رد: تعقيبا على موضوع: استبعاد الاستعباد
 

ابا ياسر تعقيب حمل الشمولية والبساطة فكان غاية في الجمال ....

نحترم فلسفتك ولكن ...لا تحمل من عاشوا ونشأوا على هذ الطباع مسؤلية غيرهم ...واعتقد انك تعلم من اقصد ..

ولكن اشره على الجيل الحالي اذين تعلموا وعرفوا ولم يتبعوا في نظرك اما نظري فهم اعتدلوا ...
وجهة نظر لك ان تقبلها ولك ان تردها ..

تقبل تحياتي ...

رد: تعقيبا على موضوع: استبعاد الاستعباد
 

أخي أبو ياسر :
صدقت فيما قلت وأجد فيما طرحت ونظفت من كان في عينيه ماء أو هز رأسه وأوما..ألتقط أنت الكلمات من أفواه المدافع وأثبت للجميع بالدليل القاطع..بأن الطباع غلبت على التعليم..! ولو جادلنا أحد بأنه من أهل التعليم..وسوف يبقون ويضلون مرددين كلمات (العبوديه) ولكن صدق القائل حين قال : لاعبوديةً بعد بلال .. فمن كسى بالتقوى متنيه هو التقي عند الله..ومن أنسلخ منها كان كجانب قدور الأفراح سواده كاليل وكئابته تهد الحيل..

رد: تعقيبا على موضوع: استبعاد الاستعباد
 

رد: تعقيبا على موضوع: استبعاد الاستعباد
 

الأخ متعب البحيري / أولا الله يسامحك لانك تنشبنا في مواضيع وتشغلنا عن الدراسة, لكن موضوع متميز من قلم متميز. بارك الله فيك وللأمام ولا تحرمنا مفاجاءات اصداراتك الجديدة. بالتوفيق.
الأخ أبو عماد / والله أنت المفخرة والعز للمنتدى والقبيلة. بارك الله فيك ودمت لنا أخا عزيزا.
الأخ محمد / وين الناس لا سلام ولا كلام. لكم وحشة يا أهل أبها, بالتوفيق وسلم على العضو الحساس في الشقة.
أميرة القمر/ أختي الفاضلة اقدر اعتذارك, وأنا محسن الظن فيك, وفاهم ما تودين ايصاله, لكن غيري قد لايفهم ويشكل عليه تعليقك, لكن ثقي تماما ان مشاركاتك المتيزة وردودك الرائعة تجعلنا نحترم قلمك وفكرك. سلمت يداك.
مسك الكلام/ اتردد كثير ان امدحك في وجهك ما أدري ليه ربما أخشى الا اوفيك حقك. دمت اخا لي.
انا والوقع/ والله ترى ما يعجبني الا الواقع والصراحة, سر للأمام.
طير السعد/ يا خي انت بسميك ابو النوازل. اذا شفت موضوع لك اعرف ان هناك اختلاف اراء. بالتوفيق يا اخ اخي فهو اخي.
بنت النور/ اسمحي لي ان اناديك باختي الكبيرة( ان لم تكوني اكبر سنا فعقلا). صراحة ما قد قرأت موضوع لك الا ورأيت الدين والعقل والحكمة والوقار, فأنصت مستمعا طائعا وكأني اسمع من أخت شقيقة. بارك الله فيك ودمتي سالمة.
وليعلم الجميع ان هذه المناقشات لا تزيدنا الا حبا وتماسكا, وتوحد صفوف قبيلتنا,وتزيد تقدمنا.