ الَذََّّمِيمَةُ أَوِ الَنَّْآقِصَةُ إذآ أتُّصِفَ بِهَا آلَمََرْءُ؛اضْطَرِبََتْ نَفْسُهُ لِكَرَأَهتِها،فَيُجآهَدَُّ لِحَبْسِه.
وَ أَلِفََرْقُ بَيْنَ الِصِّّفَتَيْنِ:أَنََّ الَذََّّميمَةَ هِيَ:أَمْرٌ يَتَعَلَّقُ بِسُوءِ الأخَلّآق وَخَوارِمِ آلَمَُرُوءَةِ،
أمَّا الَنَّْاقِصَةُ؛ فَهِيَ أَمْرٌيَتَعَلَّقُ بِالعَيْبِ الخُلُقيِّ ، أَو بِسُوءِ الإِتْقآنِ .

وَقَدّْ يَكُونُ أَصَلَُّ أَلاَِّضْطِرَأَبَِ مِنَ الِصِّّفةِ الحَميَدةِ أَو الكآمَلََّةِ،كأنْ يَشعُر بِأَلِفََرَحِ
عِنْدَ وَصَفَِّه بِالَذَّكآء أَو الكَرمِ أَو التَّوآضُعِ...-و غَيَّرَُها مَنّ صِفآتَِ الَكَمََال- ،
فَيَكْتَمّـَهُ؛خَشْيةَ أن يَصِفهُ الَنَّْآس بِالعُجْبِ أَو الغُرُور. وقَدّ يَستحِي آلَمََرْءُ لِحَيَاءِ غَيَّرَهِ.
وَ الحَيّآءُ مِنَ الأعَمَّآلِ القَلُبّيَّةِ الَّتي يَصْعُبُ عَلََّى الَنَّْاظِرِ إدَرّآكُها؛ سَواءً عَلى
نفْسِهِ أَو عَلَّى غَيْرِهِ.



الحَيّآء في الكِتآبِ و السُّنَّةِ:

وَرَدََّ الحَيَاءُ في الكِتَآبَِ و السُّنَّةِ الِصَّّحِيحةِ وهَذَا يَدَلَُّ عَلَّى فَضَلَِّهِ والٍٍحَثَِّّ عَلَّيهِ،
و أَنَّهُ مِنَ خِصالِ الأنْبِيَاءِ-عَليِهَمَُّ الِصًّّلاةُ و السَّلأمَ - وَ لَمْ يُؤْتِهِمُ اللهُ إلاَّ الخِصَالِ
الحَمِيَدَةِ، وَ مَكَآرِمَ الأخَلاََق.


فـ/مِن الكتآبِ الكَرِيمِ:

قَوْلُهُ-تَعَإِلَى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِيِنَّ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ الَنَّْبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَأَمٍْ
غَيْرَ نَاظِرِيِنَّ إِنَأَهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَآنْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِيِنَّ لِحَدِيثٍ
إِنَّ ذَلِكُمْ كَآنَ يُؤْذِي الَنَّْبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا
فَأُسّْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَآبٍَ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) [الأحَزَّآبَ:53]


وَمِنَ السُّنَّةِ:

* عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ-رَضَّي اللهُ عَنْهُ- ، عَنِ الَنَّْبيِّ -صَلَى اللهُ عَلَّيهِ وَ سَلَّّم-، قَـآلَ:
"الإيمَآنُ بِضعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً، وَ الحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإيمَآنِ"
[روآهُ الُبُّخآرِيُّّ، ومُسَلِّم].


*عَن أَنَسِ بن مَالِك-رَضَّي اللهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ الَنَّْبيِّ -صَلَى اللهُ عَلَّيهِ وَ سَلَّّم-:
"مَا كَآنَ أَلِفَُحْشُ فِي شَيْءٍ إلاَّ شآنَهُ، وَ مَا كاَنَ الحَيَّاءُ فِي شَيءٍ إلاَّ زآنَهُ"
[روأَهٍُ التِّرمذي،و أَبَّن ماجََه،صَحَّحَه الألُبّآنيُّ].


