التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 【لا تكـن إمَّعـة】 (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " مهدي بن بلغيث ال سعيد القرني" والصلاة عليه عصر اليوم في مسجد العباس بالطائف (آخر رد :الرهيب)       :: دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا (آخر رد :الرهيب)       :: من هو المحظوظ ؟ (آخر رد :الرهيب)       :: *" هذه هي السعادة الحقيقية "* (آخر رد :الرهيب)       :: دعوة .. يتشرف " محمد علي حازم آل فريّة" بدعوتكم لحضور زواجه في قاعة المعالي بالحرازات 1445/10/23 (آخر رد :الرهيب)       :: تهنئة …بتأهل" احمد محمد جودالله ال مهاوش" في مسابقة أولمبياد التاريخ للمنافسة على مستوى المملكة العربية السعودية (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " محمد احمد علي فيان آل مريّع " والصلاة عليه عصر اليوم في جامع الملك عبدالعزيز بالخرج والدفن بها (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات
الرهيب من الرياض : دائمآ يقولون : ابتعد عن الذي يتعبك واحتفظ بالذي يسعدك ... ‎وما أصعب أن يكون الاثنين هما نفس ‎الشخص..!    

الزلازل عبرة وعظة

الزلزال ..عبرة وعظة { وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفاً } الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد: إن التفكر والاعتبار والانتفاع بالمواعظ من صفات المؤمنين

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 06-21-2009, 06:12 AM   #1
 
الصورة الرمزية أبو عبدالمحسن
 

أبو عبدالمحسن هو اسم معروف للجميعأبو عبدالمحسن هو اسم معروف للجميعأبو عبدالمحسن هو اسم معروف للجميعأبو عبدالمحسن هو اسم معروف للجميعأبو عبدالمحسن هو اسم معروف للجميعأبو عبدالمحسن هو اسم معروف للجميع
افتراضي الزلازل عبرة وعظة

الزلازل عبرة وعظة BSMLLH10.gif

الزلزال ..عبرة وعظة
{ وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفاً }

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:
إن التفكر والاعتبار والانتفاع بالمواعظ من صفات المؤمنين قال الله تعالى: {سيذكر من يخشى}.

والمتأمل في الأحداث والمتغيرات، وحلول كثير من العقوبات في هذا الزمان: من الزلازل، والأعاصير والفيضانات، والانهيارات، والجفاف والجدب، والحوادث المتجددة يجدها أمورا عظيمة تزيد يوما بعد يوم، جدير بالمسلم أن يأخذ العبرة منها.

ومن باب الإنذار والتحذير نتكلم عن هذا الموضوع من خلال الوقفات التالية:

الوقفة الأولى:
المعاصي سبب المصائب، فإذا وقعت المنكرات وأعلنت ولم تغير فسنة الله تعالى حلول العقوبات والمصائب (ومن المعلوم بما أرانا الله من آياته في الآفاق وفي أنفسنا وبما شهد به في كتابه أن المعاصي سبب المصائب) (الفتاوى 28\138).

(ومن عقوبات الذنوب أنها تزيل النعم وتحل النقم. وقد قال الله تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير} (الشورى 30) وقال الله تعالى: {ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم} (الأنفال 53) ومن تأمل ما قص الله في كتابه من أحوال الأمم الذين أزال نعمه عنهم وجد سبب ذلك جميعه إنما هو مخالفة أمره وعصيان رسله، وكذلك من نظر في أحوال أهل عصره وما أزال الله عنهم من نعمه وجد ذلك من سوء عواقب الذنوب) (الجواب الكافي).

الوقفة الثانية:
تدل النصوص الشرعية على أن العقوبة إذا حلت شملت الجميع إلا من رحمه الله.
قال البخاري: (باب إذا أنزل الله بقوم عذابا، قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: ((إذا أنزل الله بقوم عذابا أصاب العذاب من كان فيهم ثم بعثوا على أعمالهم)).

قال ابن حجر رحمه في شرحه: (وفي صحيح ابن حبان عن عائشة مرفوعا: إن الله إذا أنزل سطوته بأهل نقمته وفيهم الصالحون قبضوا معهم ثم بعثوا على نياتهم وأعمالهم. وقال: إذا ظهر السوء في الأرض أنزل الله بأسه فيهم، قيل يارسول الله وفيهم أهل طاعته؟ قال: نعم، ثم يبعثون إلى رحمة الله تعالى ) (فتح الباري 13\64).