*عَن عُقْبَةَ بْنِ عَمَرَّو-رَضَّي الله عَنْه- ،قَالَ: قَالَ الَنَّْبيِّ -صَلَى اللهُ عَلَّيهِ وَ سَلَّّم-:"إنَّ مِمَا أَدْرَك الَنَّْأُسُّ مِنْ كَلأمَِ الَنْبوَّةِ :إذا لَمْ تَسْتَحْيِ فَافْعَلْ ماشٍٍِئتَ"
[روأَهٍ الُبُّخَارِيُّّ].


*عَن أَبَّن عَبََّّأُسّ-رَضَّي اللهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ الَنَّْبيِّ -صَلَى اللهُ عَلَّيهِ وَ سَلَّّم-:
"إنَّ لِكُلِّ دِيِنٍّ خُلُقَاً ، و إنَّ خُلُقَ الإسَلاََمِ الحَيَاء"
[روأَهٍُ أَبَّن ماجََه،و صحَّحه الألُبَآنِيُّّ].


حَيَّآءُ الله:

قالََ أَبَّنُ الَقِيَِّمِ في "مَدارََِج السَّآلِكَيْن" : "فَذاك نَوعٌ آخَرُ لآتُدَرِّكُهُ الأفْهَأَمُْ، وَلاَ تُكَيِّفُهُ
العُقُولُ؛فَإنَّهُ حَيَاءُ كَرَمٍ، وَ بَرٍَّّ ، وَ جُوَدٍَّ ، وَ جَلاَلٍ".


حَيَاءُ خَيَّرَُ الُبَّرِّيِّّةِ:

عَن أَبي سَعَيَّدٍَ الخُدَرِيِّّ-رَضَّي اللهُ عَنْهُ- قَالَ: "كَآنَ الَنَّْبيُّ -صَلَى اللهُ عَلَّيهِ وَ سَلَّّم-
أَشَدََّّ حَيَّاءً مِنَ الْعَذْراءِ فِي خِدْرِها"


حَيِّآءُ صحَبُّ رَسَوَّلَِ الله:

أبو بَكَرٍ الِصَّدِيقْ:قالََ أ-رَضَّي الله عَنْه -وهُوَ يخَطَبَ الَنْأُسٍّ: "يَا مَعْشَرَ آلَمَُسْلِميِنّ
أُسّْتحَيّوا مِن الله،فَوالٍٍَّذِي نَفْسي بَيْده إنَّي لأظَلَُّّ حِيْنَ أذَهَبَُ إلى الغائِطِ في أَلِفََضَاء ِ
مُغَطَّيَ رأسي؛ أُسّْتحَيَاءً مِن رُبِّّي".


عُثَّمَّآنُ أَبَّن عَفَّّآن:رَوت عائِشة قَصَّة عَجِيبَة يشَهِدَ فيها رَسُول الله أن آلَمََلأئكة
تستحَيّ مَنّ عُثَّمَّآن، فَقَدَ قالََت رَضَّي الله عَنْها كآنَ رَسُول الله مُضْطجِعاً في بَيْتِيّ،
كِاشَفاًً عَنْ فَخْذيه أو ساقََيه، فَأْستأذن أبو بَكَر فأذن له وهُوَ عَلَّى تِلْكَ الحالََ.
فَتَّحَدٍّّث، ثَمَّ أُسّتأذن عَمَّرَ فأذن له وهُوَ كَذَلِك فيتَحَدَّثَ ثَمَّ أُسّتأذن عُثَّمَّآن ، فُجْلس
رَسُول الله وسَوَّى ثِيَآبَه فَدَخَلّ فَتَّحَدَّثَ، فُلَّمْا خَرَجَ قالََت عائِشة: دَخَلَ أبو بَكَر فُلَّمْ
تهتشّ له ولَمْ تبالََه، "أي لَمْ تَغَيُّر مَنّ حالََِك شَيْء" ثَمَّ دَخَلَ عَمَّرَ فُلَّمْ تهتشّ له ولَمْ تبالََه،
ثَمَّ دَخَلَ عُثَّمَّآن فُجْلست وسَوِيّت ثِيَآبَك، فَقَأَلَ: "ألاَ أسَتحِي مِن رَجَُّلٍ تَسْتحَيّ مِنهُ آلَمََلأئِكة"
[روأَهٍ مُسْلِم]. وَ كَآن مِن شَدةِ حَيائِه أنَّه كَآنَ يَشَدَُّ عَلَّيهِ ثِيَآبَهُ حَتَّى لا يظَهَرَ شَيْءً مَنّه
وَ يغتسِلُ وَحْدَهُُ فُلّا يُقَيَّم صُلُبَّهُ حَيَاءً مَنّ الله.


أبو مُوسى الأشِعْرِيّّ:-وَرَدَ عَنْهُ –رَضَّي الله عَنْه- أنَّهُ قَالَ: "إني لأدَخَلَ الُبَّيَّتَ آلَمَُظْلِم
أغتسَلّ فيه مَنّ الَجَُّنَّآبََة فأحَنَّي فيه ظهُرْي إذا أخذت ثَوْبي حَيَاءً مَنّ رُبّي"


الحَيَاءُ مِن الله وَ الحَيَاءُ مِن الَنَّْأُسّ:
إنَّ/الحَياءَُ لآيكَوَّنَُ إلاَّ بِطَرَفَيِنِّ:

الأوَّلُ:آلَمَُسْتحِي
الثآنِيّ:آلَمَُسْتحَى مِنه..
*الله-سُبْحآنَه و تَعَالَى-
*آلَمَُمَيِّز مَنّ الَنَّْأُسّ
إذاً فَـ/صِفةُ الحَيَاءِ عِندَ الشَخَصَِ نَفسِهِ مُتغيِّرةٌ،تخْتَلِفُ بِحسَبِ آلَمَُستحى مَنهُ،
وَ بِحسَبِ شِدَّةِ آلَمَوقِفِ الَوْاقٍِعِ عَلَّيهِ. وَ عَلَّيهِ:فَلاَ يَلَزِمَُ أّنْ يَكَوَّنََ حَياءُ شَخَصٍَّ
مِن اللهِ بِقَدَرَش حَيَّائِهِ مِشّن الَنَّْأُسّ.


وَ الَنْأُسٍُّّ فِي هَذَا مَرآتِبَ وَ أّصنَافٍ:

الأوَّل:صِنفٌ يَسْتحِي مَن الله ،وَ يسْتحِي مِن الَنَّْأُسّ.
"وَ هُو مَنّ أصَبََّح الحَيآءُ سَجِيَّةً فِيهِ لاَ تُزأَيَّلهُ"


الثآنيِ:صِنفٌ يَستحِي مِن الله ، و لاَ يَسْتحَيّ مَنّ الَنَّْأُسّ.
"وَ هُوَ مَنّ يُزكِّي نَفَّسَهُ، وَ يُوهِمُها أنَّه قَرِيب مَنّ الرَّحمَنّ،
وأنَّ الَنَّْأُسّ لَيْسُوا مِثلهُ فِي قُرُبِّه مَنّه-تَعَالَى- فَيسُوغُ لِنَفَّسَهِ ما لاَ يرِضاًهُ
مِن غَيَّرَه،ويغَلَبَ عَلَّى هَذَا الِصَّنَّفَ مَنّ الَنَّْأُسّ كَثْرةُ العِبادََةِ وَ سُوءُ
الَمَعَآمَلَّةِ في آنٍ وأَحَِّدٍ"