وسئل رسول الله صلّى الله عليه وسلم: (( أنهلك وفينا الصالحون: قال: نعم، إذا كثر الخبث )) رواه البخاري وغيره. وتأمل أخي الكريم أن السائل هم الصحابة رضي الله عنهم، قال ابن حجر رحمه الله: (فيكون إهلاك الجميع عند ظهور المنكر والإعلان بالمعاصي).

الوقفة الثالثة:
أن سبب العقوبة للجميع حتى الصالحين هو السكوت وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، عن قيس بن أبي حازم قال: سمعت أبا بكر رضي الله عنه على المنبر يقول: يا أيها الناس إني أراكم تتأولون هذه الآية {يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم} وإني سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: ((إن الناس إذا عمل فيهم بالمعاصي فلم يغيروا أو شك الله أن يعمهم بعقاب)) أخرجه أبو داود والترمذي في سننه في كتاب الفتن ـ باب ما جاء في نزول العذاب إذا لم يغير المنكر ـ وابن ماجة والنسائي والبيهقي وابن حبان في صحيحه. ولفظه في إحدى الروايات عند أبي داود: مامن قوم يعمل فيهم بالمعاصي ثم يقدرون على أن يغيروا ثم لا يغيروا إلا أوشك أن يعمهم الله منه بعقاب " وقال الترمذي: حسن صحيح.

وعن حذيفة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: ((عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنْ الْمُنْكَرِ أَوْ لَيُوشِكَنَّ اللَّهُ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عِقَابًا مِنْهُ ثُمَّ تَدْعُونَهُ فَلَا يُسْتَجَابُ لَكُمْ )) قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ.

قال البخاري رحمه الله: ( باب ما جاء في قول الله تعالى: {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} وما كان النبي صلّى الله عليه وسلم يحذر من الفتن ) قال ابن حجر في شرحه: ( وعند الطبري من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين أظهرهم فيعمهم العذاب. ولهذا الأثر شاهد من حديث عدي بن عميرة: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: (( إن الله عز وجل لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه، فإذا فعلوا ذلك عذب الله الخاصة والعامة )) أخرجه أحمد بسند حسن وهو عند أبي داود وله شواهد من حديث حذيفة وجرير وغيرهما عند أحمد وغيره.


قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بلية الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).


الوقفة الرابعة:
جاء التحذير والإنذار من الله تعالى في كتابه من الذنوب وعواقبها من خلال قصص الأمم الماضية وما حل بها عند ارتكاب المنكر، وحذر جل وعلا من معاصي بعينها مثل: قوله تعالى في الربا: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسول}كما أن الرسول صلّى الله عليه وسلم حذر من المعاصي عامة إلا أنه عليه الصلاة والسلام كرر التحذير والتنبيه بشأن بعضها وبين عليه الصلاة والسلام أنها إذا وجدت تبعتها عقوباتها من ذلك:

قوله صلّى الله عليه وسلم: ((في هذه الأمة خسف ومسخ وقذف)) فقال رجل من المسلمين: يا رسول الله ومتى ذلك؟ قال: ((إذا ظهرت القيان والمعازف وشربت الخمور)) رواه الترمذي. (انظر صحيح الجامع 4\103).

وروى ابن ماجة عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: ((ليشربن ناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها يعزف على رؤوسهم بالمعازف يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير)) سنن ابن ماجة كتاب الفتن باب العقوبات، (وانظر صحيح الجامع 5\105).


وروى الإمام أحمد وأبو داود وسعيد بن منصور حديثا عن النبي صلّى الله عليه وسلم جاء فيه: ((ويبعث على أحياء من أحيائهم ريح فتنسفهم كما نسفت من كان قبلهم باستحلالهم الخمور وضربهم بالدفوف واتخاذهم القينات)).

وعن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: ((لا تقوم الساعة حتى ترضخ رؤوس أقوام بكواكب من السماء باستحلالهم عمل قوم لوط)) (رواه الديلمي انظر اتحاف الجماعة 2\246).



الوقفة الخامسة:
من أعظم أسباب النجاة التضرع واللجوء إلى الله تعالى وحده والفزع إلى الصلاة، قال الله تعالى: {فأخذناهم البأساء والضراء لعلهم يتضرعون فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا} الأنعام.

وعن حذيفة رضي الله عنه رفعه قال: ((يأتي عليكم زمان لا ينجو فيه إلا من دعا دعاء الغريق)) (رواه الحاكم وقال: صحيح على شرط الشيخين).