الثالِث:صِنفٌ لاَ يَسْتحِي مِن الله ، وَ يَسْتحِي مِن الَنَّْأُسّ. "وَهُوَ عَلَّى الغالٍٍِب :مَنّ
لاَ يعْبُدُ الله-عَزََّّ وَ جُلَّّ- و يُجأَهِدُ نَفَّسَهُ فِي إرِضاًءِ الَنَّْأُسّ،وَ يُراقََِب عُيُوب العُبَّادِ،
حَتََّّى يَقْنَعَ بِأنَّه صَالِحٌ،وبِأنَّ العِبادََةَ لَيْسَت شَرَطاً لِلِصَّّلأَحَّ،فُلّا يتقَرَّّب إِلَى الله
بِالعَبَّادآتِ مَعَ تَوَهُّمِه أنَّه أقَرُبَ الَنَّْأُسّ إليه"


الرآبِع:صِنفٌ لاّيَسْتحِي مِن الله، وَ لأَيَْسْتحَيّ مِن الَنَّْأُسّ."وَهُوَ مَن قَدّْ
نُزِعَ الحَيآءُ مِن قَلُبِّهِ، فُلّا تَرى فَرَقَّاً بَيِنّهُ وَ بَيَّنَ الُبّهآئِم إلاَّ في الخَلْقةِ فَقَطْ"


الَمَعَآصيِ تُذهِب الحَيآء:

قالََ أَبَّن الَقِيَم- رَحِمَه الله - :" مِن عُقوبآتِّ آلَمََعآصٍي ذَهآبََُ الحَياءِ الّذي هُوَ ماَدة حَياةُ القَلَبَ،
وهُوَ أصَلَّ كَلَّ خَيَّرَ، و ذَهَآبَه ذَهَآبَ الخَيَّرَ أجَمَعه فَقَدَ جاء في أَلْحَدَيث الِصَّحِيح " الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ ".


دُررُ السَلَفَِ في الحَيآء:


* قالََ عَمَّرَ -رَضَّي الله عَنْه-:"مَنّ قَلََّّ حَيَّاؤه قَلَّ وَرَعه، و مَنّ قَلََّّ وَرَعه مآتَ قَلَبَه".

* قالََ أَبَّن مَسَّعَوَّدَ- رَضَّي الله عَنْه - : " مَنّ لا يستحَيِيَ مَنّ الَنْأُسٍّ لا يستحَيِيَ مَنّ الله ".

*قالََ آلَمَُحأُسَّبَي : "آلَمَُراقَََبَة عِلَمُْ القَلَبَِ بِقَرُبَِ الرُبّّ ، وَ كُلَمْا قَويتْ آلَمََعرِفةُ بِاللهِ قَويَ
الحَياءُ مِن قُرُبِّه ِوَ نَظرِهِ".

* قالََ الحَسَّن الُبَّصَرِيّّ : "الحَيَاءُ والٍٍتكرُّم خَصََّلَّتَأَنٍ مَنّ خَصَّالِ الخَيَّرَِ ، لَمْ يكَوَّنَا
في عَبَدٍَ إلا رَفعهُ الله بِهَمَّا".


َعَبَّْقُ آلخْتآم


هَذِهِ آلرِسَآلةٌ أحَبَّبَتُ أنَّ أُوصْلَهَا لْنَفَّسَي وَ لَكَمَ آحَبَّتَّي
أسألُ الرُبّ أن يَستُرَنَّي وَ إيآكَمَّ بالََحَيّآء
مَقَتَبس مِن كِتَآبَِ " تأمْلآت وَ خَوآطرْ"


hgpdNx!>! hgpdNx




سلطانةة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-15-2017, 02:50 AM   #2
 

محمد يحي مذهل  وصاحب ذوقمحمد يحي مذهل  وصاحب ذوق
افتراضي رد: الحيآء!.!

بارك الله فيكك



محمد يحي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-15-2017, 06:36 AM   #3
 
الصورة الرمزية سوكراَ
 

سوكراَ سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: الحيآء!.!

جزيتم خيراَ
ماننحرم يارب "



سوكراَ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-16-2017, 12:56 AM   #4
 
الصورة الرمزية مناار
 

مناار سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: الحيآء!.!

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مناار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 11:37 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75