وقد حث الناصح صلّى الله عليه وسلم على الدعاء كثيرا من ذلك قوله: صلّى الله عليه وسلم ((لا تعجزوا في الدعاء فإنه لن يهلك مع الدعاء أحد)) (رواه الحاكم وقال: صحيح الإسناد، ورواه ابن حبان في صحيحه).


وقال صلّى الله عليه وسلم: ((لا يرد القدر إلا الدعاء)) رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي.


وقال صلى الله عليه وسلم (( من سره أن يستجاب له عند الكرب والشدائد فليكثر الدعاء في الرخاء)) رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي.

وقال صلّى الله عليه وسلّم ((والدعاء ينفع مما قد نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة)) رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي.

ودعوة المضطر مجابة قال الله تعالى {أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء} (النمل 12) لأن المضطر صادق في توجهه مخلص ليس في قلبه غير الله، حتى الكافر أجاب الله دعوته في حال الاضطرار {فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين فلما نجاهم إلى البر إذا هم يشركون} (العنكبوت 65).

وما قوبلت الشدائد وكشفت بمثل اللجوء إلى من بيده الأمر كله وهو على كل شيء قدير.

ولا تنس ـ أيها المسلم ـ إخوانك المسلمين فالخير واصل إليك بدعوتك لهم قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم (ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك ولك بمثل. وفي لفظ: دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة، عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين ولك بمثل) (رواهما مسلم).

الوقفة السادسة:
من أسباب النجاة: التوبة والاستغفار: وذلك بترك الذنوب والعزم على عدم العودة إليها مع الندم ورد المظالم والاستغفار فهذا من أسباب منع العذاب ورفعه، قال الله تعالى:{وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون}.

والتوبة والاستغفار سبب لنيل رحمة الله تعالى وحصول الخير والبركات قال نوح عليه السلام قومه:{استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً} وقال صالح عليه الصلاة والسلام لقومه: {لولا تستغفرون الله لعلكم ترحمون} وقال شعيب عليه السلام لقومه{واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود}.

كان خير البشر صلّى الله عليه وسلّم يكثر من الاستغفار قال ابن عمر رضي الله عنهما: ((كنا نعد لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الرحيم )) رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث صحيح.


وقالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يكثر أن يقول قبل موته: ((سبحان الله وبحمده، أستغفر الله وأتوب إليه)) متفق عليه.


والاستغفار باللسان دون ترك الذنب لا يكفي قال ابن القيم _رحمه الله_ (وأما من أصر على الذنب وطلب من الله مغفرته فهذا ليس باستغفار مطلق ولهذا لا يمنع الذنب) (مدارج السالكين 1/307).

الوقفة السابعة :
من أسباب النجاة: الإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر،
قال الله تعالى: {فلولا كان من القرون من قبلكم أولوا بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلاً ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين}هود 116{وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون} (هود 117).

منقول بتصرف من موقع صيد الفوائد

فبادر أخي المسلم وأختي المسلمة , بالتوبة النصوح وكثرة الإستغفار والتسبيح والتحميد وعليكم بكثرة الصدقات وخصوصا صدقة السر فإنها تطفيء غضب الرب


اللهم أحفظ عبادك المسلمين من كل مكروه
أستغفر الله - استغفر الله - استغفر الله
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم عدد خلقه وزنة عرشة ورضى نفسه ومداد كلماته




أبو عبدالمحسن م ن ق و ل


hg.gh.g ufvm ,u/m





التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبدالمحسن ; 06-21-2009 الساعة 06:16 AM.
أبو عبدالمحسن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-21-2009, 05:53 PM   #2
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي رد: الزلازل عبرة وعظة

اللهم أحفظ عبادك المسلمين من كل مكروه
أستغفر الله - استغفر الله - استغفر الله
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم عدد خلقه وزنة عرشة ورضى نفسه ومداد كلماته

جزاك الله خير الجزاء .... وجعل ذلك في ميزان حسناتك



ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عبرة وعظة فتأملوها‏ الرهيب منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات 3 06-29-2016 02:52 AM
عبرة وعظة فتأملوها‏ الرهيب المواضيع الاسلامية 0 05-17-2016 11:42 PM
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك” قصص عبرة وعظة!!!!!!!!!! مهيروتوشان قمر المواضيع العامة 1 01-24-2014 11:28 AM
الزلازل ابورزان العلوم الطبيعية 1 05-16-2009 07:37 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 05:37 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75